المصادقة في الشمال على مشاريع ينتظر أن تحدث أزيد من 45 ألف منصب شغل
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
كشف تقرير رسمي، أن اللجنة الجهوية الموحدة للاستثمار لجهة طنجة-تطوان-الحسيمة، قامت خلال النصف الأول من سنة 2024، بالبت في 433 مشروعا استثماريا بقيمة تتجاوز 40 مليار درهم.
وأفاد التقرير بأن اللجنة الجهوية وافقت على 379 مشروعا من بين 433 مشروعا التي تم البت فيها، مشيرا إلى أن حجم الاستثمار الإجمالي في هذه المشاريع بلغ 40,76 مليار درهم.
وأبرز في الصدد نفسه، أن المشاريع التي وافقت عليها اللجنة الجهوية، ينتظر منها أن تساهم في خلق 45 ألفا و630 منصب شغل على المديين المتوسط والبعيد.
واستأثر قطاع الصناعة، بأكبر حصة من المشاريع التي تمت المصادقة عليها، إذ يعتبر الأخير الموفر الأول لفرص الشغل، ويليه قطاع السياحة، ثم باقي القطاعات الأخرى.
كلمات دلالية الحسيمة السياحة الصناعة تطوان طنجةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الحسيمة السياحة الصناعة تطوان طنجة
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يقطعون الطريق أمام شاحنات المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة ويعتدون عليها / فيديو
#سواليف
تداولت وسائل إعلام فلسطينية مقاطع #فيديو ترصد قيام عدد من #المستوطنين الإسرائيليين بقطع الطريق أمام #شاحنات_المساعدات المتجهة إلى قطاع #غزة والاعتداء عليها.
مستوطنون يقطعون الطريق أمام شاحنات المساعدات المتجهة إلى قطاع غزة ويعتدون عليها pic.twitter.com/4LWJqt4oQE
مقالات ذات صلةوكانت مصادر، قد كشفت أن الوسطاء المصريين والقطريين يواصلون جهودهم، بهدف إقرار سلسلة من #التفاهمات الإنسانية في #غزة، لتخفيف #المعاناة المدنية وتسهيل وصول #المساعدات.
وقالت المصادر ، يعمل الوسيطان حاليًا على تأمين أربعة ممرات إنسانية تتيح تنقّل المدنيين وتوزيع المساعدات، كما تم التوصل إلى تفاهم مبدئي مع الجانب الإسرائيلي يقضي بعدم استهداف نقاط توزيع المساعدات أو المدنيين المتواجدين في محيطها.
وأشارت المصادر، إلى أن مفاوضات جارية لتمديد الهدنة الإنسانية، التي جربت لساعات محدودة، لتشمل فترة أولية، مع إمكانية التمديد لاحقًا.
وأشارت المصادر، إلى أن الوسطاء طالبوا بالسماح بدخول ما لا يقل عن خمس شاحنات وقود يوميًا إلى مستشفيات القطاع، بالإضافة إلى مقترحات لوقف تحليق الطيران الحربي والمسيّر فوق المناطق السكنية خلال ساعات محددة من اليوم.
كما يعمل الوسطاء، بحسب المصادر، على خطة لإنشاء نقاط توزيع مساعدات مجهزة بشكل أفضل، وتحديد آلية جديدة لتوزيع المساعدات تهدف إلى الحد من التكدس وضمان وصولها إلى أكبر عدد ممكن من المحتاجين.