ميدالية تاريخية لمنتخب اللاجئين في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
ضمنت الكاميرونية سيندي نجامبا، حصد ميدالية لفريق اللاجئين الأولمبي في أولمبياد باريس 2024، بعد صعودها إلى المربع الذهبي لمنافسات الملاكمة، اليوم الأحد.
وضمنت نجامبا، البالغ عمرها 25 عاما، الحصول على ميدالية برونزية على أقل تقدير، بعد بلوغ المربع الذهبي لمنافسات الملاكمة للسيدات وزن 75 كيلوغرام.
وتحصل الفائزة في النهائي، على الميدالية الذهبية، والوصيفة على الفضية، وصاحبة المركز الثالث على البرونزية.
واحتفلت نجامبا بإنجازها التاريخي عبر رفع علم فريق اللاجئين الأولمبي أثناء مغادرة الحلبة.
وستكون هذه الميدالية الأولى في تاريخ مشاركات منتخب اللاجئين في الأولمبياد.المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
طالبة من الشرقية.. المملكة تحصد برونزية أولمبياد العلوم الدولي للناشئين
حقق المنتخب السعودي للعلوم برونزية أولمبياد العلوم الدولي للناشئين (IJSO 2025)، في نسخته 22، التي انعقدت في مدينة سوتشي الروسية خلال الفترة من 23 نوفمبر حتى 2 ديسمبر الحالي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });وحصلت الطالبة ليان فهد أبو النجا من تعليم الشرقية، على الميدالية البرونزية في الأولمبياد الذي شارك فيه 122 طالبًا وطالبة من 24 دولة تنافسوا في مجالات الفيزياء والكيمياء والأحياء.
وتعد هذه المشاركة التاسعة للمملكة في هذا الأولمبياد، ممثلة بمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" بالشراكة مع وزارة التعليم.
وبإنجاز اليوم، ارتفع رصيدها في هذه المسابقة إلى 32 ميدالية، موزعة على ذهبية واحدة، و6 فضيات و25 برونزية.
وانطلقت النسخة الأولى من أولمبياد العلوم الدولي للناشئين عام 2004 في إندونيسيا، وتُعد مسابقة سنوية عالمية تُعقد في مجال العلوم الطبيعية للطلاب دون سن 16 عامًا، بهدف تنمية التفكير العلمي لدى الطلبة الموهوبين.
إنجاز جديد يرفَع راية الوطن دولياً ..
يحقق #المنتخب_السعودي_للعلوم جائزة دولية في #أولمبياد_العلوم_الدولي_للناشئين في روسيا، بفوز طالبتنا المبدعة ليان فهد أبو النجا بالميدالية البرونزية، ممثلةً تعليم المنطقة الشرقية بكل فخر. pic.twitter.com/yjwb1qxJd3— إدارة تعليم الشرقية (@MOE_EPR) December 1, 2025
ويأتي حضور المملكة في هذا المحفل العلمي العالمي امتدادًا لمسيرتها المتميزة في المنافسات الدولية في العلوم، وترسيخًا لدورها في بناء جيل معرفي مُتمكن يُسهم في التنمية الوطنية، ويعكس صورة مشرفة لطلاب المملكة في الساحة العالمية.