في أحدث تطورات المعركة المرتقبة بين عمالقة التكنولوجيا إيلون ماسك و مارك زوكربيرج ، قد يتم تأجيل المباراة إلى موعد غير محدد بسبب أزمة صحية محتملة لماسك.

وفقا للمصدر فإن إيلون ماسك يعاني من ألم شديد في الرقبة والظهر. قال إنه سيخضع لفحص بالرنين المغناطيسي لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء خطير.
 

أثارت هذه المواجهة ، التي بدأت كمزاح عبر الإنترنت بين الاثنين ، ضجة على الإنترنت ، حيث تساءل الناس عما إذا كانا سيتبادلان بالفعل اللكمات في الحلبة.

كان زوكربيرج قد ألقى التحدي في البداية على Threads ، ملمحًا إلى ليلة قتال في 26 أغسطس. بينما لم يؤكد ماسك هذا التاريخ ، فقد ذكر أن المباراة ستتم بثها على X ، مخصصة جميع العائدات لمؤسسة خيرية تدعم المحاربين القدامى.

لكن مع الكشف عن مشاكل صحية لماسك ، فمن غير المعروف متى أو إذا كانت هذه المباراة ستحدث.

بالإضافة إلى المزاح المضحك ، فإن كلا الموجهين جادان في تدريبهما ، حيث أعرب زوكربيرج عن حماسة حقيقية للرياضة واستعداده للتحدي.

بغض النظر عن النتيجة ، فقد لفت تبادلهم انتباه الإنترنت ، حيث ينتظر الجميع لمعرفة ما إذا كان هؤلاء العمالقة في مجال التكنولوجيا سيحللون نزاعهما غير الرسمي في التغريدات أو ينتقلون إلى الحلبة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ماسك إيلون ماسك مارك زوكربيرج التكنولوجيا الانترنت

إقرأ أيضاً:

طبيب يكشف عن سبب خفي للصداع النصفي

أعلن الدكتور أندريه راتينوف، المتخصص في طب الأعصاب والعمود الفقري، أن الصداع النصفي يُعد ثالث أكثر الأمراض شيوعًا عالميًا، ويظهر على هيئة نوبات حادة من الصداع التي كثيرًا ما تتطور إلى حالة مزمنة.

وأوضح راتينوف أن تشنج الرقبة قد يكون عاملًا خفيًا وراء الإصابة بالصداع النصفي. وأفاد بأن الصداع يبدأ عادةً من الرقبة ويزداد سوءًا عند ميل الرأس إلى الأمام، حيث يظهر غالبًا في جهة واحدة مصحوبًا بشعور بالثقل أو التوتر في مؤخرة الرأس.

وأشار إلى أن 90% من حالات تشنج الرقبة تنتج عن عادات معينة مثل الجلوس لفترات طويلة أمام المكتب أو إمالة الرأس للأمام، مما يعيق تدفق الدم ويضغط على الأعصاب. وأوضح أن قلة النشاط البدني والإجهاد المستمر يسهمان في تفاقم المشكلة، ناهيك عن زيادة تعرض النساء لهذه التشنجات بشكل أكبر نتيجة عوامل تتعلق بوضعيات العمل واستخدام الحقائب بشكل مكرر على نفس الكتف.

كما ذكر أن استخدام الوسائد غير المناسبة يلعب دورًا كبيرًا في إجهاد الرقبة وظهور الصداع. فارتفاع الوسادة بشكل مبالغ فيه أو انخفاضها الشديد يؤدي إلى إبقاء الرقبة في وضعية غير طبيعية طوال الليل، مما يجهد العضلات بدلًا من منحها الراحة. هذه الإجهادات الدقيقة تتراكم بمرور الوقت، مسببة آلام العنق صباحًا، صداعًا متكررًا، وخدرًا في الأصابع. وأضاف أن وضع الذراع تحت الرأس أثناء النوم يشير إلى ضعف دعم الوسادة للرقبة، وهو ما يشير بوضوح إلى الحاجة لضبط وسادة النوم بحيث تتيح للرقبة البقاء على استقامة العمود الفقري.

وأكد أن تعديل الوسادة أو تحسين وضعية النوم يمكن أن يكون له أثر مباشر في تخفيف الصداع لدى نسبة تتراوح بين 60 و70% من المصابين. هذا التغيير البسيط غالبًا ما يكون له أثر واضح على تحسين الصحة العامة.

من جانبها، أشارت الخبيرة مارينا فلاسوفا إلى أهمية التركيز على عوامل أساسية عند اختيار الوسادة المناسبة، وهما السمك والصلابة. وأكدت أنه عند النوم على الجانب يجب أن يعادل ارتفاع الوسادة المسافة بين الكتف والرقبة، أما عند النوم على الظهر، فمن الأفضل أن يكون انخفاضها أقل لتجنب التشنجات العضلية المرتبطة بوضعية النوم غير الصحية.

مقالات مشابهة

  • قبائل خارف في عمران تُعلن النفير العام والجهوزية القتالية العالية لمواجهة الأعداء
  • كيف يفسّر إيلون ماسك سر نجاحه بعيداً عن الأسهم؟
  • بث مباشر | ما القنوات الناقلة لمباراة فلسطين وتونس في كأس العرب 2025؟ وكيف تشاهدها عبر الإنترنت؟
  • تحذير صادم من إيلون ماسك
  • إيلون ماسك يحذّر: أزمة مالية ضخمة قد تمهّد لارتفاع غير مسبوق في قيمة البيتكوين لينافس الذهب
  • مشاهدة مباراة ليفربول وسندرلاند عبر الإنترنت: TOD وbeIN Connect
  • التخطيط: العراق يحتاج مليوناً و500 ألف وحدة سكنية
  • طبيب يكشف عن سبب خفي للصداع النصفي
  • شاهد مباراة برشلونة وأتلتيكو مدريد عبر الإنترنت وتطبيق TOD
  • الإطار :حسم مرشح رئيس الحكومة الجديدة يحتاج إلى أشهر