«الوقاية من سرطان الثدي» في جلسة توعوية بالفجيرة
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةنظم مجلس محمد بن حمد الشرقي، بالتعاون مع مؤسسة الفجيرة لتنمية المناطق، جلسة توعية حول «الوقاية من سرطان الثدي» في مجلس منطقة أوحلة بإمارة الفجيرة.
وقدمت الدكتورة سارة عز الدين، طبيبة استشارية واختصاصية في الأمراض النسائية، خلال الجلسة، شرحاً مفصلاً عن أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وأعراضه، وطرق الوقاية منه، وأكدت أهمية إجراء الفحوصات الدورية للكشف عن الورم قبل تطوره، مشيرة إلى أن الكشف المبكر عن سرطان الثدي، يلعب دوراً أساسياً في زيادة فرص العلاج والشفاء التام.
وأوضحت أن جهود الجهات الصحية في الفجيرة تسهم بشكل كبير في هذا المجال، حيث تنظم حملات توعية وبرامج فحص منتظمة، مما يعزز الوعي الصحي ويشجع على الكشف المبكر والوقاية الفعالة.
وأكد الدكتور علي بن نايع الطنيجي مدير مجلس محمد بن حمد الشرقي، أهمية مثل هذه المبادرات في رفع مستوى الوعي الصحي بين أفراد المجتمع، خصوصاً النساء، مشيراً إلى أن هذه المبادرات تسهم في تمكين النساء من اتخاذ قرارات صحيحة وتحسين جودة حياتهن الصحية. حضر الجلسة، عدد من النساء من مختلف الفئات العمرية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن حمد الشرقي الفجيرة مؤسسة الفجيرة لتنمية المناطق سرطان الثدي سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
جلسة طارئة في مجلس الأمن عقب الهجوم الأمريكي على إيران وجوتيريش يدعو لوقف القتال
عقد مجلس الأمن الدولي، جلسة طارئة مساء اليوم لمناقشة التداعيات الخطيرة للهجوم الأمريكي على منشآت إيرانية، وسط تحذيرات دولية من انزلاق المنطقة إلى مواجهة شاملة تهدد الأمن والاستقرار العالميين.
خلال الجلسة، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أنه سبق أن حذّر مرارًا وتكرارًا من مخاطر التصعيد في الشرق الأوسط، حسبما جاء خلال خبر عاجل على فضائية "اكسترا نيوز".
مشددًا على أن السلام لا يمكن فرضه بالقوة، بل يجب أن يكون خيارًا نابعًا من إرادة الأطراف، وأن جميع الأطراف مطالَبة باحترام ميثاق الأمم المتحدة ومبادئ القانون الدولي
دعوة لعودة عاجلة إلى مفاوضات نووية فعالةوطالب جوتيريش الجانب الإيراني باحترام معاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، داعيًا في الوقت نفسه إلى وقف فوري للقتال، والعودة إلى مفاوضات جادة وفعالة بشأن البرنامج النووي الإيراني.
تأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الضغوط الدولية لاحتواء الأزمة، وسط انقسامات في مواقف الدول الأعضاء بمجلس الأمن حول شرعية الضربة الأمريكية ورد الفعل الإيراني.