البيت الأبيض: الهجوم الإيراني على إسرائيل قد يأتي دون تحذير.. وعلينا أن نكون مستعدين
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
قال البيت الأبيض: إن الهجوم الإيراني على إسرائيل قد يأتي دون تحذير، وعلينا أن نكون مستعدين ونكثف جهودنا الدبلوماسية لمنع حدوثه.
وأوضح البيت الأبيض، في بيان اليوم الخميس، أنه يمكن التغلب على العقبات المتبقية والتوصل إلى اتفاق بشأن غزة واستئناف المحادثات خطوة مهمة، وذلك وفقًا لخبر عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».
ونقلت تقارير إعلامية، مساء أمس الأربعاء، أنباء تفيد بوقوع هجوم سيبراني استهدف البنك المركزى الإيراني، جاء ذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها.
وكانت إيران قد رفضت، الثلاثاء، الدعوة التي وجهتها إليها ثلاث دول أوروبية، للامتناع عن أي "هجمات انتقامية" ضد الاحتلال الإسرائيلي، من شأنها أن تزيد من تصعيد التوترات الإقليمية، مؤكدة أنها "لا تحتاج إلى إذن للدفاع عن أمنها القومي".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، ناصر كنعاني: إن إيران عازمة على الدفاع عن أمنها القومي وسيادتها، مشددًا على أن الدولة لا تطلب إذنًا من أحد لممارسة حقوقها المعترف بها، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية إرنا.
اقرأ أيضاًالبيت الأبيض: بداية محادثات وقف إطلاق النار في غزة واعدة ونتوقع استمرارها حتى الغد
وزير الزراعة يبحث مع السفير البيلاروسي بالقاهرة التعاون في مجال الميكنة والصادرات الزراعية
أسهل وأسرع أنواع المخبوزات.. طريقة عمل الكرواسون بالشوكولاتة في البيت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيران البيت الأبيض طهران صواريخ باليستية ايران البيت الابيض هجوم إيران إيران وإسرائيل ايران واسرائيل أخبار إيران اخبار ايران إيران اليوم قصف ايراني هجمات ايرانية هجمات إيرانية هجمات ايران صواريخ إيرانية هجمات إيران قاعدة النقب ايران اليوم إيران ضد إسرائيل ايران ضد اسرائيل قصف إيراني صواريخ ايرانية أخبار إيران اليوم اخبار ايران اليوم البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
لكمات وشجار داخل البيت الأبيض.. هذا ما جرى بين ماسك ووزير الخزانة
نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، عن ستيف بانون، المدون اليميني المؤثر والمستشار السياسي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت ورجل الأعمال إيلون ماسك، الذي كان حتى وقت قريب مسؤولا عن إدارة الكفاءة الحكومية الأمريكية، تبادلا اللكمات في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل الماضي.
ووفقا للصحيفة، "تسببت تكتيكات ماسك الوحشية، ونقص الحنكة السياسية، والخلافات الأيديولوجية مع قاعدة -إجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى- في تدهور علاقته بكبار مسؤولي الإدارة، وفي النهاية مع الرئيس".
وأضافت، أنه "على الرغم من التوتر، انحاز ترامب ونائب رئيس موظفيه، ستيفن ميلر، إلى جانب ماسك".
وفي نيسان/ أبريل الماضي، عندما طرح ترامب "الرسوم الجمركية التي تهدف إلى إعادة تشكيل الاقتصاد العالمي، لجأ ماسك إلى منصة إكس للتعبير عن استيائه من الرسوم"، بينما "في الخاص، قدم ماسك نداءات شخصية لترامب لعكس الرسوم الجمركية. ولم يمتثل ترامب، ولم يتراجع إلا بعد أيام من انخفاض حاد في أسواق السندات".
وفي منتصف أبريل، أدت الخلافات حول تفضيلاتهما لمفوض دائرة الإيرادات الداخلية بالإنابة إلى تبادل اللكمات بين ماسك وبيسنت، وبعد أن غادرا المكتب البيضاوي، حيث دعم ترامب اختيار بيسنت، بدأ الرجلان في تبادل الإهانات، حيث دفع ماسك كتفه في قفص بيسنت الصدري، ورد بيسنت بضربه ووصفه بأنه "محتال".
ووفقا لبانون، تدخل عدة أشخاص لفض الشجار. وفي وقت لاحق، علق ترامب على الحادث، قائلا إن "هذا كثير جدا".
اظهار ألبوم ليست
وتقول الصحيفة، "في أعقاب هجمات إيلون ماسك العلنية ودعوته الواضحة الى عزله، أجرى ترامب اتصالات هاتفية، مستجوباً القريبين منه والمعارف العابرين على حد سواء".
وبحسب مصدر للصحيفة، فقد كشف ترامب في محاولة لفهم سلوك ماسك، إنّ حليفه السابق كان "مدمناً كبيراً على المخدرات".
وأقرّ ماسك باستخدامه "الكيتامين"، وهو مخدّر قوي، يقول إنه وُصف له لعلاج الاكتئاب.