#سواليف

أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم الجمعة أن 4 هجمات استهدفت #سفينة على بعد 45 ميلا بحريا جنوبي مدينة #المخا باليمن.

وقالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية في بيان على موقع “إكس” “تلقت (UKMTO) تقريرا عن حادث على بعد 45 ميلا بحريا جنوبي مدينة المخا باليمن”.

وأضاف البيان: أبلغ ربان السفينة عن هجوم بقذيفة “آر بي جي” انفجرت على مقربة من #السفينة من مركبين صغيرين باللونين الأبيض والأسود، وعلى متن كل منهما 4 أشخاص، وبحسب ماورد كان الأشخاص المتواجدين على المركبين يرتدون معاطف مطر بيضاء”.

مقالات ذات صلة كتائب القسام تبث مشاهد قوية من كمين “البراء” المركب / فيديو 2024/08/09

وتابع البيان: “أبلغ الربان عن #هجوم آخر بصاروخ في الساعة 22:45 بتوقيت غرينتش انفجر على مقربة من السفينة”.

وأشار البيان إلى أن “الربان أبلغ عن هجوم ثالث في الساعة 3:40 بالتوقيت العالمي بواسطة زورق مسير غير مأهول وأطلق الفريق الأمني التابع للسفينة النار عليه”.

Legion-Media

وأردف البيان: أبلغت السفينة عن #هجوم رابع في الساعة 5:57 بتوقيت غرينتش حيث سقط صاروخ في البحر على مقربة من السفينة وتم الإبلاغ عن أن الطاقم والسفينة في امان ويتابعون وجهتهم إلى ميناء الاتصال التالي”.

وختم البيان: “ينصح السفن بالعبور بحذر واإبلاغ الهيئة عن أي نشاط مشبوه”.

وفجر اليوم الجمعة أفادت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، بأن سفينة تجارية أصيبت بطائرة مسيرة على بعد نحو 58 ميلا بحريا جنوب غربي الحديدة في اليمن.

وأضافت في مذكرة إرشادية أنه لم يتم الإبلاغ عن وقوع #إصابات أو أضرار مادية.

يأتي ذلك، فيما أعلنت القيادة المركزية الأمريكية، أنها دمرت خلال الـ 24 ساعة الماضية، صاروخين مضادين للسفن ومقر تحكم أرضي تابع للحوثيين في اليمن.

بالإضافة إلى ذلك، نجحت قوات القيادة المركزية الأمريكية في تدمير زورق مسيرة في #البحر_الأحمر.

وقالت القيادة المركزية إن هذه الاسلحة شكلت تهديدا واضحا وشيكا للقوات الأمريكية وقوات التحالف والسفن التجارية في المنطقة.

واعتبرت أن هذا “السلوك المتهور والخطير من جانب الحوثيين المدعومين من إيران يستمر في تهديد الاستقرار والأمن الإقليميين”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سفينة المخا السفينة هجوم هجوم إصابات البحر الأحمر میلا بحریا على بعد

إقرأ أيضاً:

كيف خدع القذافي الموساد وحطت شخصية مقربة من الأسد في مطار إسرائيلي؟

#سواليف

تظهر عمليات #اختراق #الموساد للداخل الإيراني خلال حرب 12 يوما، أن الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية استفادت من الدروس التي تعلمتها من عدة إخفاقات سابقة، أحدها جرى في 4 فبراير 1986.

ما تغير في #عمليات_الموساد وخاصة في #إيران والتي ظهر حجمها الكبير في هجوم 13 يونيو 2025، اختراق الداخل بعدد كبير من الخلايا المدربة المزودة بتقنيات وأسلحة متطورة وبحرية في الحركة وفق خطط محكمة ومعلومات مؤكدة.   

تعليقا على فشل الموساد في تلك العملية التي ابتلع فيها رجال الموساد طعما رمت به أمامهم الاستخبارات الليبية، قال الجنرال موشيه ليفي رئيس الأركان الإسرائيلي: “حين نفشل، يجب أن نضع الأمور على الطاولة ونقول ذلك… كانت العملية صحيحة، لكن النتيجة لم تكن كما أردنا”.

مقالات ذات صلة كما حدث في “فلسطين التاريخية”.. غضب وقلق من شراء إسرائيليين للعقارات في قبرص: “الله وعدهم بالجزيرة” 2025/07/04

كانت #الاستخبارات الخارجية #الإسرائيلية الموساد تترصد قادة فصائل #المقاومة_الفلسطينية تعدهم خطرين وخاصة أحمد جبريل، مؤسس ورئيس الجبهة الشعبية لتحرير #فلسطين، القيادة العامة.

شارك جبريل مع قادة آخرين في مؤتمر للمقاومة الفلسطينية انعقد في العاصمة الليبية في فبراير 1986 بإشراف من قبل الزعيم الليبي معمر القذافي، وكان للموساد على الأرض عميل يتقمص شخصية مراسل صحفي، بحسب إحدى الروايات.

جمع الموساد المعلومات ووضع خطة لاعتقال #أحمد_جبريل من خلال اعتراض طائرته في رحلة العودة إلى #سوريا.  

بعد ظهر يوم الثلاثاء 4 فبراير 1986 فيما كانت طائرة ليبية طراز “غرومان غلف ستريم الثانية” تابعة للخطوط الجوية الليبية في رحلة قادمة من ليبيا ومتوجهة إلى شرق المتوسط، اعترضتها فوق المجال الجوي الدولي قرب #قبرص، مقاتلتان إسرائيليتان طراز “إف – 15″، وذُكر في رواية ثانية أن عددها ثلاث.

أرسل الطيارون الإسرائيليون إشارات مختلفة لطاقم الطائرة المدنية الليبية بما في ذلك بهز الأجنحة، وتم إجبارها على الهبوط في قاعدة جوية بشمل إسرائيل بعد أن تم التشويش عل كافة أجهزتها الملاحية وأجهزة الاتصال لمنع طاقمها من الإبلاغ عن عملية القرصنة الجوية.

بعد هبوط الطائرة الليبية قامت قوات خاصة إسرائيلية بمحاصرتها. اقتحمت بعد ذلك وجرى تفتيش ركابها واستجوابهم لمدة 5 ساعات. لم يعثر الإسرائيليون على ضالتهم أحمد بريل، ولا غيره من قادة فصائل المقاومة الفلسطينية. جبريل بقي بعيدا عن قبضة الموساد ومات حتف أنفه عام 2021 بعد أن ناهز من العمر 83 عاما.

كانت الطائرة الليبية تقل عبد الله الأحمر، الأمين العام المساعد لحزب البعث السوري ومرافقيه وعددهم 8، علاوة على طاقم يتكون من 3 أشخاص هم ربان الطائرة عمران محمد البنغازي ومساعده فتحي محمد القائدي، والمهندس حسين الشيباني.

خابت آمال الإسرائيليين وباءت جهودهم بالفشل. بعد خمس ساعات من الاستجواب، سمح الإسرائيليون للطائرة الليبية وكافة ركابها باستئناف الرحلة إلى دمشق، فماذا حدث بالضبط؟ وكيف ابتلع الموساد الطُعم؟

قائد الطائرة المدنية الليبية عمران محمد البنغازي كشف بنفسه تفاصيل ما جرى، مشيرا إلى أن حافلة كانت تقل الركاب عادت أدراجها بعد وصولها إلى الطائرة، وبعد فترة قصيرة عادت مجددا وتبين أن شخصين تخلفا. يعتقد أن الشخصين هما أحمد جبريل والقيادي الفلسطيني جورج حبش. حبش كان صرّح في وقت لاحق بأنه كان يفترض أن يستقل هذه الطائرة.

اللافت أيضا، رد فعل الزعيم الليبي معمر القذافي على “القرصنة” الجوية الإسرائيلية. أمر طائرات السلاح الجوي الليبي باعتراض أي طائرة ركاب إسرائيلية فوق المتوسط وإجبارها على التوجه إلى ليبيا.

القذافي أوضح أنه اتخذ هذا القرار للقبض على “إرهابيين إسرائيليين”، من بينهم مناحيم بيغن وأرييل شارون.

قال في تلك المناسبة: “سنواصل فرض هذا النهج حتى يلتزم الإسرائيليون بعدم اعتراض الأهداف المدنية في أي مكان في العالم”، مضيفا نحن “لا نريد السلام معهم، لكننا نريد إجبارهم على اتباع قواعد قانون الحرب”.

مقالات مشابهة

  • صحيفة: شخصية مقربة من واشنطن تجري نقاشات مع حزب الله بشأن السلاح
  • كيف خدع القذافي الموساد وحطت شخصية مقربة من الأسد في مطار إسرائيلي؟
  • الحاج أحمد عطيبة.. قصة نجاح مستثمر في المخا فرّ من عذاب الحوثي
  • شهيد و3 جرحى باستهداف صهيوني لسيارة جنوبي بيروت
  • السفينة مادلين التي أبحرت ضد التيار بشراع الإنسانية
  • وزير التعليم يتابع توزيع أوراق الامتحانات باللجان من داخل غرفة العمليات المركزية
  • انفجارات عنيفة تهز مدينة تعز اليمنية
  • سفينة شباب عُمان الثانية تغادر ميناء مدينة بليموث بالمملكة المتحدة
  • الحنيطي يلتقي قائد القيادة المركزية الأميركية لبحث التعاون العسكري
  • المبعوث الأممي يدعو لإنهاء الجمود السياسي باليمن