غير الطهي| 6 فوائد مذهلة لـ الفلفل الأسود تعرفي عليها
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
الفلفل الأسود هو أحد التوابل الأساسية التي تُستخدم في الطهي حول العالم، وقد عُرف منذ العصور القديمة بفوائده الصحية المذهلة، ويتميز الفلفل الأسود بطعمه القوي ونكهته المميزة، ويُعتبر إضافة رائعة للطعام ليس فقط من حيث المذاق، بل أيضًا من حيث الفوائد الصحية التي يقدمها.
1.
2. مضاد للأكسدة: يحتوي الفلفل الأسود على مركبات مضادة للأكسدة مثل البيبرين، التي تحارب الجذور الحرة في الجسم وتقلل من الإجهاد التأكسدي، مما يساهم في الوقاية من الأمراض المزمنة.
3. تعزيز امتصاص العناصر الغذائية: البيبرين في الفلفل الأسود يمكن أن يحسن من قدرة الجسم على امتصاص العناصر الغذائية الهامة مثل الفيتامينات والمعادن، مما يعزز من فعالية النظام الغذائي.
4. دعم الصحة الجلدية: بفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والمضادة للالتهابات، يمكن أن يساعد الفلفل الأسود في تحسين صحة الجلد والتقليل من مشاكل البشرة مثل حب الشباب.
5. تعزيز المناعة: الفلفل الأسود يحتوي على فيتامين C ومواد مضادة للميكروبات، مما يعزز من قوة الجهاز المناعي ويزيد من مقاومة الجسم للأمراض.
6. مساعدة في التحكم بالوزن: البيبرين في الفلفل الأسود قد يلعب دوراً في تنظيم وزن الجسم من خلال تحسين التمثيل الغذائي وتعزيز حرق الدهون.
باستخدام الفلفل الأسود في الطهي، يمكنك الاستفادة من فوائده الصحية المتعددة بجانب تحسين نكهة الأطعمة التي تحبها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفلفل الأسود الفلفل الأسود لخسارة الوزن فوائد الفلفل الأسود الفلفل الأسود
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مخفية عن انفجار صرف: 250 ضحية وإبادة7 عائلات بالكامل ومقتل 20 طالبة .. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها جماعة الحوثي
كشف الصحفي المحرر من سجون المليشيا الحوثية وأحد وجهاء مديرية بني الحارث في صنعاء، الزميل حارث حميد، عن معلومات صادمة تتعلق بجريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف، مؤكدًا أن الحادثة لم تكن عرضية، بل جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين.
وأضاف ان الانفجار الحوثي تسبب في واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل، قائلاً: "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد".
وفي بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، قال حميد إن الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية
التي تستهدف السكان، مشددًا على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرار لنهج دموي ممنهج.
وكشف حميد ان مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة، إضافة إلى جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف.
وأضاف حميد ان الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية.
واضاف أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015، دفع المليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، ما حول العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة، مشيرًا إلى
وأشار إلى أن المليشيا حاولت التستر على الجريمة، إذ زعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة.
وكشف حميد أن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية.
وفي ختام رسالته، دعا حميد أبناء العاصمة إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بتوثيقها ونشرها، ومؤكدًا أن: "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية."