معدات ثقيلة لتسهيل عمليات البحث عن ناجين بموقع منزل الساحل المنهار.. صور
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
يستكمل رجال الحماية المدنية عمليات البحث عن اى ناجيين بحادث منزل منهار بمنطقة الساحل بعد الاستعانة بمعدات ثقيلة لرفع ركام الحادث واستخراج أى أشخاص ونقلهم إلى المستشفى.
تلقت الأجهزة الأمنية، بلاغا من الأهالي بانهيار منزل فى الساحل وأصيب شخصين فى الحادث، وانتقلت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ البرى إلى مكان الحادث.
بالانتقال والفحص، تبين من المعاينة انهيار منزل من 5 طوابق فى الساحل وقامت قوات الإنقاذ البرى باستخراج المصابين وتبين إصابة شخصان فى الحادث بكدمات متفرقة وتم نقلهم للمستشفى لتلقي العلاج اللازم فيما يتم البحث عن أى ناجيين وتتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
الانهيار
المنزل المنهار
المنزل المنهار
انهيار العقار
انهيار
جهود النقاذ
محاولات إنقاذ ناجين
محاولة الانقاذ
محاولة السيطرة على الموقف
معدات ثقيلة
موقع الانهيار
موقع الحادث
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: انهيار منزل الساحل امن القاهرة اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
الانهيار الاجتماعي في مناطق سيطرة الحوثيين يتسع بتوحش: أب يقتل ثلاثة من أطفاله ويصيب الرابعة
استفاقت محافظة ريمة، غرب اليمن، صباح اليوم الأحد، على جريمة أسرية هزّت وجدان السكان، بعدما أقدم مواطن على إطلاق النار على أطفاله الأربعة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم وإصابة الرابعة بجروح خطيرة.
وبحسب مصادر محلية، فإن الجاني يُدعى علي قاسم أحمد الثومي، من أبناء عزلة الجون بمديرية مزهر، وقد أطلق النار على أطفاله داخل منزله، ما أدى إلى مقتل فارس ويوسف ورجاء، فيما نُقلت ابنته منى إلى المستشفى وهي في حالة حرجة. ولم تُعرف بعد دوافع الجريمة، وسط حالة من الذهول والغضب الشعبي.
وتأتي هذه الحادثة ضمن سلسلة متصاعدة من الجرائم الأسرية التي تشهدها المناطق الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي، حيث تشير تقارير حقوقية إلى تسجيل 123 جريمة قتل و46 إصابة بين الأقارب خلال النصف الأول من العام الجاري فقط. وتُظهر البيانات أن معظم هذه الجرائم ارتُكبت على يد عناصر حوثية أو أشخاص تأثروا بأفكار الجماعة العنيفة، في ظل تفكك مؤسسات الدولة وتدهور الأوضاع النفسية والمعيشية للسكان.
وتثير هذه الجرائم تساؤلات مقلقة حول الانهيار الاجتماعي في مناطق سيطرة الحوثيين، حيث تغيب الرقابة القانونية، وتنتشر ثقافة العنف، وتُهمّش آليات الحماية الأسرية، ما يجعل الأطفال والنساء في مقدمة الضحايا.