هاتف Google Pixel 8 (مواقع)

من المتوقع أن يتم اطلاق Google Pixel 8 الجديد من جوجل في وقت قريب، وبالطبع سنتحدث عن تسريبات تخص الهاتف.

 

اقرأ أيضاً طُرق جديدة سهلة لمعرفة من قام بحظرك على تطبيق واتساب 7 أغسطس، 2023 جوجل تتحدى سامسونج فولد بهاتف Pixel Fold القابل للطي.. بمواصفات خيالية 7 أغسطس، 2023

*المواصفات المتوقعة لهواتف Google Pixel 8:

أولا البداية تشترك نسختا الهاتف في انهما يبدآن بذاكرة تخزين داخلية 128GB او 256GB مع ان النسخة الـPro ستحمل سعة تخزين 512GB كأعلى نسخة.

وقد كنا نتمنى الغاء نسخة 128GB واستعمال ذاكرة تخزين UFS 4.0 فقط في الهواتف.

كل هذا مصاحب لكاميرتين خلفيتين في النسخة العادية بدقة 50MP للكاميرا الأساسية بمستشعر Samsung ISOCELL GN2 الجديد، ونفس الـ12MP بكاميرا الـUltrawide والـ11MP للكاميرا الأمامية، وببطارية 4485mah تدعم الشحن السريع بقدرة 24Watt والشحن اللاسلكي السريع بقدرة 12Watt

Google Pixel 8 Pro سوف يحمل كاميرا 64MP للـUltrawide ومستشعر 48MP للكاميرا الـTelephoto ككاميرا.

اضافية كذلك بنفس تركيب كاميرات Pixel 7 Pro وبنفس البطارية الـ5000mah>

كل ذلك بشاشة 6.7 بوصة من نوع OLED 120Hz بدقة 1344×2992× بالمقارنة مع الـ6.17 بوصة بدقة 1080×2400 من نوع OLED 120Hz ببصمة اصبع مدمجة بالشاشة من نوع Ultrasonic.

 

*سعر Google Pixel 8 و Google Pixel 8 Pro:

أما الأسعار فكما بينا سابقًا، ستكون أغلى من العام الماضي، فالتسريبات تقول إن سعر بكسل 8 النسخة العادية ستكون في نطاق 650 الى 700 دولار، مقارنة بالـ600 دولار من العام الماضي فهو أغلى بعض الشيء.

كذلك سعر بكسل 8 برو في نطاق من 950 الى 1000 دولار اغلى من 900 دولار العام الماضي، الفرق بين سعر بكسل 7 وسعر بكسل 8 قد يكون بسبب استعمال مستشعرات بصمة أغلى وأفضل بعض التحسينات على مستوى الـHardware

 

المصدر: وكالات

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: هاتف جوجل Google Pixel 8

إقرأ أيضاً:

مصر تردّ على فيديو تحريضي منسوب لـ«حسم».. يقظة أمنية كاملة واستعداد لإحباط أي تهديد

أثار مقطع مصور نُسب إلى حركة “حسم” الإرهابية، جدلًا واسعًا في مصر، وسط تحذيرات من محاولات لإعادة بث روح العنف والتحريض، في وقت أكدت فيه السلطات يقظتها الكاملة وقدرتها على إحباط أي تهديد محتمل.

وأكد مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، في بيان مساء الأحد، أن الفيديو الذي نُشر تحت شعار “قادمون” عبر قنوات التنظيم على وسائل التواصل مساء 4 يوليو، لا يعدو كونه محاولة بائسة لإعادة تدوير محتوى قديم تم إنتاجه عام 2017 تحت عنوان “قاتلوهم”، مع تحديث بسيط في العناوين والمونتاج.

وظهر في المقطع مقاطع أرشيفية لتدريبات عسكرية تشمل رماية بأسلحة خفيفة ومتوسطة وقذائف هاون وRPG، مصحوبة بأناشيد تحريضية ورسائل تهديد موجهة للأمن القومي المصري، فيما أكد المرصد أن الرسائل المضمنة فيه تهدف إلى التشويش على النجاحات الأمنية وترويج صورة كاذبة عن قدرة التنظيم.

وشدد المرصد على أن “الحركة تمثل أبشع وجوه الإرهاب”، معتبرًا أن توقيت نشر الفيديو يعكس محاولة استغلال المناخ الإقليمي وتحريض داعشي متصاعد، في ظل الدعوات إلى العنف التي ظهرت مؤخرًا في سياقات متعددة.

وأكد مرصد الأزهر ثقته الكاملة بقدرة الأجهزة الأمنية المصرية على تأمين حدود الدولة ومواجهة أي تهديد، مشيرًا إلى أن نشر هذا النوع من المواد الدعائية يأتي في وقت تعاني فيه التنظيمات الإرهابية من ضعف حقيقي ميداني وتفكك تنظيمي، وهو ما يدفعها للعودة إلى أدوات التحريض الإعلامي كملاذ أخير.

وتأسست “حسم” في عام 2016 كأداة تنفيذية للعنف ضمن ما يُعرف بـ”إدارة العمل النوعي” التابعة لجماعة الإخوان، ونفذت عمليات اغتيال وتفجيرات بارزة، من بينها محاولة اغتيال مفتي الجمهورية الأسبق علي جمعة، والنائب العام المساعد. لكن الأجهزة الأمنية نجحت في توجيه ضربات قاصمة للتنظيم، شملت تفكيك خلايا وضبط مخازن أسلحة وملاحقة العناصر الهاربة.

ويُتهم قادة “حسم”، وعلى رأسهم يحيى موسى، بالتحريض المستمر على العنف من خارج مصر، ضمن ما يُعرف بـ”خطة الحسم” وبالتنسيق مع جبهات إخوانية مثل “المكتب العام” و”تيار التغيير”.

ودعا مرصد الأزهر إلى اليقظة الإقليمية ورفع مستوى التنسيق الأمني في المنطقة، محذرًا من استغلال الجماعات المتطرفة للاضطرابات الإقليمية من أجل محاولة بث الفوضى وتهديد استقرار الدول.

مصر تنفي تكبد خسائر بـ600 مليون دولار شهرياً بسبب أزمة وحدات التغويز وتصف الأرقام بـ”المبالغ فيها”

نفى المتحدث باسم وزارة البترول والثروة المعدنية معتز عاطف ما تم تداوله بشأن تكبّد الدولة خسائر شهرية تُقدَّر بـ600 مليون دولار نتيجة تأخر تشغيل سفن التغويز العائمة (FLNG)، مؤكداً أن تلك الأرقام غير دقيقة ومبالغ فيها، ولا تعكس الواقع الفني أو الاقتصادي لإدارة قطاع الطاقة.

وجاء تصريح عاطف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “الحكاية” الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، ردًا على ما أثاره الخبير الاقتصادي محمد فؤاد حول تقارير تتحدث عن خسائر ضخمة نتيجة تأجيل تشغيل الوحدات المسؤولة عن إعادة تحويل الغاز المسال إلى حالته الطبيعية لاستخدامه في الشبكة القومية.

وأوضح المتحدث أن التأخر في تشغيل بعض السفن يعود لأسباب فنية ولوجستية، لافتًا إلى أن الوزارة تتابع بدقة إنتاج الغاز المحلي وتعتمد على حلول بديلة، تشمل الاستيراد أو استخدام السولار والمازوت في محطات الكهرباء، ضمن خطط الطوارئ المُعدة مسبقاً، دون أن يشكل ذلك عبئاً إضافياً على الموازنة.

في المقابل، كان حزب العدل قد أصدر بياناً حذر فيه من “أزمة طاقة غير مسبوقة”، منتقداً ما وصفه بـ”فشل مؤسسي ممنهج” في إدارة ملف وحدات التغويز، مشيراً إلى أن الدولة تتكبد شهريًا 12 مليون دولار كإيجار لسفن تغويز غير عاملة، و300 مليون دولار نتيجة استخدام المازوت بديلاً عن الغاز، إضافة إلى ما بين 215 و300 مليون دولار كتكاليف صيانة إضافية للمحطات الكهربائية.

ويأتي الجدل في وقت تشهد فيه البلاد ذروة استهلاك كهربائي خلال فصل الصيف، بينما تؤكد وزارة البترول أن لديها بدائل وخططًا مدروسة لتجاوز التحديات دون تحميل الدولة خسائر ضخمة كما يُشاع.

مقالات مشابهة

  • مصر تردّ على فيديو تحريضي منسوب لـ«حسم».. يقظة أمنية كاملة واستعداد لإحباط أي تهديد
  • بتصميم مذهل.. تسريبات جديدة لهاتفي Apple iPhone 17 Pro وPro Max
  • عروض خيالية للأهلي تتجاوز المليار جنيه
  • ثغرات بهواتف بيكسل.. العصابات الإجرامية في مرمى الاستهداف
  • قطر تسحب الأسلحة الشخصية من قيادات حماس في الدوحة .. التايمز البريطانية تكشف التفاصيل
  • Google Messages قد يحصل قريبًا على تصميم Material 3 الجديد
  • أوروبا تُصعّد ضد جوجل: البحث بالذكاء الاصطناعي في قلب الجدل
  • المحكمة الدستورية العليا تصدر 3 أحكام جديدة اليوم.. التفاصيل كاملة
  • غوغل تكشف عن هاتف الأحلام.. أداء خرافي وتصميم فخم!
  • خطوة نوعية في مشروع استراتيجي.. الدفاع التركي يعلن التفاصيل