51 الف مواطن استفادوا من خدمات مبادرة 100 يوم صحة بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلنت الدكتورة ريم مصطفى وكيل وزارة الصحة بالإسماعيلية أنه تم تقديم خدمات المبادرة الرئاسية 100 يوم صحة لأكثر من 51 ألف مواطن والتي انطلقت منذ بداية شهر أغسطس الجارى ،يأتى ذلك بناء على توجيهات الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان وتكليفات اللواء طيار أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية بتكثيف العمل على حزمة المبادرات الرئاسيه والإرتقاء بالخدمات الصحية المقدمة للمواطنين .
وأضافت وكيل وزارة الصحة أن فِرق مبادرة 100 يوم صحة تواصل إنتشارها يوميًا أمام دور العبادة ، الأنديه، مراكز الشباب، والمصالح الحكومية وأماكن التجمعات وغيرها ،وتقدم خدمات الكشف المبكر عن الامراض المزمنة ( الضغط و السكر والاعتلال الكلوي) من خلال الفرق والعيادات الطبية المتنقلة وفرق التواصل المجتمعى ،بالإضافة إلى التوعية بمبادرات صحة المرأة وصحة الأم والجنين بوحدات الرعاية الأساسية .
وأشارت الدكتورة هبة جودة منسق المبادرات الرئاسية أن المبادرة قدمت خدماتها بالكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوى لعدد 10972 مواطن ،صحة المرأه 15189، صحة أم وجنين 274 ، سمعيات 778 ، وإستمرار تقديم خدمات المبادرة الرئاسية 100 مليون صحة حتى إنتهاء مدة المبادرة مع الحرص على جودة الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة للمواطنين وذلك بجميع مدن ومراكز محافظة الإسماعيلية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مبادرة 100 يوم صحة الصحة والسكان محافظ الإسماعيلية الخدمات الطبية والعلاجية الدكتورة ريم مصطفى وكيل وزارة الصحة وكيل وزارة الصحة بالإسماعيلية
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة العادية ومدتها فى مصر
الإقامة العادية مدتها خمس سنوات قابلة للتجديد ويرخص بها للأجانب للمقيمين في مصر بصفة مستمرة لمدة 15 سنة سابقة على 26/5/1952، وأولادهم القصر.
ويمكن للمرخص لهم بالإقامة الخاصة والعادية الحصول على أذن تغيب قبل مغادرتهم إذا كانوا سوف يتغيبون بالخارج أكثر من ستة أشهر ويتم الحصول على الإذن مجاناً من الإدارة العامة أو من بعثاتنا القنصلية بالخارج بعد مغادرتهم وقبل إنقضاء ستة أشهر من تاريخ السفر، ولا تزيد مدة الغياب علي سنتين ألا في حالتي الدراسة وأداء الخدمة العسكرية الإجبارية.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة