«نوارة» تخطف نجومية الـ «جذاع» في مهرجان ولي العهد للهجن
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
الرياض – هاني البشر
خطفت المطية “نوارة” لمالكها السعودي عقاب الدهاسي التوقيت الأفضل في أولى أيام منافسات الـ “جذاع”، الفئة الرابعة المعتمد مشاركتها في المرحلة التمهيدية من مهرجان ولي العهد للهجن، في نسخته السادسة، الذي انطلق في العاشر من أغسطس الجاري، وينظمه الاتحاد السعودي للهجن، وذلك على ميدان الطائف لسباقات الهجن.
ونجحت المطية “نوارة” في تحقيق لقب الشوط الثالث خلال الفترة المسائية بزمن قدره 8:03.299 دقيقة، وبمسافة (5 كيلو مترات)، حيث أقيم أمس 18 شوطًا لفئة الحقايق (قعدان- بكار).
وكانت المطية “الشبلة” لمالكها بدر الدهاس، قد افتتحت أشواط اليوم الصباحية ضمن منافسات الـ “جذاع”، وتُوِّجت بلقب الشوط الأول بزمن قدره 7:53.480 دقيقة.
وشارك في الأشواط الافتتاحية 521 مطية، ضمتها قائمة البداية الرسمية من اللجنة، بواقع 355 مطية في الفترة الصباحية، و166 مطية في الفترة المسائية.
يذكر أن المهرجان يحظى بدعم سخي وكبير من لدن سمو ولي العهد، واهتمام سمو الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل، وزير الرياضة، ومتابعة سمو الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للهجن.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أحوال إكسبريس.. كيفية استخراج بطاقة الرقم القومى فى 20 دقيقة
يستطيع المواطن استخراج "بطاقة الرقم القومي المصرية" في غضون 20 دقيقة، من خلال ما يعرف باسم "أحوال إكسبريس" بمقر ديوان القطاع بالعباسية، وهو مركز نموذجي على أحدث طراز عصرى ومزود بكافة السبل التكنولوجيا الرقمية واللوجيستية لإستخراج وتجديد بطاقات الرقم القومى للمواطنين بواسطة أحدث الأجهزة لتصوير المواطنين وإصدار بطاقات الرقم القومى وتسليمها بشكل لحظى فى (20 دقيقة).
في لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة