إبراهيم عبد الجواد: العلمين الجديدة تؤكد قدرة مصر على تغيير الواقع
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، المتحدث الرسمي باسم مهرجان العلمين، إن فعاليات المهرجان مشرفة ويفخر بها أي مصري، لافتًا إلى أن التنمية في مدينة العلمين فاقت التوقعات، متابعًا: «اللي شاف غير اللي سمع، ولم يكن لي الشرف أن أذهب إلى العلمين، ولكن بعد ما رأيته على أرض الواقع وتحول المدينة يبرز دور مصر وقدرتها على تغيير الواقع».
وأضاف «عبدالجواد»، خلال مداخلة مع الإعلامية دينا عصمت، ببرنامج «اليوم»، المذاع على فضائية «DMC»، أن العلمين في الوقت الحالي بها تحول كبير من فرص العمل والسياحة الأجنبية، والمدينة بها حياة في كل مكان فيها، وذلك من خلال تفاصيل الجودة في كل مكان في المدينة، وفكرة كونها مدينة شاملة وليس فقط عبارة عن شواطئ.
من حقل ألغام إلى مدينة تنبض بالحياةوواصل: «مدينة العلمين كانت صحراء أكبر حقل ألغام في العالم، وتحولت إلى مدينة تنبض بالحياة في كل شبر بها، ويوجد بها الآن فرص عمل للشباب، وتوفر بها السياحة الأجنبية التي لم تكن موجودة في هذا المكان من قبل، فكان الساحل الشمالي لا يضم نسبة من السياح، حتى السياحة العربية لم تكن بالكم الكبير بل كانت ضئيلة جدا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
قدرة القطط على التمييز بين أصحابها والغرباء من حاسة الشم
أميرة خالد
كشفت دراسة أجريت في جامعة طوكيو للزراعة أن القطط لديها قدرة كبيرة في التمييز بين الأشخاص المألوفين والغرباء باستخدام حاسة الشم.
وتم إجراء تجربة على 30 قطة بعرض ثلاثة أنابيب اختبار: الأول يحتوي على رائحة صاحب القطة، الثاني على رائحة شخص غريب من نفس الجنس، والثالث فارغ تماماً.
وأمضت القطط وقتاً أطول في شم الأنابيب التي تحمل روائح غير مألوفة، ما يشير إلى قدرتها على التمييز بين الروائح البشرية.
كما استخدم الباحثون أعواداً معطرة وُضعت تحت الإبطين وخلف الأذنين وبين أصابع القدم للأشخاص المشاركين.
وأكد الباحث هيديهيكو أوتشياما، المشارك في الدراسة، أن هذه النتائج تظهر أن القطط تعتمد على حاسة الشم للتعرف على الأفراد، لكنها لا تكشف بعد إن كانت قادرة على التعرف على أشخاص محددين بالاسم أو الشكل.
أوضح الباحثون أن بعض القطط أظهرت سلوكاً استكشافياً مثل حك الوجه على الأنابيب بعد الشم، في محاولة لتحديد الرائحة.
وخلص الخبراء إلى أن هذه الدراسة تفتح الباب أمام أبحاث جديدة لفهم مدى قدرة القطط على التعرف على أشخاص بعينهم من خلال الرائحة فقط، إضافة إلى تأثير ذلك على سلوكها وتفاعلها العاطفي.