باستخدام “العصا” .. من أقدم الوظائف في العالم!
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
في الصورة تشارلز نيلسون من شرق لندن عام 1929، يمارس وظيفته المعتادة منذ 25 سنة. وهي الطَّرق وإيقاظ العاملين في الصباح الباكر يومياً، بواسطة عصا طويلة وخفيفة، مصنوعة من الخيزران موجهةً لنوافذهم، وكان ذلك مقابل سنتات قليلة.كان بعض الطارقين لا يغادر النافذة إلا بعد تأكده من استيقاظ العملاء.كأي وظيفة أخرى كان الطرق بالعصا سائداً أثناء الثورة الصناعية في هولندا، وبريطانيا وأيرلندا.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
منصة “أنا أختار” والجامعة الأردنية توقّعان مذكرة تفاهم لتطوير سلوكيات التعلّم الاجتماعي والعاطفي والسلوكي في منطقة الشرق الأوسط
صراحة نيوز- وقّعت منصة “أنا أختار”، أول منصة لتكنولوجيا التعليم تُعنى بتطوير سلوكيات التعلّم الاجتماعي والعاطفي والسلوكي في منطقة الشرق الأوسط، ومقرها دولة الإمارات، مذكرة تفاهم مع الجامعة الأردنية للارتقاء بالتجربة التعليمية عبر البحوث المشتركة، والتعاون الأكاديمي والشراكات الإقليمية.
وقّع مذكرة التفاهم معالي الأستاذ الدكتور نذير عبيدات، رئيس الجامعة الأردنية، والسيدة إيمان العتيبي، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة “أنا أختار”، وذلك خلال حفل رسمي عكس الرؤية المشتركة للجانبين ومدى حرصهما على دمج مفاهيم الرفاه السلوكي والنمو العاطفي في صلب العملية التعليمية.
حضر حفل توقيع الاتفاقية دولة الأستاذ الدكتور عدنان بدران، رئيس مجلس أمناء الجامعة الأردنية، وأحد أبرز المدافعين عن قضايا التعليم والعلوم على مستوى العالم، وقد أضفى حضوره أهمية وطنية وإقليمية على هذه الشراكة الحيوية.
بهذه المناسبة، قالت السيدة إيمان العتيبي، المؤسس والرئيس التنفيذي لمنصة “أنا أختار”: “تمكّنت منصة “أنا أختار” من تحقيق نجاح ملحوظ في برنامجها التجريبي قبل الإطلاق بالتعاون مع عدد من المدارس المختارة في منطقة الشرق الأوسط خلال الفترة الماضية. ونحن نهدف حالياً إلى ترسيخ الأسس الأكاديمية لهذه المبادرة الحيوية واستكشاف سبل فاعلة لدعم مزيد من الطلاب والعائلات والمعلّمين في ربوع العالم العربي.”
توفّر منصة “أنا أختار” أدوات تفاعلية ضمن إطار ثقافي يساعد الطلاب وأولياء الأمور والمعلّمين في تطوير سلوكيات التعلّم الاجتماعي والعاطفي والسلوكي، وسوف تركّز الشراكة الجديدة على تعزيز سبل التكامل الأكاديمي لترك أثر ايجابي ملموس على العملية التعليمية في الأردن والشرق الأوسط بوجه عام.