كشف الفنان كمال أبو رية، عن حقيقة خلافه مع المخرج محمد سامي بسبب قصر دوره في مسلسل "نعمة الأفوكاتو"، بطولة النجمة مي عمر، مشيرًا إلى أن الدور كان صغيرًا  ولكن نوعيته أعجبته للغاية ومساحة الأداء سريعة ودسمة لأنها ترضي غرور الممثل.

رمضان السيد: وسام أبوعلي أفضل مهاجم أجنبي جاء إلى مصر منذ 50 عامًا كمال أبو رية: مساحة دوري في "نعمة الأفوكاتو" صغيرة ولكن أرضتني للغاية
 

وتابع كمال أبو رية، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل:"محمد سامي قعد معايا قبل التصوير وشرحلي الشخصية وأنا تصورت ممكن إيقاعه يبقي إيه ولفتته وشكله إيه ومكياجه الخارجي وبالتالي علاقته بإبنته تبقى إزاي وقبل ما نصور أتفقنا أنه يبقى كده.

. شخصية راجل محامي لم يوفق في عمله رغم كفائته".


كمال أبو رية: محمد سامي شخص عصبي وغيور على عمله

وأضاف كمال أبو رية، أنه يحب التعاون مرة أخرى مع المخرج محمد سامي، وليس كما أشاع على السوشيال ميديا، ومحمد سامي شخص غيور على عمله وعصبي لحد ما ويهتم بتفاصيل كل صغيرة وكبيرة في أعماله.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كمال أبو رية محمد سامي مي عمر أخبار الفن کمال أبو ریة محمد سامی

إقرأ أيضاً:

تفاصيل توتر على الحدود الشرقية بسبب تسلل “حراكة جزائريين” يوم العيد

زنقة 20 | علي التومي

في مشهد يعكس حجم اليأس الذي يعيشه الشباب الجزائري تحت وطأة القمع وانسداد الأفق، شهد شاطئ السعيدية ، أمس السبت، الذي يوافق يوم عيد الأضحى، واقعة تسلل ثلاثة شبان جزائريين، قرروا العودة إلى وطنهم سباحة بعد أن فشلوا في بلوغ الحلم الأوروبي.

واختار الشبان المنحدرون من الجزائر، طريق الهروب من واقعهم عبر المغرب، بحثا عن مخرج من “الجحيم اليومي”، كما وصفه كثير من الفارّين، لكنهم اصطدموا بجدار آخر من الفشل والإحباط، ليجدوا أنفسهم مجددًا في البحر، عائدين إلى وطن لفظهم اصلا.

و بحسب معطيات توصل بها موقع Rue20 ، فإن الشبان الجزائريين حاولوا التسلل من شاطئ السعيدية إلى الجانب الجزائري، حيث انطلقوا سباحةً من منطقة الصخور القريبة من الحدود المغربية الجزائرية نحو المياه الجزائرية.

و لاحقهم سباح منقذ في البحر وتمكن من استفسارهم عن هويتهم، حيث صرّحوا له بأنهم جزائريون قدموا إلى المغرب بهدف محاولة الهجرة إلى إسبانيا عبر التراب المغربي، وتحديدًا من مدينة الفنيدق إلى سبتة سباحةً.

وأكدوا أنهم حاولوا التسلل ثلاث مرات، لكن السلطات المغربية في الفنيدق ألقت القبض عليهم في كل مرة، ما دفعهم إلى فقدان الأمل في العبور وقرروا العودة إلى الجزائر سباحةً.

وفي تلك اللحظات، كان هناك تدخل من طرف الوقاية المدنية، التي تدخلت بسرعة عبر الجيتسكي من أجل إخراج السباح المنقذ الذي لحق بهم من البحر، قبل وصوله إلى النقطة الفاصلة خوفًا عليه من رصاص الجنود الجزائريين.

و عند اقتراب الشبان من النقطة الحدودية البحرية، أشهر جندي جزائري سلاحه ظنًّا منه أنهم مغاربة يحاولون العبور، قبل أن يتدخل جندي مغربي ليؤكد للجانب الجزائري أنهم مواطنون جزائريون يرغبون في العودة وليسوا مغاربة.

وعلى الفور، قام الجندي الجزائري بإبلاغ البحرية الجزائرية، التي حضرت إلى الموقع وأخذت الشبان من الشريط الحدودي.

مقالات مشابهة

  • أمن الجيزة ينقذ منطقة الوراق من كارثة بعد محاولة شخص إشعال أنبوبة غاز بسبب خلاف مع جارته
  • كواليس ومفاجآت يكشفها يحي الفخرانى مع أسامة كمال .. اللية
  • جنا طفلة سامي أوكسيد الكربون تحتفل بعيد ميلادها الـ 20 |صور
  • لحظة إدراك لكل فتاة.. الحب نعمة فلا تسمحن للنفوس الخبيثة العبث بها
  • الشيخ كمال الخطيب يكتب .. ابن نوح وابن غفير والسفينة
  • خلاف بين ورثة عبد الحليم حافظ ومهرجان موازين بسبب الهولوغرام
  • بوادر خلاف بن غفير وسموتريتش بسبب تمويل "احتياج أمني عاجل"
  • تفاصيل توتر على الحدود الشرقية بسبب تسلل “حراكة جزائريين” يوم العيد
  • تفاصيل جديدة تقرب زين الدين بلعيد من الزمالك
  • بين القصف والمجاعة.. غزة تواجه الموت المزدوج وسط صمت دولي