مدبولي: حريصون على دعم وتعزيز سبل التعاون بين مصر وليبيا
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
استقبل الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، الدكتور أسامة حماد رئيس الحكومة الليبية، يرافقه بلقاسم حفتر مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا، والمهندس حاتم العريبي رئيس لجنة الإعمار والاستقرار، مدير جهاز الإمداد الطبي والخدمات العلاجية بالحكومة الليبية، بمقر الحكومة في مدينة العلمين الجديدة.
تعزيز سبل التعاون الثنائيأكد مدبولي الدعم الكامل للشعب الليبي الشقيق، وحرص مصر على دعم وتعزيز سبل التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في كل المجالات، منوهًا بالدور الكبير الذي تقوم به الشركات المصرية في أعمال إعادة إعمار ليبيا.
وثمن الدكتور أسامة حماد الدعم المصري الدائم للشعب الليبي، وهو ما شهدناه مؤخرًا في ظل توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بتقديم كل أوجه الدعم والمساعدة اللازمة للشعب الليبي الشقيق لتخفيف آثار وتداعيات الإعصار دانيال، الذي شهدته البلاد العام الماضي.
وتناول اللقاء سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، ومساهمة الشركات المصرية في جهود إعادة إعمار ليبيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة إعمار التعاون المشترك الحكومة الليبية الخدمات العلاجية الدكتور مصطفى مدبولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الشركات المصرية العلمين الجديدة تعزيز التعاون آثار
إقرأ أيضاً:
“مبادرات” لتنمية الوعي الموسيقي وتعزيز الثقافة
البلاد ــ الرياض
وقّعت هيئة المتاحف بالشراكة مع مدينة الموسيقى فيلهارموني باريس في فرنسا، برنامجًا تنفيذيًا للتعاون في مجالي المتاحف والموسيقى، وذلك في إطار تعزيز العلاقات الثقافية بين البلدين، وتطوير المشاريع المشتركة؛ بما يعكس طموحات المملكة في القطاع الثقافي.
ويتضمن البرنامج تطوير برامج تدريبية متخصصة، وإطلاق مبادرات تثقيفية موجهة للأطفال والعائلات؛ بهدف تنمية الوعي الموسيقي وتعزيز الثقافة المجتمعية، ويهدف البرنامج أيضًا إلى تبادل الخبرات والمعارف، واستضافة الباحثين والخبراء من الجانبين في الندوات والحلقات النقاشية المتخصصة، إضافة إلى التعاون في مجال النشر العلمي المتصل بالمعارض الدائمة والمؤقتة.
يأتي توقيع هذا البرنامج التنفيذي امتدادًا لمذكرة التفاهم الثقافي الموقعة بين وزارة الثقافة، ونظيرتها في جمهورية فرنسا، والهادفة إلى ترسيخ أواصر التعاون الثنائي في مختلف المجالات الثقافية، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.