بوابة الوفد:
2025-06-26@14:47:32 GMT

نجم الأهلي يكشف سبب تألق أفشة

تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT

نجح محمد مجدي أفشة في خطف الأنظار إليه خلال الموسم الحالي مع الأهلي، بعدما نجح في إثبات نفسه على الرغم من قلة مشاركاته مع الفريق الأحمر.


ونجح أفشة في التتويج بعدد من الألقاب المحلية والقارية مع المارد الأحمر خلال السنوات الماضية.
وتحدث حسين الشحات، في تصريحات تلفزيونية، حيث قال: "أفشة بيتدرب كويس جدًا وعلشان كده ربنا بيكرمه في الأوقات الحاسمة"
وتابع: "محمد الشناوي كان بيسبنا نهزر لكن كان بيقولنا أهم حاجة الدنيا متفكش مننا".


بينما علق على أزمته مع الدولي المغربي محمد الشيبي، فقال: "لم أتخيل أن تصل مشكلتي مع الشيبي للمحاكم".
واستطاع حسين الشحات نجح تحقيق لقب الدوري المصري لهذا الموسم مع الأهلي قبل ثلاث جولات من نهايته، حيث فاز المارد الأحمر بالبطولة على الرغم من ضغط المباريات والمشاركة في العديد من البطولات طيلة الموسم.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: افشة محمد مجدي أفشة الأهلي الشحات محمد الشناوي

إقرأ أيضاً:

«الحلم أصبح كابوسًا».. «الأسبوع» ترصد أسباب خروج الأهلي من كأس العالم للأندية

في مفاجأة من العيار الثقيل، غادر الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بطولة كأس العالم للأندية المقامة في الولايات المتحدة 2025، من مرحلة المجموعات، رغم الحجم الاستثماري الضخم الذي بلغ نصف مليار جنيه هذا الصيف، شملت صفقات بارزة والتعاقد مع المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو.

وودع النادي الأهلي بقيادة المدرب صاحب المدرسة الإسبانية، منافسات مونديال الأندية، بعد احتلاله المركز الرابع في المجموعة الأولى، حيث تعادل في الجولة الأولى سلبيًا مع إنتر ميامي الأمريكي، وسقط بثنائية نظيفة أمام بالميراس البرازيلي، قبل أن يغادر البطولة مرفوع الرأس بتعادل تاريخي مع بورتو البرتغالي بنتيجة 4-4.

ورغم حجم الإنفاق الهائل، خرج الأهلي مبكرًا من مونديال الأندية 2025، في إخفاق كبير يعكس سلسلة من القرارات الخاطئة، أبرزها تغيير المدرب في توقيت حرج، وغياب التجانس بين اللاعبين، وسط أجواء من التسرع والضغط الإعلامي.

ويرصد موقع «الأسبوع» خلال السطور التالية العوامل التي تسبب في إقصاء الأهلي من كأس العالم للأندية من الدور الأول.

مغامرة غير محسوبة

قرر مجلس إدارة النادي الأهلي، برئاسة محمود الخطيب، التعاقد مع الإسباني ريبيرو، لتولي تدريب الفريق الأول في كأس العالم للأندية، وذلك في أقل من أسبوعين على انطلاق البطولة بدا مغامرة محفوفة بالمخاطر، وهو تبين بشكل واضح خلال أداء لاعبي المارد الأحمر في مباريات المونديال.

وتمثل الأداء التكتيكي الضعيف من قبل المدرب الإسباني الذي لم يجد وقتًا كافيًا لفهم إمكانيات لاعبيه، في التغييرات المتكررة في التشكيل والخطة، وتوظيف اللاعبين مراكز غير مناسبة، الأمر الذي بدوره أربك الفريق وزادت من ضعف الانسجام داخل الملعب.

ومن أبرز علامات الاستفهام حول التوظيف أثناء المباريات، كانت في توظيف أحمد مصطفى «زيزو» كلاعب وسط رقم 8، بدلًا من جناحه المعتاد، ما أفقد الفريق أحد أبرز مفاتيح اللعب.

غياب الانسجام وظهور العشوائية

على الرغم امتلاك فريق الأهلي خلال هذه النسجة الجديدة الكثير من الأسماء البارزة على مستوى الكرة الإفريقية، حيث أطلق عليه«فريق أحلام»، إلا أن المارد الأحمر ظهر بأداء عشوائي، وغياب تام للتفاهم بين الصفقات الجديدة والقدامى.

وشهدت مباريات الأهلي في مرحلة المجموعات، عدم قدرة لاعبي النادي الأحمر في بناء روابط داخل الملعب، ما حول الأداء إلى تجارب فردية أكثر منها منظومة جماعية.

صراع النجوم على الأضواء

من أبرز العوامل التي تسبب في إقصاء الأهلي من هذه النسخة، يتمثل في صراع لاعبي الفريق الأحمر على النجومية والأضواء على حساب الفريق، حيث سيطرت الأنانية على اللاعبين بشكل لافت في مرحلة المجموعات.

وعلى سبيل المثال في ظهور الأنانية من قبل لاعبي الأهلي، تريزيجيه الذي انتزع تنفيذ ركلة جزاء في مباراة إنتر ميامي رغم عدم كونه الخيار الأول، وعدم ترك الكرة لزميله وسام أبو علي مهاجم القلعة الحمراء.

واقعة تريزيجيه لم تكن الأولى والأخيرة على صراع الأضواء بين لاعبي الأهلي، حيث أثارت لقطة حسين الشحات، الذي فضل الاحتفاظ بالكرة بدلًا من تمريرها في هجمة خطيرة في الدقائق الأخيرة ضد إنتر ميامي، والتي كانت بسهولة أن تسكن شباك الفريق الأمريكي.

الرعونة القاتلة أمام مرمى الخصوم

سنحت لفريق الأهلي العديد من الفرص السهلة، خاصة في لقاء إنتر ميامي بالجولة الأولى، لكن التسرع وقلة التركيز تسببا في حرمان الفريق من تسجيل أهداف كانت كفيلة بتغيير مصيره في البطولة العالمية.

وفي لقاء بورتو بالجولة الثالثة من مرحلة المجموعات، أضاع لاعبو الأهلي فرصة كانت في المتناول، حيث رصد «الأسبوع» الفرص المؤكدة للفريق الأحمر ضد النادي البرتغالي، حيث وصلت لـ 6 فرص محققة.

ضربة مبكرة بإصابة إمام عاشور

خسارة إمام عاشور في أول ربع ساعة من البطولة أثرت بشدة على خطط الأهلي، باعتبار أن اللاعب أحد أبرز لاعبي المارد الأحمر خلال الموسم الجاري.

وتسببت إصابة إمام عاشور، الذي يُصف بـ رمانة الميزان داخل صفوف الأهلي، في كشف ضعف البدائل وفقدان الفريق لقائد وسط الملعب القادر على الربط بين الخطوط

طقس أمريكا السيء

لعب الطقس الحار في الولايات المتحدة لعب دورًا سلبيًا، خاصة في مباراة بالميراس، التي شهدت أداء الأهلي الأسوأ في البطولة، وتوقفت بسبب عاصفة، الأمر الذي تسبب في خسارة الفريق للمباراة بأداء سلبي للغاية.

مقالات مشابهة

  • أحمد حسن يكشف عن صفقتين جديدتين على رادار الأهلي
  • ثنائي الوسط يمنح الأهلي الطمأنينة قبل انطلاق الموسم الجديد
  • بالأسماء| الأهلي يستقر على رحيل 6 لاعبين من نجوم الفريق.. ويُخطط لـ3 صفقات قوية
  • شوبير: تألق بن رمضان قد يدفع أفشة للرحيل.. والشحات يمتلك عرضًا خليجيًا
  • «الحلم أصبح كابوسًا».. «الأسبوع» ترصد أسباب خروج الأهلي من كأس العالم للأندية
  • رحيل أليو ديانج.. ما هو قرار الأهلي بعد تألقه في المونديال؟
  • خاص.. الأهلي يضع شرطًا لرحيل أفشة
  • فرص بقاء أفشة صعبة.. شوبير يكشف عن رحيل 4 لاعبين عن الأهلي
  • ثنائي الأهلي يقرران الرحيل عن القلعة الحمراء بعد نهاية كأس العالم للأندية
  • أمير هشام يكشف تفاصيل جلسة الشناوي ويوسف مع لاعبي الأهلي