بتجرد:
2025-08-01@07:35:27 GMT

فنانة شابة تنفي علاقتها بـ توم كروز: “هذا جنون”

تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT

فنانة شابة تنفي علاقتها بـ توم كروز: “هذا جنون”

متابعة بتجــرد:بعد إنتشار أخبار عن علاقتها بالنجم توم كروز رغم فارق العمر الكبير بينهما، خرجت فيكتوريا كانال عن صمنها لتضع حداً لشائعات مواعدتها مع النجم العالمي.

استغربت المغنية الأميركية- الإسبانية، البالغة من العمر 26 عاماً شائعة مواعدتها وارتباطها من النجم هوليوود وعلقت على منشور موقع PageSix، قائلة: “يا شباب، أنا لا أواعد توم كروز.

. هذا جنون حرفيًا”.

وردّت كانال عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتقدت التقارير الكاذبة الاي تدور حول حياتها الشخصية، وقالت: “يا رفاق، هذا جنون حرفياً، ولكن يبدو أن الصحف الصفراء تعتقد أنني أواعد توم كروز.. دعونا نوقف هذا في مساره”.

وأضافت: “أنا آسفة لازعاجكم، لكني لا أواعد الرجل، على الرغم من أنه شخص وفنان جميل.. لم أعتقد أبدا أنني سأضطر إلى توضيح ذلك بصوت عالٍ في حياتي.. وبكل جدية يا رفاق، لم يكن توم سوى شخص محترم واستاذ ومشجع، مثل كريس مارتن، وأبي ومعلمي الموسيقى، وغيرهم من الأشخاص الحكماء الذين تعلموا الكثير من الحياة”.

واختتمت تدوينتها: “أنا صديقة للجميع، وهناك أنواع من الأشخاص الذين يختلفون كثيرا عني.. تتعلم الكثير إذا كنت منفتحاً على الحياة، مما يجلب لك هؤلاء المعلمين”.

main 2024-08-12 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: توم کروز

إقرأ أيضاً:

ازدواجية في فهم الحريات “العباءة نموذجاً”

1 أغسطس، 2025

بغداد/المسلة:

احمد نعيم الطائي

لماذا غالبًا ما يكون المطالبون بـ”الحريات الشخصية” هم أول من يصادرون حرية الآخرين حين يختلفون معهم في الرأي أو الممارسة؟.

هذه المفارقة تكررت بصخب مؤسف، بعد قرار مجلس محافظة بغداد الذي أقرّ حرية من ترغب بارتداء العباءة الإسلامية ، أو ما يُطلق عليها “الزينبية” في مؤسسات الدولة الرسمية والأهلية، بعد أن اعتُبر هذا الزي في بعض الأماكن غير مقبول أو غير رسمي.

القرار لم يكن فرضًا، بل جاء لحسم جدل قائم، وضمان حرية من تختار هذا اللباس، كجزء من هويتها وقيمها، وفي إطار الموروث الاجتماعي والثقافي العراقي.

ومع ذلك، هبّ بعض من يرفعون شعار الحريات الشخصية ليعترضوا، ليس لأن حريةً انتُهكت، بل لأن حرية لا تناسب أذواقهم قد أُقرّت!.

فأين هي المشكلة، أيها “الليبراليون”؟

هل تُمنح الحريات فقط لمن يتفق معكم؟ وهل تُختزل الحداثة في شكل اللباس وتُقاس على قاعدة القبول الغربي وحده؟

العباءة ليست دخيلة على المجتمع، بل جزء من تاريخه وأصالته وقيمه، وقرار اعتمادها ضمن الأزياء الرسمية ليس خطوة إلى “قندهار”، كما أوهم بعضهم، بل تصحيح لوضعٍ كان يُقصي بعض النساء من ممارسة حريتهن في الالتزام بهويتهن الدينية والاجتماعية.

إن الدفاع عن حرية اللباس يجب أن يشمل الجميع: من تودّ ارتداء العباءة، ومن تفضّل عدم ارتدائها، ما دام ذلك ضمن حدود النظام العام، دون فرض أو وصاية من أحد.

فبغداد لن تتحوّل إلى سجن للحرية، لكنها أيضًا لن تكون مسرحًا للسخرية من هوية المجتمع وموروثه باسم التمدّن الزائف.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ازدواجية في فهم الحريات “العباءة نموذجاً”
  • مها أبو الوفا رشوان.. شابة من صعيد مصر تقتحم ميادين السياسة على خطى والدها
  • فنانة مصرية ردت بحزم على شائعة انفعال ابنتها عليها: كلام فارغ لا أساس له
  • توم كروز وآنا دي أرماس.. ظهور علني يعيد إشعال الشائعات حول علاقة عاطفية
  • الغرب يُسلّح “إسرائيل” ويُرسل الطحين ببطاقات عبور
  • أستاذ “الجالون”..
  • لماذا تلوح بريطانيا بالاعتراف بدولة فلسطين.. وما تأثير ذلك على علاقتها بأمريكا؟
  • جنح الإسكندرية تقضي ببراءة المتهمين قضية سفاح الإسكندرية
  • براءة المتهمين الخمسة في قضية «سفاح الإسكندرية»
  • انفجار لغم ببصرى الشام يُفقد شابة ساقها ويُثير تحذيرات واسعة