الموافقة على إقامة 5 مشروعات استثمارية بتكلفة 133 مليون جنيه بالبحيرة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعلنت الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، موافقة اللجنة العليا للاستثمار بالمحافظة على إقامة 5 مشروعات استثمارية في مجالات مختلفة بتكلفة استثمارية تصل إلى 133 مليون جنيه وتوفر 128 فرصة عمل لأبناء المحافظة.
جاء ذلك خلال رئاستها اجتماع اللجنة العليا للاستثمار، اليوم الأحد، بحضور الدكتور حازم الديب، نائب محافظ البحيرة، واللواء محمد شوقي بدر، السكرتير العام للمحافظة، وكامل غطاس، السكرتير العام المساعد، وأعضاء اللجنة، والمستثمرين المتقدمين للحصول على موافقة لمشروعاتهم ورؤساء الوحدات المحلية المعنية.
ووفقًا لبيان إعلامي، أن المشروعات التي تمت الموافقة عليها تتمثل في: «محطة فرز وتعبئة حاصلات زراعية بناحية مركز بدر بتكلفة تقدر ب 70 مليون جنيه وتوفر 70 فرصة عمل «مباشرة وموسمية»، محطة فرز وتعبئة حاصلات زراعية وثلاجات بناحية وادي النطرون باستثمارات 17 مليون جنيه وتوفر 23 فرصة عمل».
كما تتمثل المشروعات في: «محطة خلطة أسفلتية باردة بناحية أبو المطامير بتكلفة 21 مليونا و650 ألف جنيه وتوفر 17 فرصة عمل، ومشروع إنتاج حيواني بطاقة 300 رأس بناحية النوبارية بتكلفة 16 مليون جنيه ويوفر 11 فرصة عمل، ومشروع إنتاج حيواني بطاقة 150 رأسًا بناحية النوبارية بتكلفة 8 ملايين و350 ألف جنيه ويوفر 7 فرص عمل».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحيرة مشروعات استثمارية اللجنة العليا للاستثمار ملیون جنیه جنیه وتوفر فرصة عمل
إقرأ أيضاً:
أم لطفلين تسرق نصف مليون جنيه.. وتنفقها على مشاهير “تيك توك”!
#سواليف
حكم على #امرأة_بريطانية بالسجن 28 شهرا بعد أن #سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، و#أنفقتها على شراء #رموز #تيك_توك لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها.
وكانت كاثرين جرينال(29 عاما) وهي أم لطفلين، تشغل منصب مديرة الحسابات في شركة “نيو ريج المحدودة” للسيارات، لكنها قامت بتحويل مبلغ 443 ألفا و500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي، حيث صرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق “تيك توك”، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق.
وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ “هوس” دعم المشاهير على “تيك توك”، حيث كانت تشتري رموزا افتراضية تمنحهم دخلا ماليا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان، بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن “ترفيه مؤقت” دون إدراك العواقب.
مقالات ذات صلةوكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل، وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضا غامضا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ”ظرف عائلي طارئ”.
وعقب اعترافها بالجريمة، اعتقلت جرينال، حيث كشفت المحكمة أن أفعالها عرضت الشركة لخطر الإفلاس وهددت وظائف زملائها، فيما أشار القاضي إلى أنها “أساءت استخدام ثقة أصحاب العمل بشكل صادم”، خاصة أنها كانت تعتبر موظفة نموذجية ساهمت في نمو الشركة.
ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرا أن “المبالغ المسروقة كبيرة جدا والأضرار لا يمكن تجاهلها”، مؤكدا أن السجن كان حتميا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب “اختياراتها الخاطئة”.