«زي النهارده».. وفاة فؤاد باشا سراج الدين 9 أغسطس 2000
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
في الثانى من نوفمبر 1910ولد فؤاد سراج الدين في كفر الجرايدة مركز بيلا بمحافظة كفر الشيخ، وهو ابن سراج الدين شاهين باشا وزوج زكية البدراوى كريمة محمد البدراوى باشا، عمل فؤاد سراج الدين وكيلا للنائب العام ومحاميًا في الفترة من 1930 إلى 1935 ثم انضم للهيئة الوفدية عام 1935 والهيئة البرلمانية في عام 1936 وأصبح عضوا بالوفد المصرى قبل عام 1946 ثم سكرتيرًا عامًا للوفد عام 1949 وكان قد رشح لمجلس النواب في 1936 عن حزب الوفد وفاز بأغلبية الأصوات.
أخبار متعلقة
«زي النهارده» فى 9 أغسطس 2000.. وفاة فؤاد باشا سراج الدين
«زي النهارده».. وفاة فؤاد باشا سراج الدين في 9 أغسطس 2000
في ذكرى رحيل فؤاد سراج الدين.. أهالي مسقط رأسه يطالبون بإقامة تمثال له
تولى سراج الدين وزارة الزراعة عام 1942 ثم وزارة الشؤون الاجتماعية أواخر 43، ثم وزارة الداخلية ثم وزارة المواصلات عام 1949 في وزارة حسين سرى الائتلافية التي مهدت لانتخابات عام 1950 وهى الوزارة القومية المؤلفة من جميع الأحزاب ثم في وزارة حكومة الوفد في 1950عاد وزيرا للداخلية وفى نوفمبر من نفس السنة أضيفت إليه وزارة المالية، تعرض فؤاد سراج الدين للاعتقال أكثر من مرة، فقد اعتقل في مارس 1952 بوزارة نجيب الهلالى وأفرج عنه في 4 يوليو سنة 1952 ثم في 5 سبتمبر 1952 وأفرج عنه في ديسمبر 1952 ثم في يناير1953 لثمانية أشهر في السجن الحربى وفى يناير 1954 حوكم أمام محكمة الثورة وحكم عليه بالسجن 15 عامًا في مارس 1954 وأفرج عنه أوائل 1956 ثم اعتقل في أكتوبر 1961 لخمسة أشهر بسجن القناطر الخيرية ثم في نوفمبر 1965 لأسبوع في السجن الحربى ثم في يونيو 1967 لأربع وعشرين ساعة في قسم مصر القديمة كان «سراج الدين».
قد أعاد حزب الوفد للحياة السياسية 1978، وأصبح رئيسًا له ثم اعتقل مجددا بعهد السادات فى5 سبتمبر 1981وأفرج عنه بعد تولى مبارك إلى أن توفى«زي النهارده» في 9 أغسطس 2000، ومما يذكر له أنه أصدر قوانين العمال في 1943 وقانون النقابات العمالية وقانون عقد العمل الفردى، كما قام بتمويل الفدائيين بمنطقة القناة بالمال والسلاح من 1951 إلى 25 يناير1952 وكان وراء قيام الوفد بإلغاء معاهدة سنة 1936 وبدء الكفاح المسلح في منطقة القناة ضد الاحتلال وكان له الفضل في إصدار أول قانون لتنظيم نقابات العمال، حين كان وزيرًا للشؤون الاجتماعية.
فؤاد باشا سراج الدين فؤاد سراج الدينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين فؤاد سراج الدين زي النهاردة زی النهارده
إقرأ أيضاً:
ما قد لا تعلمه عن شريان الحياة المالي الأكبر لروسيا والضربات الأوكرانية
(CNN)--أعلنت أوكرانيا، الخميس، أن طائراتها المسيرة بعيدة المدى ضربت منصة نفطية بحرية رئيسية في بحر قزوين هذا الأسبوع، في مهمة لم يتم الكشف عنها سابقاً، مما يشير إلى توسع جديد في قائمة أهدافها في حملة متصاعدة لقطع عائدات الطاقة الروسية التي تمول حربها.
وبدأت أوكرانيا حملة الضربات العميقة ضد منشآت الطاقة الروسية بشكل جدي مطلع عام 2024، لكن منذ بداية أغسطس/آب، صعّدت كييف هذه الجهود، مُضاعفةً ما يُطلق عليه مفوض العقوبات الأوكراني فلاديسلاف فلاسيوك "العقوبات طويلة المدى" التي تستهدف أكبر شريان حياة مالي لروسيا. وتستهدف أوكرانيا الآن نطاقًا أوسع من الأهداف، لا يقتصر على المصافي فحسب، بل يشمل أيضًا البنية التحتية لتصدير النفط والغاز، وخطوط الأنابيب، وناقلات النفط، والآن البنية التحتية للحفر البحري.
وشهد شهر نوفمبر أعلى عدد من الهجمات في شهر واحد حتى الآن، وفقًا لبيانات مشروع بيانات مواقع وأحداث النزاعات المسلحة (ACLED) وتحليل شبكةCNN.
يأتي هذا في منعطف حاسم من الحرب. ويبدو أن جهود السلام الأخيرة التي تقودها الولايات المتحدة لم تُسفر إلا عن تصلب مطالب روسيا المتشددة، وتتقدم قوات موسكو ببطء في عدة مناطق على خط المواجهة. هذا، إلى جانب وفرة المعروض العالمي من النفط التي تحمي السوق من ارتفاع الأسعار المحتمل، يعني أن حلفاء أوكرانيا الغربيين قد ازدادوا دعمًا لهذه الحملة.
وبين بداية أغسطس ونهاية نوفمبر، شنت أوكرانيا غارات على 77 منشأة طاقة روسية على الأقل، أي ما يقارب ضعف إجمالي عدد الغارات التي استهدفتها خلال الأشهر السبعة الأولى من العام، وفقًا لبيانات مشروع بيانات مواقع الأحداث المتفجرة ومواقعها (ACLED). وفي نوفمبر، سُجلت 14 غارة على الأقل على مصافي النفط وأربع هجمات على محطات التصدير الروسية.
ويُعدّ استهداف المنشآت نفسها عدة مرات جزءًا أساسيًا من الاستراتيجية المتبعة حاليًا. فعلى سبيل المثال، تعرضت مصفاة ساراتوف، المملوكة لشركة روسنفت، لثماني غارات على الأقل منذ بداية أغسطس، أربع منها في نوفمبر.
ويشير نمط الهجمات أيضاً إلى أن أوكرانيا لم تعد تحاول حصر تأثيرها في سوق الطاقة المحلية الروسية فحسب. فمنذ أغسطس/آب، كثّفت بشكل ملحوظ ضرباتها على منشآت تصدير النفط الروسية.
وبدأت أوكرانيا حملة الضربات العميقة ضد منشآت الطاقة الروسية بشكل جدي مطلع 2024، لكن منذ بداية أغسطس/آب، صعّدت كييف هذه الجهود، مُضاعفةً ما يُطلق عليه مفوض العقوبات الأوكراني فلاديسلاف فلاسيوك "العقوبات طويلة المدى التي تستهدف شريان الحياة المالي الأكبر لروسيا".
أوكرانياروسياانفوجرافيكنشر الجمعة، 12 ديسمبر / كانون الأول 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.