عربي21:
2025-07-27@09:06:36 GMT

فرنسا تنهي مغامرة لبؤات الأطلس بكأس العالم للسيدات

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

فرنسا تنهي مغامرة لبؤات الأطلس بكأس العالم للسيدات

انتهت مغامرة المنتخب المغربي في كأس العالم للسيدات عقب خسارته أمام المنتخب الفرنسي في دور الـ16 الثلاثاء بنتيجة أربعة أهداف نظيفة.

وسجلت كنزة دالي، وكاديدياتو دياني، وأوجيني لو سومير "هدفين"، أهداف فرنسا في الدقائق، 15، و20، و23، و70 تواليا.

وضربت فرنسا موعدا في الدور ربع النهائي مع أستراليا التي تأهلت على حساب الدنمارك بالفوز عليها بهدفين دون رد.



من جهته، قال مدرب "لبؤات الأطلس" الفرنسي رينالد بيدروس إنه فخور بفريقه حتى بعد الهزيمة، بعدما تحدى الصعاب للوصول إلى هذه المرحلة.

وقال بيدروس: "لا أشعر بخيبة أمل لأننا كنا في دور الـ16 من كأس العالم للمرة الأولى، ونعلم جيداً أنه كلما تقدمنا أكثر كلما ازدادت صعوبة الأمر.

وخاض منتخب المغرب مونديالا للتاريخ إذ وصل إلى دور الـ16 في أول حضور له في كأس العالم للسيدات.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة المغربي فرنسا المغرب فرنسا كرة القدم رياضة رياضة رياضة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

قراءة إسرائيلية غاضبة من الإعلان الفرنسي عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية

أثار إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده ستعترف رسميا بالدولة الفلسطينية موجات غضب عميقة على الساحة الإسرائيلية، رغم أنه يتأرجح بين انتقاد الاحتلال ودعمه منذ اندلاع الحرب على غزة في أكتوبر 2023، لكنه يجد نفسه اليوم عند نقطة قرار مشحونة، عاطفياً وسياسياً. 

آنا بارسكي المراسلة السياسية لموقع ويللا، أكدت أن "الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس مجرد مسألة جيوسياسية، بل عبارة عن سلسلة من ردود الفعل المتأثرة بواقع داخلي فرنسي معقد، وقد أثار تقرير رسمي نشرته وزارة الداخلية الفرنسية مؤخرا احتمال أن يكون هذا الاعتراف بمثابة وسيلة "لتهدئة" المسلمين في البلاد، الذين يعبرون عن شعورهم بالغربة عن دعم فرنسا التقليدي للاحتلال".

وأضافت في تقرير ترجمته "عربي21" أن "الاعتراف الفرنسي بالدولة الفلسطينية يمكن أن يساعد في سد الفجوة المتزايدة بين المجتمعين المسلم واليهودي في فرنسا، وهما الأكبر من نوعهما في أوروبا، ولذلك قدم ماكرون مبادرته باعتبارها استمرارا لالتزامه بحل الدولتين، حيث تخطط بلاده لعقد مؤتمر دولي بالتعاون مع السعودية بهدف رسم خارطة طريق جديدة للسلام، بعد تأجيله منذ شهر يونيو بعد العدوان على إيران". 

وأوضحت أنه "بين السطور تبرز قصة أعمق تتمثل في محاولة ماكرون ترك بصمة تاريخية خلال ولايته الأخيرة، لأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، حتى لو كان رمزيا، سيعتبر حدثا بارزا على الساحة الدبلوماسية الأوروبية، رغم تحذيرات العديد من كبار الدبلوماسيين، في أوروبا أو الولايات المتحدة، من أن هذه الخطوة قد تؤدي لتباعد فرص تحقيق السلام، على حد قولها". 

وأشارت أن "الاعتراف الفرنسي المبكر بالدولة الفلسطينية من شأنه أن يلغي الحوافز الفلسطينية للمفاوضات، ويقوض الإجماع الغربي، ويزيد من شعور دولة الاحتلال بالعزلة، وهي عوامل قد تؤدي لمزيد من التصعيد، وليس الهدوء، وخلف الكواليس، تمارس الأخيرة ضغوطاً غير مسبوقة على فرنسا لمنع الاعتراف، كما تفعل الولايات المتحدة التي تقف بجانبها". 

وكشفت أن "الأدوات السياسية الإسرائيلية الموجهة الى فرنسا تتمثل في وقف التعاون المتنوع، بما في ذلك التعاون الأمني، وحتى التلميح إلى ضمّ الضفة الغربية، وفرض السيادة الأحادية الجانب فيها، صحيح أن إعلان السيادة الذي وافقت عليه الكنيست بأغلبية الأصوات قبل أيام هو خطوة رمزية، لكنه يشكل رسالة إسرائيلية لا لبس فيها، لاقت رفضاً متوقعاً في باريس وعواصم أوروبية أخرى، لكن يبدو أن ماكرون غير راض عن الضغوط والتهديدات". 

وأضافت أنه "بالنسبة لماكرون فإنه أمام لحظة تاريخية، وإذا كانت هناك فرصة للتأثير، فهي هنا والآن، لأن الرأي العام الفرنسي نفسه منقسم في آرائه، وفيما يرى البعض أنها خطوة إيجابية، وتشكل سابقة، وبادرة عدالة تاريخية للفلسطينيين، يحذر آخرون من رد فعل عنيف على الصعيد المحلي، وصدمة في العلاقات مع دولة الاحتلال، وتزايد معاداة السامية".

وختمت بالقول إن "النقاش الفرنسي حول الاعتراف بفلسطين تحول منذ فترة طويلة من مجرد رغبة دبلوماسية إلى انعكاس للهوية الوطنية، وبالنسبة لماكرون، فإن هذه محاولة للجمع بين قيم المساواة والحرية الدينية مع نهج استراتيجي جديد للشرق الأوسط، ويأمل أن تؤدي هذه الخطوة، إذا نجحت، لإعادة تعريف دور فرنسا ليس فقط في الشرق الأوسط، بل وفي هويتها كدولة توازن بين التقاليد والتغيير، وبين الواقعية والأمل".

مقالات مشابهة

  • المغرب يخسر نهائي كأس أفريقيا للسيدات "بصورة درامية"
  • الملك يهنئ أعضاء المنتخب النسوي لكرة القدم على المسيرة المتألقة في كأس أمم إفريقيا للسيدات
  • منتخب نيجيريا يقلب الطاولة على المغرب ويتوج بكأس أفريقيا للسيدات
  • قراءة إسرائيلية غاضبة من الإعلان الفرنسي عن الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • إنجاز إفريقي جديد للرياضة الليبية
  • المنتخب الوطني تحت 17 عاما يهزم النصر للتصدير بخماسية
  • مدرب لبؤات الأطلس: اللاعبات مستعدات للتتويج القاري
  • خورخي فيلدا: لبؤات الأطلس يملكن طموحًا كبيرًا لتحقيق لقب كأس إفريقيا
  • موعد مباراة المغرب ضد نيجيريا في نهائي أمم أفريقيا للسيدات والقنوات الناقلة
  • الغساني يتنافس على لقب أفضل لاعب في تصفيات كأس العالم