في يومهم العالمي.. «معلومات الوزراء» يبرز الجهود المصرية لرعاية الشباب
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
نشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا عن أبرز جهود الدولة المصرية في رعاية الشباب.
وأوضح المركز عبر صفحته الرسمية بموقع «فيسبوك»، أنّ العالم يحتفل في 12 أغسطس من كل عام باليوم العالمي للشباب، بهدف تعريف العالم بدور الشباب والتزامات الدول تجاههم باعتبارهم عماد المجتمع وقادة المستقبل، ويدور موضوع هذا العام حول «مسارات الشباب الرقمية للتنمية المستدامة»، لإلقاء الضوء على العلاقة الرئيسية بين التحول الرقمي وتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع التأكيد على المساهمات الحاسمة للشباب في هذه العملية التحويلية، وتحتفل مصر باليوم العالمي للشباب، إيمانًا منها بأهمية أصواتهم وآراءهم وأعمالهم ومبادراتـهم ومشاركاتهم الهادفة في بناء المجتمع ودفع مسار التنمية المستدامة.
وتابع أن أبرز الجهود المصرية في رعاية الشباب تمثلت في تدشين القيادة السياسية عدة منصات جديدة للتواصل مع الشباب، وهي المؤتمر الوطني للشباب ومنتدي شباب العالم، فضلا عن مشاركة وفد من الشباب المصري يضم 100 شاب وفتاة بالمهرجان العالمي للشباب، الذي عقد في مارس 2024 بروسيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب اليوم العالمي للشباب مجلس الوزراء مركز المعلومات العالمی للشباب
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحثّ قادة العالم على بذل الجهود لحل الدولتين
عواصم (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحثّ الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، قادة العالم على بذل الجهود نحو حل الدولتين، لتسوية القضية الفلسطينية، محذراً من عدم وجود بديل.
وقال جوتيريش للصحفيين في مقر الأمم المتحدة بنيويورك: «من الضروري للغاية إبقاء منظور حل الدولتين حياً مع كل الأمور المروعة التي نشهدها في غزة والضفة الغربية».
وأعرب الأمين العام عن خيبة أمله العميقة بعد فشل مجلس الأمن، الأربعاء الماضي، في اعتماد قرار يطالب بوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، مؤكداً أن اعتماد ذلك القرار سيسمح بوصول المساعدات الإنسانية من دون عوائق، وتقديم الأمم المتحدة إغاثة ذات مغزى للمدنيين في غزة.
وسأل الأمين العام المشككين في حل الدولتين: «ما هو البديل؟ هل هو حل الدولة الواحدة الذي يُطرد فيه الفلسطينيون، أو يُجبرون على العيش في أرضهم من دون حقوق؟ هذا أمر مرفوض تماماً».
وأكد غوتيريش أن «الأمم المتحدة ستبذل كل ما في وسعها لمساعدة سكان غزة، ولكن من الواضح أننا لا نستطيع أن نكون فعالين في دعم سكان غزة إلا إذا كان هناك وقف دائم لإطلاق النار، وإفراج فوري وغير مشروط عن جميع الرهائن، وإذا كان هناك وصول غير محدود للمساعدات الإنسانية».
وقال إن «وقف إطلاق النار السابق أظهر كيف كان من الممكن حشد مساعدات إنسانية ضخمة للشعب الفلسطيني في غزة»، وأضاف: «نحن بحاجة إلى أن يحدث ذلك مرة أخرى وبشكل دائم».
وفي السياق، أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية «أوتشا» أنه بعد 80 يوماً كاملاً من المنع الكامل على دخول المساعدات وأي إمدادات أخرى، فإن سكان غزة يتضورون جوعاً.
ونقلاً عن شركاء الأمم المتحدة على الأرض، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، للصحفيين، إن أكثر من 90% من العائلات في غزة تفتقر إلى السيولة اللازمة لشراء ما تبقى من الطعام القليل المتوفر في الأسواق.
وأضاف: «اللحوم ومنتجات الألبان والخضراوات والفواكه غائبة تقريباً عن الوجبات الغذائية اليومية للناس، واختفى البيض مرة أخرى من أكشاك الأسواق».
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة إن السلطات الإسرائيلية استمرت في منع التحركات الإنسانية التي تتطلب تنسيقاً معها، حيث لم يتم إكمال سوى 5 محاولات من أصل 16 محاولة لتنسيق مثل هذه التحركات.