الأمن يتحفظ على سيارة أحمد فتوح لاعب الزمالك
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
قررت نيابة العلمين بمطروح، التحفظ على سيارة أحمد فتوح لاعب نادي الزمالك، لاتهامه بدهس أمين شرطة في حادث سير بالساحل الشمالي، وطلبت الاستعلام من المرور عن تراخيص السيارة، كما طلبت التقرير الفني للحادث وسرعة إجراء تحريات المباحث حول الواقعة.
ترجع تفاصيل الواقعة عندما القت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، القبض على لاعب نادي الزمالك أحمد فتوح، بسبب ارتكابه حادثًا مروريًّا، وصدم أحد الأشخاص، مما أدى إلى وفاته بطريق الساحل، وتسبب الحادث في حالة من التكدس المروري.
على الفور انتقل رجال المرور إلى مكان الحادث، وتم تسيير حركة المرور من جديد، وجاري رفع آثار الحادث، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وكشف مصدر مسئول، بان أجهزة الأمن ألقت القبض على أحمد فتوح ومحمد صبحي بعد دهس أمين شرطة مما أدى لوفاته، موضحًا أنه تم إجراء تحاليل مخدرات لهما.
وقال المصدر: غادر حارس المرمى نادى الزمالك محمد صبحي لأنه لم يكن مطلوبا على ذمة أي قضايا أخرى، وتم التحفظ على أحمد فتوح لأنه كان قائد السيارة.
وأشار المصدر إلى أنه تم اصطحاب أحمد فتوح ومحمد صبحى لإجراء تحليل المخدرات بمستشفى العلمين.
وكشف أن فتوح يقود سيارته بسرعة كبيرة، مما أسفر عن وفاة أمين شرطة وتم تحرير المحضر اللازم وجارى العرض على النيابة العامة.
وأشار المصدر إلى أن فتوح يتم احتجازه فى قسم شرطة العلمين، وتم إخطار مدير أمن مطروح بالواقعة وكلف باتخاذ كافة الإجراءات القانونية تجاه الواقعة والعرض على النيابة العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد فتوح الزمالك نادي الزمالك أحمد فتوح لاعب نادي الزمالك أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
الداخلية تنفي شائعات إخوانية بإدعاء شخص كونه ضابط شرطة
نفى مصدر أمنى صحة ما تم تداوله بإحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الإجتماعى بشأن مقطع صوتى منسوب لأحد الأشخاص والإدعاء بكونه ضابط شرطة.
وأكد المصدر أن المذكور إستقال من الخدمة منذ أكثر من عامين بسبب معاناته من مرض نفسى أعجزه عن الإستمرار فى عمله، وأنه ليس له علاقة بهيئة الشرطة حالياً.
كما نفى المصدر جملةً وتفصيلاً ما أُثير من مزاعم بشأن إختفائه قسرياً، حيث أسفر الفحص عن أنه متواجد بمحل إقامته، وقدمت أسرته تقريراً طبياً صادراً عن إحدى مستشفيات الطب النفسى بشأن حالته المرضية.
ويأتى ذلك فى إطار ما دأبت عليه الجماعة الإرهابية من إختلاق الأكاذيب وترويج الشائعات لمحاولة زعزعة الثقة فى حالة الإستقرار الأمنى والذى أصبح معلوماً للشعب المصرى، وهو ما يؤكد على حالة الإفلاس التى تمر بها الجماعة