«الطيران المدني»: 1.4 مليون راكب.. إجمالي المسافرين من وإلى مطار الكويت يوليو الماضي
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
قالت الإدارة العامة للطيران المدني، اليوم الثلاثاء، إن إجمالي حركة الركاب من وإلى مطار الكويت الدولي في يوليو الماضي بلغت 1446690 راكبا.
وأوضح المدير العام لـ (الطيران المدني) بالتكليف عماد الجلوي أن مطار الكويت الدولي شهد زيادة في حركة الركاب بنسبة 16 في المئة وزيادة في حركة الطائرات بنسبة 23 في المئة، في حين ارتفعت حركة الشحن الجوي بنسبة 3 في المئة خلال شهر يوليو مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
سمو ولي العهد يستقبل الأمين العام لمجلس التعاون منذ ساعة هشام كلندر وكيلاً لشؤون الخدمات الصحية الخارجية بالتكليف منذ 3 ساعات
وأضاف الجلوي أن حركة الركاب القادمين بلغت في يوليو الماضي 640458 راكبا، فيما بلغت حركة الركاب المغادرين 806232 راكبا.
وأفاد بأن إجمالي عدد ركاب (الترانزيت) بلغ 166465 راكبا بزيادة نسبتها 75 في المئة عن شهر يوليو من العام الماضي، مشيرا إلى أن إجمالي حركة الطائرات التي تم تشغيلها من وإلى مطار الكويت الدولي خلال شهر يوليو بلغ 12468 رحلة.
وعلى صعيد حركة الشحن الجوي ذكر الجلوي أن إجمالي حركة الشحن في شهر يوليو الماضي نحو 16.1 مليون كيلو غرام، في حين بلغت حركةالشحن الوارد نحو 12.7 مليون كيلو غرام، في حين بلغت حركة الشحن الصادر نحو 3.3 مليون كيلو غرام.
وبين أن الوجهات الأكثر طلبا خلال الفترة نفسها هي دبي والقاهرة وإسطنبول/صبيحة والدوحة وجدة. وعن نسبة الحركة السوقية لشركات الطيران خلال يوليو الماضي قال الجلوي إن شركة الخطوط الجوية الكويتية بلغت حصتها 29 في المئة، في حين بلغت حصة شركة طيران الجزيرة 26 في المئة، أما بقية الشركات فقد بلغت حصتها السوقية 45 في المئة.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: یولیو الماضی شهر یولیو فی المئة فی حین
إقرأ أيضاً:
مركز ستراتفور: استهداف اليمن لميناء حيفا سيزيد مخاوف شركات الشحن ويهدد حركة الملاحة
يمانيون../
رجّح مركز “ستراتفور” الأمريكي للأبحاث الاستخباراتية أن تتجه القوات المسلحة اليمنية نحو تنفيذ ضربات صاروخية وجوية ضد ميناء حيفا، ما من شأنه أن يترك أثرًا مباشرًا على نشاط الشحن التجاري في الميناء الواقع شمال كيان الاحتلال.
وفي تقرير نشره اليوم الثلاثاء، تناول المركز إعلان الجيش اليمني فرض حظر بحري على ميناء حيفا، كخطوة رادعة في مواجهة التصعيد العسكري الصهيوني في قطاع غزة، مؤكداً أن هذا الإعلان يمهّد لتوسيع العمليات اليمنية باتجاه أهداف حيوية على سواحل المتوسط.
وأشار التقرير إلى أن القوات المسلحة اليمنية “من المرجح أن تستخدم طائرات مسيّرة وصواريخ بعيدة المدى لضرب الميناء وتعطيل حركة السفن القادمة إليه”، لافتًا إلى أن الموقع الجغرافي لحيفا يتطلب مدىً أبعد من الهجمات التي نُفذت مؤخرًا.
وأكد “ستراتفور” أن التصعيد المحتمل في استهداف الميناء سيؤدي إلى حالة من التوجس لدى شركات الشحن الدولية، وقد يدفعها إلى تجنب التعامل مع الميناء أو تعليق عملياتها، خوفًا من وقوع أضرار مباشرة أو جانبية نتيجة الهجمات.
كما أضاف المركز أن نجاح أو حتى محاولة هذه الضربات، في حال أثّرت فعليًا على حركة الشحن، من شأنها أن تُحرّك الكيان الصهيوني نحو تصعيد عسكري ضد اليمن. لكنه لفت إلى أن قدرة “الإسرائيلي” على شن ضربات جوية واسعة النطاق ستبقى محدودة، في ظل استمرار وقف إطلاق النار بين اليمن والولايات المتحدة، ما يحد من هامش الدعم الغربي في هذه المواجهة.
وخلص التقرير إلى أن التصعيد اليمني في ملف الملاحة البحرية، إذا استمر وتوسّع، سيخلق معادلة ردع جديدة في شرق المتوسط، تعيد رسم خريطة الملاحة وتفرض على شركات الشحن العالمية إعادة حساباتها في ظل التهديدات المتزايدة.