شبكة انباء العراق ..

بدأ تشييع جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، صباح اليوم الخميس، بعد اغتياله في العاصمة الإيرانية في هجوم نسب إلى إسرائيل.

وتجمع حشد من المشيعين يحملون صور هنية وأعلاما فلسطينية، في جامعة طهران وسط العاصمة.

وأعلنت حركة حماس، أمس الأربعاء، أن جثمان هنية سيدفن في قطر، بعد مراسم تشييع رسمي في طهران حيث اغتيل.

وقال بيان صادر عن الحركة، إن “جثمان هنية سينقل إلى قطر الخميس، بعد تشييع رسمي في طهران”، التي أعلنت الحداد 3 أيام.

وقتل هنية في هجوم بصاروخ موجه في الساعات الأولى من صباح امس الأربعاء، استهدف مقر إقامته في طهران التي كان يزورها لحضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.

وقال الحرس الثوري في بيان: “استهدف مقر إقامة هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران”، مما أدى إلى مقتله هو وأحد حراسه.

وأضاف البيان: “يجري التحقيق في أسباب وأبعاد هذا الحادث وسيتم إعلان النتائج لاحقا”.

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فی طهران

إقرأ أيضاً:

“حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع

الثورة نت /..

أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم ، أن ما يجري في قطاع غزة نتيجة المنخفض الجوي وما تسببه من انهيارات للمنازل ما أدى إلى سقوط شهداء، امتداد لكارثة حرب الإبادة، ودليل صارخ على عجز المنظومة الدولية عن إغاثة غزة، وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على أهل القطاع.

وقال قاسم في تصريح صحفي ، اليوم الجمعة ، :” إن الانهيارات المتتالية للمنازل التي قُصفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بفعل المنخفض الجوي، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلّفتها هذه الحرب الصهيونية الإجرامية”.

وأوضح قاسم أن “ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن حرب الإبادة ما تزال مستمرة، وإن تغيّرت أدواتها، الأمر الذي يستدعي حراكاً جاداً من جميع الأطراف لوضع حدّ لهذه الإبادة عبر الشروع الفوري في عملية إعمار قطاع غزة، وتوفير متطلبات الإيواء الكريم”.

وشدد الناطق باسم حركة حماس على أن “ما يدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحدّ الأدنى من متطلبات الإيواء، ولا يقي من مياه الأمطار ولا برد الشتاء، وهو ما تؤكّده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد”.

مقالات مشابهة

  • “حماس”: ما يجري في غزة امتداد لحرب الإبادة وعجز المنظومة الدولية عن إغاثة القطاع
  • قائد القوات البحرية يشرف على مراسم تفتيش الغراب قاذف الصواريخ “رايس حسان بربيار”
  • “حماس” ترفض مزاعم تقرير العفو الدولية عن ارتكاب المقاومة جرائم في جيش العدو الصهيوني
  • انطلاق “قمة إسطنبول الاقتصادية” بنسختها التاسعة
  • مظاهرات 11 ديسمبر: تسمية مؤسسة تصليح وصيانة العتاد بالرويبة باسم المجاهد “العربي رشيد”
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
  • حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986
  • تشييع جثمان الفقيد المجاهد محمد عبدالله العياني في صعدة
  • الصورة الأكثر تداولا في إيران.. “نتنياهو” يقف في طابور أمام مخبز في طهران!
  • “حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى