بيان من الاتحاد الأردني حول عمر صلاح
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
#سواليف
يستهجن #الاتحاد_الأردني_لكرة_القدم، #امتناع #اللاعب الأردني والمحترف بالدوري القطري #عمر_صلاح، عن #تمثيل #المنتخب_الوطني الأول في الاستحقاقات القادمة.
يؤكد الاتحاد الأردني، أن اللاعب عمر صلاح كان ضمن الخيارات الفنية للنشامى خلال الفترة الماضية، حيث تم التواصل معه قبل مواجهتي طاجيكستان والسعودية، ليقوم بالاعتذار عن التجمع بسبب ظروفه الخاصة، كما قام الجهاز الفني بقيادة المدرب جمال سلامي بالتواصل معه مجددا منذ استلامه المهمة مؤكدين أنه ضمن خياراتهم للمرحلة المقبلة.
يوضح الاتحاد أنه قام بإرسال كتاب الاستدعاء الرسمي بناء على اختيارات مدرب النشامى للاعب عمر صلاح لمواجهتي الكويت وفلسطين في أيلول المقبل، ليتفاجأ الاتحاد بقيام اللاعب بالامتناع عن تمثيل المنتخب بكتاب خطي، عازيا السبب لعدم تواجده بالتجمعات السابقة.
مقالات ذات صلة الحسين إربد: جاهزون لدفع مليون دولار وضم يزن النعيمات 2024/08/15يشدد الاتحاد الأردني لكرة القدم، على أن تمثيل المنتخب الوطني يُعد شرفًا عظيمًا ومصدر فخر واعتزاز لكل لاعب يحظى بهذه الفرصة المميزة، وأن مسيرة المنتخب لا تعتمد على لاعب بعينه، حيث أن ارتداء قميص النشامى ليس مجرد مسؤولية رياضية أو خيار مهني، بل هو تجسيد للروح الوطنية والانتماء العميق للوطن قيادة وشعبا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاتحاد الأردني لكرة القدم امتناع اللاعب عمر صلاح تمثيل المنتخب الوطني الاتحاد الأردنی عمر صلاح
إقرأ أيضاً:
جلالةُ السُّلطان والعاهل الأردني يؤكدان ضرورة تضافر الجهود لوقف التصعيد في المنطقة
العُمانية: أجرى حضرةُ صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم – حفظه الله ورعاه – اليوم، اتصالًا هاتفيًّا مع أخيه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة.
تم خلال الاتصال تبادل وجهات النظر حول الأوضاع المقلقة وتداعياتها الخطيرة على المنطقة، لا سيما عقب الهجمات الأمريكية الأخيرة التي استهدفت منشآت داخل الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
وأكد العاهلان على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية، وتكثيف التنسيق والتشاور لوقف التصعيد وإخماد نيران الحرب، في كل من قطاع غزة وما يتصل بالصراع الدائر جراء العدوان الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
كما أكدا على أهمية العودة إلى المسار السلمي للحوار والتفاوض في سبيل تأمين الحلول السياسية لكافة القضايا والأزمات استنادًا لقواعد القانون الدولي وبما يكفل تحقيق الأمن والاستقرار في كافة ربوع المنطقة، وتجنيب شعوبها المخاطر والتداعيات.