قرقاش: موقف الإمارات متقدم وواع تجاه مكافحة خطاب الكراهية
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السموّ رئيس الدولة، الاثنين، أن تنظيم وسائل التواصل الاجتماعي لمكافحة خطاب التحريض والكراهية والدعوة إلى العنف أياً كان مصدره أصبح ضرورة ملحة أكثر من أي وقت مضى.
وقال قرقاش عبر حسابه على منصة «إكس»، «تنظيم وسائل التواصل الاجتماعي لمكافحة خطاب التحريض و الكراهية والدعوة إلى العنف أياً كان مصدره، أصبح ضرورة ملحة أكثر من أي وقت مضى، وما شهدته عدد من الدول الغربية من أحداث شغب يؤكد هذه الضرورة».
وأوضح موقف الإمارات لطالما كان متقدماً وواعياً لهذه القضية، والواقع يثبت صواب هذا النهج».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات أنور قرقاش الإمارات وسائل التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
عاجل ـ ترامب: نأمل ألا يكون هناك مزيد من الكراهية
قدم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشكر لأمير دولة قطر، على جهوده المبذولة في سبيل السلام بالمنطقة، كما قال: "تهانينا للعالم، لقد حان وقت السلام ونأمل ألا يكون هناك المزيد من الكراهية.
ترامب يشكر أمير قطروكتب ترامب على منصات التواصل الاجتماعي: أود أن أشكر أمير قطر الموقر على كل ما بذله من جهد في سبيل السلام في المنطقة. وفيما يتعلق بالهجوم الذي وقع اليوم على القاعدة الأمريكية في قطر، يسرني أن أبلغكم أنه، بالإضافة إلى عدم سقوط أي قتلى أو جرحى أمريكيين، والأهم من ذلك، لم يُقتل أو يُجرح أي قطري. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر.
وفي أول تعليق على قصف إيران لقاعدة العديد الأمريكية في قطر قال الرئيس الأمريكي: ردّت إيران رسميًا على تدميرنا لمنشآتها النووية بردٍّ ضعيفٍ للغاية، وهو ما توقعناه، وتصدينا له بفعاليةٍ كبيرة"
وقف المزيد من الكراهيةوأضاف: "أُطلق 14 صاروخًا، أُسقط 13 منها، وأُطلق صاروخٌ واحدٌ لأنه كان متجهًا في اتجاهٍ غير مُهدِّد. يسرّني أن أُبلغكم أنه لم يُصَب أيُّ أمريكيٍّ بأذى، ولم يُلحق أيُّ ضررٍ يُذكر. والأهم من ذلك، أنهم تخلصوا من كلِّ شيءٍ في "نظامهم"، ونأمل ألا يكون هناك المزيد من الكراهية.
وتابع: "أودّ أن أشكر إيران على إخطارنا المُبكِّر، مما سمح بعدم إزهاق أرواحٍ أو إصابة أحد. لعلّ إيران تستطيع الآن المضي قدمًا نحو السلام والوئام في المنطقة، وسأُشجِّع إسرائيل بحماسٍ على أن تحذو حذوها. شكرًا لكم على اهتمامكم بهذا الأمر!".