أستاذ تخطيط عمراني: مشروعات العلمين فرص عمل دائمة وقيمة مضافة للدخل القومي
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
علق الدكتور سيف الدين فرج، أستاذ التخطيط العمراني، على التطور الكبير في مشروعات العلمين الجديدة، موضحًا أن مشروعات العلمين الجديدة تعد أداة لخلق فرص العمل مستمرة طوال العام وليست مؤقتة.
وشدد “فرج”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “هذا الصباح”، تقديم الإعلاميين لمياء حمدين وسارة سراج عبر فضائية “إكسترا نيوز”، على توافر الخدمات المتكاملة في مدينة العلمين الجديدة كالجامعات وجميع الأنشطة الاقتصادية المختلفة وتمثل قيمة مضافة للدخل القومي، وغيرهم من الخدمات، مؤكدًا أن العلمين الجديدة تمثل حافزا للمستثمر.
وأشار إلى أن منطقة العلمين الجديدة أصبحت تنافس أماكن كثيرة على الخريطة السياحية كاليونان وأسبانيا وتركيا والمغرب فيما يتعلق بالاستثمرا السياحي، موضحًا أن مشروع العلمين يمثل حجر الزاوية في التنمية العمرانية بالساحل الشمالي وربطه بمنطقة الضبعة ومرسى مطروح حتى يكون لها محور إقليمي تخطيطي يمثل إضافة وقيمة مضافة للاقتصاد القومي.
وتابعت الدكتور سيف الدين فرج، أستاذ التخطيط العمراني، : “بمشروع العلمين الجديدة لمست الدولة أهمية التنمية والتطوير لخلق أداة فرص عمل”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العلمين مدينة العلمين الجديدة أستاذ التخطيط العمراني العلمين الجديدة العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام.. تخطيط هادئ
ذكر البيت الأبيض أن هناك الكثير من التخطيط الهادئ الذي يجري للمرحلة التالية من خطة السلام في غزة.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مبينة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأميركية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في غزة.
وأوضح ترامب للصحفيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وقال ترامب "الملوك والرؤساء ورؤساء الوزراء - جميعهم يريدون أن يكونوا في مجلس السلام" وإن من المتوقع الإعلان عنه في العام الجديد.
وأضاف "سيكون أحد أكثر المجالس أسطورية على الإطلاق. فالجميع يريدون أن يكونوا أعضاء فيه".
واعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا في 17 نوفمبر تشرين الثاني أجاز تشكيل مجلس للسلام وأن تنشىء الدول التي تعمل معه قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة.
ووصف القرار، الذي صاغته الولايات المتحدة، مجلس السلام بأنه إدارة انتقالية "ستضع إطار العمل وتنسق تمويل إعادة إعمار غزة" بما يتماشى مع خطة ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة.
وجاء في القرار أن مجلس السلام سيعمل "إلى أن يحين الوقت الذي تستكمل فيه السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مرض... وتستطيع استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال".