كيف وثَّقت الملكة رانيا سعادتها بحفيدتها «إيمان»؟.. «مع الكتكوتة»
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
على الرغم من مرور عدة أيام على ولادة الأميرة «إيمان» ابنة ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، إلا أن والدته الملكة رانيا لا تزال توثق سعادتها البالغة بقدوم حفيدتها، وهو ما تحرص على مشاركته مع متابعيها عبر حساباتها الرسمية بمنصات التواصل الاجتماعي.
ومؤخرًا، نشرت الملكة رانيا زوجة الملك عبدالله الثاني، عبر حسابها الرسمي بمنصة تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، صورة عفوية اتسمت بالبساطة، ظهرت خلالها وهي تجلس بشكل تقليدي داخل منزل العائلة رفقة زوجها عاهل الأردن، وتحمل حفيدتها «إيمان» على ذراعيها.
وعلقت الملكة رانيا على الصورة قائلة: «مع الكتكوتة.. رقة بالغة أحملها بين ذراعي»، حيث جاء تعليقها في إشارة منها لسعادتها بحفيدتها الجديدة ابنة ولي العهد.
استقبال الملكة رانيا لحفيدتهاوقبل أيام وثَّقت الملكة رانيا استقبالها لحفيدتها «إيمان»، إذ نشرت صورة أخرى أيضًا وهي تحملها على ذراعيها، ووجهت خلالها رسالة للرضيعة قالت خلالها: «إيمان الصغيرة مكانك كبير بقلبي، فرحتنا فيكِ ما إلها حدود، إيمان، لقد سيطرتِ على قلبي بالفعل».
احتفال ولي العهد الأردني بابنتهووثَّق ولي العهد الأردني لحظة قدوم ابنته «إيمان» بنشره صورة لوالده الملك عبد الله الثاني وهو يحمل حفيدته، ودوَّن عليها: «الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا، الحمد لله على جميع النعم، الحمد لله على سلامة زوجتي الغالية رجوة وابنتنا الغالية إيمان، وخالص الشكر لأسرتي الصغيرة وأسرتي الأردنية الكبيرة لمشاعرهم الصادقة والنبيلة التي تركت أثرًا عميقًا في نفسي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الملكة رانيا حفيدة الملكة رانيا ولي العهد الأردني الحسين بن عبد الله الثاني الملکة رانیا ولی العهد
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة ينعى لطفي لبيب: كان محببا لوطنه حتى النخاع
نعت وزارة الثقافة المصرية، في بيان رسمي ، الفنان الراحل لطفي لبيب، والذي توفي خلال الساعات الماضية.
نعى الدكتور أحمد فؤاد هَنو، وزير الثقافة، ببالغ الحزن والأسى، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي رحل عن عالمنا اليوم، بعد رحلة فنية ووطنية مشرفة، قدّم خلالها أعمالًا أثرت المسرح والسينما والتلفزيون المصري، وظل خلالها قريبًا من الناس بأدائه الصادق، وحضوره الإنساني العميق.
وقال وزير الثقافة:"فقدنا اليوم فنانًا كبيرًا، وإنسانًا نبيلاً، ومواطنًا محبًّا لوطنه حتى النخاع، مبدعًا صاحب بصمة فنية متفرّدة، ومقاتلًا حقيقيًا خدم في صفوف القوات المسلحة لمدة 6 سنوات، وشارك في حرب أكتوبر المجيدة ضمن صفوف الكتيبة 26، ليجسّد في شخصه نموذجًا نادرًا جمع بين شرف القتال وجمال الفن.”
وأضاف الوزير أن لطفي لبيب كان صاحب تجربة فنية استطاع من خلالها أن يعبّر عن وجدان الناس ببساطة وعمق، وأن يترك بصمة لا تُنسى في كل دور جسّده، حتى أصبح واحدًا من أكثر الوجوه المحببة لدى الجمهور المصري والعربي.
وتقدّم الوزير بخالص العزاء إلى أسرة الفنان الراحل ومحبيه في مصر والوطن العربي، داعيًا الله أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يُلهمهم الصبر والسلوان.