صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:

في إطار المتابعة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة عمليات سرقة الدّراجات الآليّة، تمكّنت شعبة المعلومات من توقيف عددٍ كبير من المتورّطين، وتبيّن من خلال التحقيقات التي أجريت مع الموقوفين بهذه الجرائم أنّ الرأس المدبّر لتلك العمليات، هو المدعو:

ع.

ك. ح. (مواليد عام 1971، لبناني) ويُعتبر من أخطر المطلوبين للقضاء ومن أصحاب السّوابق بجرائم تأليف عصابات سرقة وسلب وتجارة مخدّرات وغيرها. ويوجد بحقّه /5/ مذكرات عدلية بجرائم سرقة وتأليف عصابات إجرامية. وهو يترأس عصابة لسرقة الدّراجات الآليّة من مختلف المناطق في محافظتي بيروت وجبل لبنان. وقد تمكّنت شعبة المعلومات، في أوقاتٍ سابقة وتباعًا، من توقيف جميع أفراد عصابته، بينما توارى عن الأنظار.
بتاريخ 01/08/2023، وبعد أن تم تكليف القوّة الخاصّة التابعة للشّعبة للعمل على توقيفه، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت من تحديد مكان وجوده بمنزله في محلّة الليلكي – الضّاحية الجنوبية.

على إثر ذلك، تم وضع خطّة محكمة لمداهمة المنزل والحؤول دون فرار المطلوب، وبعملية خاطفة تمكّنت من توقيفه.

بالتحقيق معه، اعترف بما نُسب إليه لجهة تورّطه بتنفيذ عشرات عمليات سرقة الدّراجات الآليّة من مختلف مناطق محافظتي بيروت وجبل لبنان، وأنه ترّأس لهذه الغاية عصابات عدّة، كانت شعبة المعلومات قد أوقفت أفرادها سابقا. كما اعترف بتهريب الدّراجات المسروقة الى الأراضي السّورية، حيث يتم بيعها.

أجري المقتضى القانوني بحقّه وأودع المرجع المختص بناءً على إشارة القضاء.      

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الأورومتوسطي: فيديو الاحتلال عن مجزرة رفح يُدينه / شاهد

#سواليف

المرصد #الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:

محاولة التملص انقلبت إلى إدانة جديدة، بعد أن أظهرت اللقطات #تورط #جيش_الاحتلال في حماية #عصابات_النهب وتأمين تحركاتها.

مقطع #الفيديو الذي بثه الاحتلال للتنصل من مسؤوليته عن #مجزرة_المساعدات في #رفح، ارتد عليه وتحوّل إلى فضيحة.

مقالات ذات صلة من هو منفذ هجوم كولورادو؟ / فيديو 2025/06/02

المشاهد كشفت تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.

الفيديو لم يُصوّر في رفح بل بخان يونس، ويوثّق عملية سطو نفذتها عصابة تدعمها إسرائيل ضد شاحنات مساعدات إنسانية.

المدنيون حاولوا استعادة المساعدات، فتعرضوا لإطلاق نار مباشر من أفراد العصابة، تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية دون أي تدخل.

الفيديو لم يُنتَج لأجل كشف الحقيقة، بل في سياق حملة تضليلية لنفي مسؤولية الاحتلال عن المجزرة مركز المساعدات في رفح.

#متابعة_شهاب | ????المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان:
– مقطع الفيديو الذي بثه الاحتلال للتنصل من مسؤوليته عن مجزرة المساعدات في رفح، ارتد عليه وتحوّل إلى فضيحة.
– المشاهد كشفت تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.
– الفيديو لم يُصوّر… pic.twitter.com/yoOhtU7kyS

— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) June 2, 2025

قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن مقطع الفيديو الذي بثه جيش الاحتلال الإسرائيلي، في محاولة للتنصل من مسؤوليته عن مجزرة رفح، جنوبي قطاع غزة، ارتد عليه وتحوّل إلى “فضيحة”، بعد أن كشف تورطه في حماية عصابات تنهب المساعدات الإنسانية تحت مراقبة طائرات مسيرة.

وكان جيش الاحتلال قد نشر في وقت سابق مقاطع مصورة التُقطت عبر طائرة استطلاع مسيرة، زعم أنها توثّق اعتداء مسلحين فلسطينيين على سكان محليين في جنوب خان يونس.

وقال الجيش إن المسلحين أطلقوا النار ورشقوا من كانوا يسيرون نحو شاحنات المساعدات الإنسانية بالحجارة، متهما حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بمحاولة عرقلة توزيع المساعدات.

لكن المرصد الأورومتوسطي فنّد الرواية الإسرائيلية، موضحا أن الفيديو لم يُصوّر في رفح بل بخان يونس، ويوثّق عملية سطو نفذتها عصابة تدعمها إسرائيل ضد شاحنات مساعدات إنسانية.


حملة تضليلية

وأضاف أن مدنيين حاولوا استعادة تلك المساعدات، فتعرضوا لإطلاق نار مباشر من أفراد العصابة، في مشهد تم تحت مراقبة طائرة مسيرة إسرائيلية دون أي تدخل.

وأكد المرصد أن الفيديو لم يُنتَج من أجل كشف الحقيقة، بل جاء في سياق حملة تضليلية لنفي مسؤولية الاحتلال عن المجزرة التي ارتكبها أمام مركز توزيع المساعدات في رفح، غير أن محاولة التملص انقلبت إلى إدانة جديدة، بعد أن أظهرت اللقطات تورط جيش الاحتلال في حماية عصابات النهب وتأمين تحركاتها.

وفي سياق متصل، قالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين، إن تقارير البرنامج بشأن الحادثة تتوافق مع الرواية التي قدمتها السلطات المحلية في غزة حول سقوط قتلى قرب مركز توزيع المساعدات.

وأكدت في مقابلة مع شبكة “إي بي سي” الأميركية أن ما يجري يُنذر بكارثة إنسانية غير مسبوقة، داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار وضمان وصول آمن للمساعدات.


فيديو مفبرك

من جهته، اعتبر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الفيديو الذي بثه الاحتلال “مفبرك”، وجاء لتغطية جريمة قتل 31 مدنيا فلسطينيا أمام مركز للمساعدات في مدينة رفح.

وأضاف أن ادعاءات الاحتلال بأن مسلحين محليين أطلقوا النار لا تتوافق مع شهادات الناجين الذين أكدوا تعرضهم لقصف مباشر من القوات الإسرائيلية.

وأوضح المكتب أن المزاعم الإسرائيلية بشأن منع حماس المساعدات من الوصول إلى السكان لا تصمد أمام الواقع، مشيرا إلى أن الاحتلال هو الجهة المسؤولة عن عرقلة دخول المساعدات وفرض قيود مشددة على تدفقها إلى القطاع.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة قد أعلنت أن 31 فلسطينيا استُشهدوا أثناء توجههم إلى مركز لتوزيع المساعدات الإنسانية تديره شركة أميركية غرب مدينة رفح، وذلك بعد استهدافهم من قِبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وتزامنا مع ذلك، قالت وكالة الأونروا إن خطة توزيع المساعدات المعتمدة حاليا وفق النظام الإسرائيلي الأميركي “تحولت إلى فخ قاتل”، في إشارة إلى كثرة المجازر التي ترتكب في محيط مراكز المساعدات وتحت أنظار القوات الإسرائيلية، في ظل استمرار الحصار وتضييق الخناق على المدنيين.

مقالات مشابهة

  • بكمين محكم.. توقيف اثنين من أخطر المطلوبين بجرائم قتل
  • شعبة مؤسسي المدارس الخاصة تسير قافلة لدعم القوات المسلحة
  • المنتخب الكوري الجنوبي يصل البصرة لملاقاة العراق
  • الأورومتوسطي: فيديو الاحتلال عن مجزرة رفح يُدينه / شاهد
  • تزعما عصابة لسرقة أموال كبار السن من البنوك.. سيدتان تواجهان هذه العقوبة
  • تدمير 40 طائرة حربية.. جهاز الأمن الأوكراني يكشف تفاصيل أخطر عملية في عمق روسيا
  • السكرتير العام المساعد لمحافظة الإسماعيلية يتفقد المجزر الآلي بأبو خليفة وأبو صوير
  • عصابات تطوّق الضاحية.. معركة إنهائها مطروحة!
  • شعبة الذهب: تراجع عيار 21 بنسبة 2.2% خلال أسبوع
  • مدير عام فرع هيئة الرعاية الصحية ببورسعيد يتابع سير امتحانات شعبة التمريض