مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية: حان الوقت ليوقف بايدن استخدام الأسلحة الأميركية ضد المدنيين في غزة
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلن #مجلس_العلاقات_الأميركية_الإسلامية، أن “حان الوقت ليوقف #بايدن استخدام #الأسلحة_الأميركية ضد #المدنيين في #غزة”، سائلاً “كم يجب أن يموت من المدنيين الفلسطينيين كي يتخذ بايدن إجراء حول #الحرب بغزة؟”.
وكان قد اعلن الرئيس الاميركي جو بايدن في تصريح له، بان حركة حماس ممثلة في مفاوضات وقف إطلاق النار عبر الوسطاء المصريين والقطريين.
واكد الرئيس الأميركي بان المحادثات في الدوحة بشأن غزة مستمرة، وأجريت للتو اتصالا هاتفيا بهذا الشأن.
مقالات ذات صلةوفي اليوم الـ314 لحرب إسرائيل على غزة، أعلنت وزارة الصحة في غزة أن “عدد الشهداء في قطاع غزة بلغ 40 ألفا و5 شهداء، وعدد المصابين 92 ألفا و401 منذ السابع من تشرين الأول الماضي”.
وانطلقت في العاصمة القطرية الدوحة الخميس جولة جديدة من التفاوض في محاولة للتوصل إلى هدنة في قطاع غزة تتيح تبادلاً للأسرى بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، بحسب ما أفاد مصدر مطلع على المحادثات وكالة “فرانس برس”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية بايدن الأسلحة الأميركية المدنيين غزة الحرب
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الأمة يستقبل سفير جمهورية المجر
استقبل رئيس مجلس الأمة، عزوز ناصري، صبيحة اليوم، سفير جمهورية المجر لدى الجزائر، غابور ليفنتي شاركا، الذي أدى له زيارة مجاملة.
وحسب بيان لمجلس الأمة، شكلت المقابلة، فرصة لاستعراض واقع العلاقات الثنائية بين البلدين. وآفاق تطويرها بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين.
وذكّر رئيس مجلس الأمة، خلال هذا اللقاء، بالروابط التاريخية التي تجمع الجزائر والمجر. والتي تعود إلى فترة ثورة الفاتح من نوفمبر المجيدة.
مشيدًا بالدور الذي لعبته الإذاعة الوطنية المجرية آنذاك في تحسيس وتعبئة الرأي العام الدولي حول عدالة القضية الجزائرية وحق الشعب الجزائري في استرجاع سيادته الوطنية.
كما نوه بكون المجر كانت من أوائل الدول التي اعترفت بالجمهورية الجزائرية عقب الاستقلال.
وفي ذات السياق، أشاد عزوز ناصري بالمنحى التصاعدي الذي تشهده العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات.
مشيرًا إلى دور اللجنة الاقتصادية المشتركة الجزائرية-المجرية، كآلية لتعزيز التعاون الثنائي.
كما دعا رئيس مجلس الأمة إلى ضرورة مواصلة العمل على تطوير العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الجزائر والمجر. لتكون في مستوى جودة العلاقات السياسية التي تجمع البلدين. وتوسيعها الى مجالات الفلاحة، الصناعة الصيدلانية والتعليم العالي في إطار مبدأ رابح- رابح.
وفيما يتعلق بالأوضاع الدولية الراهنة، جدد عزوز ناصري، مواقف الجزائر الثابتة إزاء القضايا التي تهدد السلم والأمن الدوليين. وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
مستنكرًا الإبادة الممنهجة التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني. ومؤكدًا أن الجزائر انطلاقًا من مبادئها الراسخة، تدعو إلى ضرورة تمكين الشعوب من حقها في تقرير مصيرها، واحترام الشرعية الدولية، وسيادة الدول، كسبيل لضمان الأمن والاستقرار في العالم.
على غرار تمكين الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس. والشعب الصحراوي من ممارسة حقه في تقرير المصير طبقا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
سفير جمهورية المجر يُؤكد حرص بلاده على تعزيز علاقاتها مع الجزائرومن جهته، عبّر غابور ليفنتي شاركا، سفير جمهورية المجر بالجزائر، عن حرص بلاده على تعزيز علاقاتها مع الجزائر في جميع المجالات.
مبرزًا أهمية إعطاء ديناميكية جديدة للتعاون الثنائي والعمل المشترك على توفير الظروف والعوامل الكفيلة بتحقيق نمو وتطور العلاقات بين البلدين في عديد المجالات سيما الموارد المائية وتسيير النفايات وغيرها.
كما أكد تطابق وجهات النظر بين الجزائر والمجر حول عدد من القضايا الدولية. وعلى ضرورة ترسيخ احترام الشرعية الدولية كمبدأ أساسي لحل النزاعات والأزمات العالمية. مع تفضيل الحلول السلمية والاحتكام للشرعية الدولية.
وفي ختام اللقاء، تم التأكيد على أهمية تطوير العلاقات البرلمانية بين البلدين. باعتبارها رافدًا داعمًا للجهود المبذولة في سبيل ترقية العلاقات السياسية والاقتصادية. وتعزيز التشاور والتنسيق على مختلف المستويات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور