المناطق_واس

حصل تجمع القصيم الصحي على اعتماد المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية” سباهي”، لمركز صحي” خضيراء” بمدينة بريدة، ليرتفع بذلك عدد المراكز الصحية التابعة للتجمع الحاصلة على الاعتماد من سباهي إلى 67 مركزاً.

 

وأفاد التجمع أن منح المركز للاعتماد جاء بعد اجتيازه لمعايير التقييم الشامل، وتحقيق متطلبات الاعتماد الأساسية، إضافة إلى الالتزام باللوائح المتعلقة بسلامة المرضى، وتوفير أفضل مستويات الرعاية الصحية الأولية، بما يتماشى مع الاشتراطات الصحية العالمية في تطبيق أنظمة الجودة بكافة جوانبها، ليضاف هذا النجاح إلى سلسلة الإنجازات المكتسبة في تنفيذ مصفوفة برامج التطوير، ومشاريع التأهيل وخطط التحسين المستمرة للخدمات المقدمة للمراجعين لما لذلك من أهمية في تعزيز جوانب ثقة المستفيدين من المرضى، ورفع من مستوى الخدمات الطبية والعلاجية المقدمة لهم.

 

وأشار التجمع إلى أنه يولي تطبيق معايير الجودة والالتزام بأنظمتها وتطوير مضامينها والتحسين المستمر للخدمات الطبية في جميع منشآته الطبية ومرافق الرعاية الصحية الأولية أهمية قصوى تجعلها مقدمة مشاريعه الإستراتيجية، لافتاً النظر إلى حرصه في تجسيد مبادرات برنامج التحول الصحي ومواكبة مستهدفات رؤية المملكة، 2030، في بناء وطن طموح ومجتمع صحي مزدهر، ومواصلة جهوده الهادفة إلى تحقيق المزيد من المكاسب المتميزة والحصول على أفضل وأعلى الاعتمادات المؤسسية والبرامجية والتدريبية على المستويات كافة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: تجمع القصيم الصحي

إقرأ أيضاً:

أكاديميون وطلاب: قرار عدن بعدم اعتماد وثائق الجامعات الخاضعة لصنعاء “قرار سياسي يهدد مستقبل الآلاف”

الجديد برس| خاص| أثار قرار حكومة عدن الموالية للتحالف، القاضي بعدم اعتماد أي وثائق أو شهادات صادرة عن الجامعات الواقعة تحت سيطرة المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، إلا بعد تمريرها واعتمادها من وزارة التعليم العالي في عدن، موجة انتقادات واسعة في الأوساط الأكاديمية والطلابية اليمنية. وأعرب أكاديميون وطلاب يمنيون عن رفضهم لهذا القرار، معتبرين أنه يحمل خلفيات سياسية بحتة، ويستهدف الطلاب الذين أفنوا سنوات من أعمارهم في سبيل التحصيل العلمي، ليجدوا مستقبلهم مرتهناً لصراعات لا علاقة لهم بها. وأكد عدد من الأكاديميين أن هذا القرار يعد خطوة خطيرة تمس جوهر العملية التعليمية، وتجعل من الشهادات العلمية أداة للضغط السياسي، مؤكدين أن المتضرر الأول والأخير هم الشباب الذين يحلمون بمستقبل أكاديمي ومهني مستقر. وفي السياق ذاته، وصف ناشطون القرار بأنه حلقة جديدة من “القرارات الانتهازية” التي تتخذها حكومة عدن، والتي قالوا إنها “أغرقت المحافظات الجنوبية في الفوضى والفساد”. وأشارت مصادر طلابية إلى أن هذا الإجراء سيفتح الباب أمام ممارسات ابتزاز ممنهجة تمارسها شبكات فساد، تغذيها أطراف خارجية، هدفها تقويض ما تبقى من مؤسسات الدولة وخنق المواطن اليمني بالمزيد من العراقيل والجبايات غير القانونية. ودعا المنتقدون حكومة عدن إلى التراجع عن القرار، واحترام حق الطلاب في الاعتراف بشهاداتهم دون قيد أو شرط سياسي، مؤكدين أن التعليم يجب أن يظل فوق التجاذبات، بعيداً عن أي صراع سياسي.

مقالات مشابهة

  • أكد أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعات لتحقيق رؤية 2023.. أمير القصيم يرأس اجتماع المجلس الاستشاري الاستثماري بالمنطقة
  • أمير القصيم يتفقد مدينة حجاج البر بالمنطقة ويشيد بالجهود المبذولة لخدمة ضيوف الرحمن
  • “تعاون كبير بين الجانبين في شتى مجالات العمل الشرطي” .. وزير الداخلية يلتقي السفير السعودي
  • “تجمع القبائل”:هدف الآلية الإسرائيلية استهداف الفلسطينيين والإيقاع بهم تحت غطاء إنساني
  • تطبيق قتالي ومسير لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في عدد من مديريات الحديدة
  • «دله الصحية» توصي بشراء عدد من أسهمها وتخصيصها لبرنامج أسهم حوافز الموظفين
  • مدير تأمين القليوبية تتابع ضمان الجودة وتحسين بيئة العمل بالعيادات والمستشفيات
  • أكاديميون وطلاب: قرار عدن بعدم اعتماد وثائق الجامعات الخاضعة لصنعاء “قرار سياسي يهدد مستقبل الآلاف”
  • “السياحة”: تنفيذ 1160 زيارة رقابية في مكة
  • أمين عام “السياحة” يؤكد أهمية النهوض بالواقع السياحي في عجلون وجرش