مصطفى حدوتة يكشف كواليس تعاونه مع أنغام في ألبومها الجديد
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أصدرت النجمة أنغام ألبومها الجديد بعنوان "تيجي نسيب" والذى يشمل مجموعة متنوعة من الأغانى، منها اغنية "موافقة" التي تبرز بشكل خاص، على الرغم من أن عنوان الأغنية يوحي بالاستسلام، فإنها تحمل رسالة انتقام قوية، تبدأ بعبارة "موافقة أسيبك وتسيبني ونرجع كل حاجة مكانها" وهي من كلمات الشاعر مصطفى حدوتة.
أوضح حدوتة أن "موافقة "هي ثالث أغنية يتعاون فيها مع النجمة أنغام، بعد "حلفونا" و"قلبك أكبر من سنك"، والتي كانت إعلانًا لإحدى المؤسسات غير الهادفة للربح، وأضاف أن التعاون مع أنغام مستمر، مع العديد من المشاريع المشتركة
كشف حدوتة عن كواليس أغنية موافقة قائلًا: "كنا نعمل على أغنية الإعلان، ثم طرحت فكرة أغنية جديدة على أنغام، وقدمت لها الكلمات التى استمع إليها الملحن إيهاب عبد الواحد وأعجب بها، وقام بتلحينها فى غضون 10 دقائق فقط".
وأكد مصطفى حدوتة أن الأغاني الشعبية تتميز بمفرداتها البسيطة والمباشرة مقارنة بالأغاني الرومانسية، مما يمنح حرية أكبر في اختيار الكلمات، وأضاف: "أسعى دائمًا لتطوير نفسي لأن أي شخص لا يحاول تحسين قدراته يعتبر فاشلًا، وهذا ما أرفضه تمامًا".
يتطلع حدوتة إلى أن تحقق أغنية "موافقة" نجاحًا كبيرًا على يوتيوب، مشيرًا إلى نجاح أغنيته السابقة "يا جميلتي" التي تجاوزت الـ170 مليون مشاهدة.
صيف 2024 يشهد تنوعًا وتميزًا في أغنيات أنغام، حيث تتعاون مع كبار صناع الأغنية في العالم العربي مثل أمير طعيمة، نادر عبد الله، إيهاب عبد الواحد، حسن الشافعي، بالإضافة إلى ألحان وتوزيعات تامر عاشور،طارق مدكور، ونادر حمدي. الأغنية "موافقة" من كلمات مصطفى حدوتة، ألحان إيهاب عبد الواحد، توزيع مصطفى نجم، وميكس وماستر أمير محروس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنغام و مصطفى حدوتة
إقرأ أيضاً:
كواليس مرعبة في حريق قرية برخيل بسوهاج
استعرض الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، حالة الرعب والخوف التي سيطرت على أهالي قرية برخيل في مركز البلينا بمحافظة سوهاج، بسبب الحرائق التي اندلعت في المنطقة دون أسباب ملموسة.
ورصدت كاميرا «حقائق وأسرار» تصريحات وآراء الأهالي حول الحرائق، حيث قال أحد الأهالي: «من حوالي سنتين والنار بتقوم لوحدها، تولّع الصبح وبالليل، نطفيها، نلاقيها شغالة تاني، والناس مش فاهمة هي بتيجي منين ولا بتولّع إزاي، حتى المشايخ جم ومحدش عارف السبب».
طيور وحيوانات وفلوسوتابع آخر: « بيت عمي النار بتقوم فيه كل يوم أكتر من 7-8 مرات، خلصت على كل حاجة... طيور وحيوانات وفلوس، البيت بقى خرابة والناس عايشة في رعب».
وأشار أحد الأهالي المتضررين: «الحريق حصل يوم 17/6، وأخويا كان بيحاول ينقذ المواشي بتاعته، بس اتوفى، الله يرحمه، وكل ممتلكاته راحت، واليوم اللي بعده نار تاني وجهاز عروسة كامل اتحرق قبل الجواز بشهر».
سيدة أخرى من القرية علقت قائلة: «إحنا كنا قاعدين، فجأة سمعنا صراخ، طلعنا لقينا النار ولّعت، مافيش كهربا ولا فرن ولا أي حاجة والخسائر كبيرة، تلفزيونات وتكييفات وجهاز عريس».
وطالب الأهالي بسرعة التحرك من قبل المسئولين قائلين: «محتاجين وحدات مطافي قريبة، مش كل مرة نستنى عربية المطافي تيجي بعد ما تكون النار خلصت على كل حاجة، وكمان نطالب إن كل شارع يبقى فيه حنفية حريق، عشان نعرف نتصرف بسرعة.
وأضاف أحد المتضررين: «الوحدة الصحية مش شغالة خالص، والمستشفى العام مافيهاش أوكسچين، امبارح جبناه على حسابنا من شؤون برخيل».
وأكد الأهالي أن وفدا من مشيخة الأزهر حضر للقرية لمحاولة فهم أسباب الحرائق، لكن الظاهرة لسه مستمرة، والمواطنون لا يزالون قيد التفسير لما يحدث.