تفاهم بين «غرف دبي» و«بنك الصين» لدعم المستثمرين وزيادة التبادل التجاري
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت غرف دبي أمس إبرامها مذكرة تفاهم مع بنك الصين - فرع دبي، بهدف توحيد الجهود لتطوير العمل المشترك، وتعزيز التعاون بين مجتمعات الأعمال في دبي والصين.
وقالت غرف دبي في بيان صحفي إن توقيع مذكرة التفاهم يأتي بالتزامن مع مرور 40 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين دولة الإمارات والصين، فيما تسجل الروابط التجارية والاستثمارية بين دبي والصين نمواً مضطرداً، حيث تتزايد جاذبية دبي كوجهة مفضلة للأعمال والتوسع الإقليمي والعالمي بالنسبة للشركات الصينية المتخصصة في كافة القطاعات الاقتصادية.
وتشكل المذكرة، التي وقعها محمد علي راشد لوتاه، مدير عام غرف دبي، وشينيوان بان، المدير العام لبنك الصين - فرع دبي في مقر غرف دبي، إطاراً للتعاون بين الطرفين وتبادل المعرفة والخدمات بما يساهم في تحقيق الأهداف التنموية المشتركة، وتعزيز الدعم المتبادل للمستثمرين ورواد الأعمال والشركات في دبي والصين بما ينعكس إيجاباً على نمو حركة التجارة والاستثمارات البينية.
ويأتي إبرام مذكرة التفاهم قبيل انطلاق فعاليات منتدى دبي للأعمال - الصين الذي تنظمه غرف دبي في مدينة بكين 21 أغسطس الجاري.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: غرف دبي الإمارات دبي بنك الصين التبادل التجاري الإمارات والصين غرف دبی
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة ريف دمشق وغرفة صناعة الأردن
دمشق-سانا
وقعت غرفة تجارة ريف دمشق مع غرفة صناعة الأردن، مذكرة تفاهم لتوسيع العلاقات التجارية والصناعية والاستثمارية بين البلدين عبر الغرف وأعضائها، وتبادل المعلومات الاقتصادية.
ونصت المذكرة التي وقعت اليوم في مقر غرفة تجارة ريف دمشق، على التعاون لتنظيم الفعاليات، والملتقيات الاقتصادية والمعارض، والعمل على إزالة كل العقبات والصعوبات التي تعيق تطوير العلاقات، والتعاون في تنظيم زيارات الوفود الاقتصادية، وحل المشكلات أو النزاعات التجارية، عبر الوساطة أو التوفيق أو التحكيم.
رئيس غرفة تجارة ريف دمشق الدكتور عبد الرحيم زيادة، أكد ضرورة العمل على التكامل الاقتصادي بين سوريا والأردن، بما يحقق الفائدة للطرفين، والاستفادة من الرغبة الكبيرة في تعزيز هذه العلاقات، والتي سادت خلال لقاءات الوفد الأردني في سوريا.
من جهته، أشار رئيس غرفة صناعة الأردن المهندس فتحي الجغبير، إلى أهمية العمل المشترك بين القطاع الخاص في البلدين، بما يعود بالنفع عليهما، وإعطاء الأولوية في الاستيراد للمنتجات التي يتميز بها كل بلد.
تابعوا أخبار سانا على