أصدرت  الهيئة القومية للأنفاق بيانا إعلاميا نفت فيه ما تم تداوله عبر  عدد من وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص  هدم  جزء من أحد مشروعي  (مونوريل شرق النيل والقطار الكهربائى الخفيف (السلام – العاصمة الإدارية) وتغيير ارتفاعه عند نقطة التقائهما في العاصمة الإدارية الجديدة حيث ادعي الخبر وقوع  المشروعين في مستوى واحد.

 

وزير النقل يتفقد أعمال امتحان المتقدمين لشغل وظائف مهندسين ومحاسبين بالهيئة القومية للأنفاق القومية للأنفاق: 81 ٪ نسبة تنفيذ المرحلة الأولى للخط الرابع للمترو

 

وأكدت الهيئة القومية للانفاق أن هذا الخبر عار تماما من الصحة ، ويهدف إلى تضليل الرأي العام وإثارة البلبلة.

كما توضح الهيئة الحقائق التالية:- 

 

1.  تم التخطيط لانشاء المشروعين من خلال التعاون بين الهيئة القومية للأنفاق وكبرى المكاتب الاستشارية العالمية ضمن خطة وزارة النقل للتوسع فى مشروعات النقل الاخضر صديق البيئة 

 

2. تم التخطيط لربط  العاصمة الادارية بالقاهرة الكبرى والمدن الجديدة شرق مدينة القاهرة كما تم التخطيط لربط خطوط شبكة النقل السككى ذات الجر  الكهربائى فى محطات تبادلية يتم من خلالها تبادل خدمة نقل الركاب للتيسيرعلى المواطنين ومن اهم هذه المحطات التبادلية محطة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة والتي يتم تبادل الخدمة فيها بين القطار الكهربائي الخفيف ومونوريل شرق النيل بعدها يتجه القطار الكهربائي الخفيف في مرحلته الثالثة إلى محطة المحطة المركزية التبادلية للخط الاول من شبكة القطار الكهربائي السريع مرورا بكاتدرائية الميلاد ثم القيادة الاستراتيجية والمدينة الرياضية العالمية ، بينما يتجه مونوريل شرق النيل إلى محطة العدالة مرورا بالحي الحكومي ومسجد مصر بالعاصمة الإدارية ولقد تم دراسة المشروعين فى نفس الفترة الزمنية وتحت اشراف جهة واحدة وهى الهيئة القومية للانفاق والتى تمتلك خبرة كبيرة في مجال تخطيط وتصميم وتنفيذ مشروعات النقل ذات الجر الكهربائي ويتم اعداد التصميمات طبقا لاعلى المواصفات العالمية مع مراعاة كافة مسارات المشروعات الاخرى سواء القائمة أوالجاري تنفيذها والمخططة ويتم التنسيق مع جميع الجهات المعنية بالدولة بشأنها   فعلى سبيل المثال فقد تم تنفيذ عدد من كباري السيارات بعد تنفيذ مشروع المونوريل ، 

 

3. تؤكد الهيئة أنه قد روعى أثناء تصميم المسارات للمشروعين نواحى واعتبارات هندسية وفنية في ضوء نتائج دراسات النقل التي يتم اعدادها لتدقيق مسار المشروع.

ولقد تم تحديد نقاط التقاطع بمنتهى الدقة طبقاً للمواصفات العالمية وكذا تحديد المسافة الرأسية بين سكتى القطار الكهربائى الخفيف LRT ومونوريل شرق النيل (منسوب كمرات المونوريل ... ، منسوب مسار القطار الكهربائى الخفيف ...) مع الاخذ  فى الاعتبار متطلبات التشغيل والأمان حسب المواصفات العالمية 

 

4. قريبا سيرى جمهور المواطنين مرور مونوريل شرق النيل اسفل مسار القطار الكهربائي الخفيف عند البدء في اختبارات التشغيل المونوريل في اكتوبر القادم 

 

5. تهيب الهيئة القومية للأنفاق السادة المواطنين عدم الإنسياق وراء الأخبار المغلوطة والصور المضللة التي يقصد منها اثارة البليلة وتضليل الرأي العام والحصول على المعلومات الصحيحة من مصادرها الرسمية بوزارة النقل والهيئة القومية الانفاق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القومية للأنفاق شرق النيل القطار الكهربائي القطار الكهربائي الخفيف مونوريل شرق النيل القطار الکهربائی الخفیف الهیئة القومیة للأنفاق مونوریل شرق النیل

إقرأ أيضاً:

استطلاع: شعبية أردوغان تتآكل بين ناخبي حزب الحركة القومية

أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي حديث عن انشقاق داخل تحالف الجمهور الحاكم، بين حزبي العدالة والتنمية والحركة القومية.

وتراجعت نسبة تأييد ناخبي حزب الحركة القومية للرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بنحو 19 نقطة، بينما تقدم عمدة إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، في السباق الرئاسي بنحو 10 نقاط، وفق الاستطلاع الذي أجرتة مؤسسة KONDA خلال شهر مايو/ آيار المنصرم.

ويظهر استطلاع الرأي تصاعد المطالب بالعودة للنظام البرلماني بالرأي العام التركي.

وأشارت نتائج استطلاع الرأي إلى تغييرات ملفتة في قاعدة حزب الحركة القومية، الشريك في تحالف الجمهور الحاكم.

وأوضح استطلاع الرأي أن نسبة ناخبي الحزب الذين سيصوتون لأردوغان تراجعت في مايو/ آيار إلى 50 في المئة بعدما سجلت 69 في المئة خلال أبريل/ نيسان ما يعكس تراجع كبير بنحو 19 في المئة خلال شهر واحد.

وارتفعت نسبة ناخبي حزب الحركة القومية الذي يرون أن وضع تركيا سيسوء حال إعادة انتخاب أردوغان من 30 في المئة إلى 39 في المئة. ويعكس هذا الوضع أن دعم أردوغان داخل قاعدة حزب الحركة القومية بدأت في التآكل.

وعكس استطلاع الرأي أيضا تراجع نسبة ثقة ناخبي حزب الحركة القومية في ادعاءات الفساد المثارة بحق عمدة إسطنبول، حيث تراجع النسبة في مايو/ آيار المنصرم إلى 73 في المئة بعدما بلغت 82 في المئة في أبريل/ نيسان.

وتشير هذه النسب إلى ضعف مردود الاتهامات الموجهة لعمدة إسطنبول داخل قاعدة الحزب.

وكشف استطلاع الرأي عن تزايد توقعات المواطنين بالعودة إلى النظام البرلماني، إذ أوضح 70 في المئة من المشاركين أن النظام البرلماني أكثر ملاءمة لتركيا.

وتضمن استطلاع الرأي سؤال المشاركين عن المرشح الذي سيصوتون له حال انعقاد انتخابات.

وتصدر عمدة إسطنبول ومرشح حزب الشعب الجمهوري القائمة بواقع 40 في المئة من الأصوات، بينما حصل أردوغان على 30 في المئة. ويشير هذا الفارق الكبير إلى تشكّل اتجاه جديد في موقف الناخبين.

 

Tags: أكرم إمام أوغلواستطلاع رأيالانتخابات الرئاسية التركيةتحالف الجمهور الحاكمحزب الحركة القوميةرجب طيب أردوغانعمدة إسطنبول

مقالات مشابهة

  • استطلاع: شعبية أردوغان تتآكل بين ناخبي حزب الحركة القومية
  • أحمد موسى: نقلة حضارية في موقف السلام بفضل الهيئة الهندسية ووزير النقل
  • أحمد موسى: كل التحية لرجال الهيئة الهندسية للقوات المسلحة على تطوير منظومة النقل
  • “النشامى” يجري تدريباته في عُمان رغم انقطاع التيار الكهربائي
  • الوزاري الخليجي يطالب العراق باحترام سيادة الكويت ويؤكد المضي بالربط الكهربائي
  • معلومات الوزراء يسلط الضوء على قصة أول سائقة للقطار الكهربائي الخفيف LRT في مصر
  • بالفيديو.. قصة أول سائقة للقطار الكهربائي الخفيف LRT في مصر
  • رئيس الهيئة الملكية لمكة: مركز تحكم للنقل ومسارات ترددية جديدة خلال الحج
  • بدء التشغيل التجريبي بركاب للأتوبيس الترددي BRT على الطريق الدائري
  • "فيلارو" يصل في أغسطس.. ننشر زمن الرحلات عبر القطار الكهرباء السريع