بسبب الحرارة الشديدة .. العشرات من اليابانيين يصابون بضربة شمس
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أغسطس 7, 2024آخر تحديث: أغسطس 7, 2024
المستقلة/- لقي أكثر من 100 شخص مصرعهم في طوكيو الشهر الماضي للاشتباه بإصابتهم بضربة شمس بحسب ما أفادت به السلطات المحلية.
وقد كشف مكتب الصحة في العاصمة اليابانية عن وفاة 123 شخصا جلهم فوق الستين عاما.
وقد كان تموز الماضي هو الشهر الأشد حرارة في تاريخ البلاد منذ بدء رصد الأحوال الجوية عام 1898 حيث تعدت الحرارة المعدل الشهري بنسبة 2.
وفي الفترة الممتدة بين الأول و28 من تموز/يوليو الفائت، تمت معالجة أكثر من 37 ألف شخص في المستشفيات، وكان السبب ضربة شمس أصيبوا بها بحسب هيئة إدارة الحرائق والكوارث.
ولا تزال التحذيرات من إمكانية الإصابة بهذا العارض قائمة في طوكيو وجل المناطق الواقعة غرب اليابان حيث دعت السلطات السكان إلى ضرورة اتخاذ احتياطاتهم.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الحجاج يتوافدون إلى مكة وسط درجات حرارة مرتفعة
2 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: توافد أكثر من مليون مسلم إلى مدينة مكة المكرمة قبيل انطلاق موسم الحج لهذا العام، في وقت تعهّدت فيه السلطات السعودية تنظيم حج أكثر أمانا وسط درجات حرارة مرتفعة وحملة واسعة ضد الحجاج غير النظاميين.
ويُتوقع أن تتجاوز الحرارة هذا الأسبوع 40 درجة مئوية، مع انطلاق أحد أكبر التجمعات الدينية في العالم رسميا يوم الأربعاء.
وبحسب السلطات، وصل حتى يوم الجمعة أكثر من 1,3 مليون حاج إلى المملكة السعودية لأداء المناسك التي تمتد على أربعة أيام.
وحشدت السلطات السعودية هذا العام أكثر من 40 جهة حكومية و250 ألف موظف، ورفعت مستوى استعدادها لمواجهة مخاطر الحرارة الشديدة، بعد موجة حر قاتلة في العام 2024 أودت بحياة مئات الحجاج.
وقال وزير الحج السعودي توفيق الربيعة لوكالة فرانس برس الأسبوع الماضي، إن المساحات المظللة توسّعت بحوالى 50 ألف متر مربع، كما وُضع الآلاف من العاملين في المجال الطبي في حالة تأهب، إضافة إلى نشر أكثر من 400 وحدة تبريد طوال مدة المناسك.
وكذلك، ستُستخدم أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد تدفق المعلومات والصور، بما في ذلك لقطات من طائرات مسيّرة، للمساعدة في إدارة الحشود الكبيرة في مكة.
ورغم الحرارة المرتفعة، عبّر الحجاج عن سعادتهم الغامرة لدى وصولهم إلى المدينة المقدسة لدى المسلمين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts