أعلن مطربي المهرجانات عمر كمال عن وفاة خاله، وذلك عبر صفحته الشخصية موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك".
شارك عمر كمال بوست لوالدته نعت فيها شقيقها، وعلق عليها قائلا "خالي في ذمة الله".
أخر أعمال عمر كمال
وكان آخر أعمال عمر كمال، أغنية قطر جيلك لـ عمر كمال وحسن شاكوش، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي، من كلمات مصطفى الجن، ألحان منعم، توزيع إسلام ساسو، والكليب من إخراج حسام مجدي، ظهر خلال الفيديو كليب الراقصة الاستعراضية ليندا.
وتقول كلمات الأغنية: "واحدة، واحدة يا قطر جيلك عارف إن مافيش بديلك إنت أصلا مين يجيلك في الدلع ولا الجمال عادي خليهم يقولوا القمر فوق مين يطوله ده البطل لحظة وصوله خطوته بتعمل زلزال بطل ما جاش اللي ينيموا ويقف قصاد سحره ويهزمه كل اللي يتحدوكي سلموا يا نمبر وان في الجامدين عرشك ما جاتش اللي تهدده منك مافيش وبيستوردوا ويا عيني بيحاولوا يقلدوا وبردو جمبك مش باينين كله يصحى له ويفوق له ده الفرس نازل بتقله ممكن الملعب يروق له إصحو وحش الكون حضر مين على الكوكب ده قده كلهم قدامه هدوا لأ صراحة الله يهدوا ممنوعات والعود خطر عسل قمر من غير أفورة لا شغل ميكب ولا فلترة لمبة كده ماشية منورة كشاف جمالك يعمي العين أسد وعودك عود مفتري تتحسدي لازم تتبخري فتحتي نفسي ع الجمبري وع الجواز وماليكي يمين بشويش ع الأرض حبة الشارع مش حمل دبة خف حبة تزيد محبة إحنا مش قدك يا جامد حد فيكم يروح يقولوا يهدا بالجمدان ده كله لو لمحته أنا مش هحله ده اللي خلا مشاعري قامت ده أنا أزلزل الكوكب زلزلة بس تقولي لي بحبك يا لا وتحطي لينا صورة ع الحالة وسهم راشق بين قلبين عاشقك وعشقي مالوش ترجمة يا ملاك رقيق نازل من السما بطلت من بعدك رمرمة ونويت أكمل نص الدين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال عمر كمال الفجر الفني المطرب عمر كمال أغنية قطر جيلك عمر کمال
إقرأ أيضاً:
زعماء البام يقودون فريقي الكوكب المراكشي ويعقوب المنصوري الرباطي للبطولة الإحترافية
زنقة 20. مراكش
حقق فريقي الكوكب المراكشي و إتحاد يعقوب المنصور الرباطي، الصعود لدوري الدرجة الأولى للبطولة الإحترافية، بعد موسم مضني من الإجتهاد للكوكب من أجل العودة لقسم الأضواء و إتحاد يعقوب المنصور لمعانقة هذا القسم لأول مرة في تاريخه.
القاسم المشترك الإفريقيان الصاعدان للقسم الأول من البطولة الإحترافية هو القيادة التي تشترك أيضاً في قيادة حزب “الأصالة والمعاصرة”، حيث يبز الدعم القوي لكل من فاطمة الزهراء المنصوري عمدة المدينة الحمراء، و سمير كودار رئيس مجلس جهة مراكش آسفي، لفريق الكوكب المراكشي.
النادي الرباطي الفتي (إتحاد يعقوب المنصور) كان المفاجئة المدوية التي أبهرت المتتبعين لهذا الفريق الذي يمثل إحدى أعرق أحياء العاصمة الرباط، والذي حقق صعوداً صاروخياً من أقسام الأحياء والهواة في ظرف وجيز إلى القسم الوطني الأول للدوري الإحترافي.
التدبير الإداري والمالي إلى جانب التسيير التقني الفعال، حمل هذا النادي الذي تأسس عام 1989، ليزاحم الأندية الكبرى بالبطولة الإحترافية للمملكة.
ويعود الفضل في هذا الإنجاز التاريخي بشكل كبير لرئيسه الشاب المهدي بنسعيد، الذي واكب النادي طيلة العشر سنوات الأخيرة، لغاية بلوغه دوري الأضواء، وتحقيق الصعود.
الكوكب المراكشي بدوره شهد حدثاً تاريخياً بعودته لقسم الأضواء بعد معاناة في القسم الثاني من الدوري الإحترافي، رغم القاعدة الجماهيرية الكبيرة لممثل عاصمة النخيل.
عودة الكوكب المراكشي للقسم الإحترافي الأول لم يكن حدثاً في حد ذاته بحكم أن مكانة النادي هي قسم الصفوة، بل الإصرار الذي رافق هذه الحلم بالعودة لقسم الأضواء من قبل كل من المنصوري و كودار، من خلال الدعم المخصص لممثل عاصمة النخيل الذي أصبح يملك ملعباً من مستوى عالمي، يليق بجمهوره الكبير ومدينة مراكش القلب النابض للسياحة المغربية.
إتحاد يعقوب المنصورالرباطالكوكب المراكشيالمهدي بنسعيدسمير كودارفاطمة الزهراء المنصوريمراكش