فيضانات غير مسبوقة في ولاية كونيتيكت الأميركية
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
شهدت ولاية كونيتيكت في شمال شرق الولايات المتحدة، فيضانات "غير مسبوقة"وفق ما أعلن الإثنين مسؤولون محليون.
أخبار ذات صلةتسببت الفيضانات في وفاة سيدتين حاصرتهما مياه الفيضانات في بلدة أكسفورد الواقعة على بعد نحو 55 كلم جنوب غرب هارتفورد، عاصمة الولاية.
وأعرب المسؤول في شرطة الولاية الكولونيل دانيال لاغمان في مؤتمر صحافي الإثنين عن تضامنه مع عائلتي الضحيتين "في هذا الوقت العصيب".
ومساء الأحد، قال حاكم الولاية نيد لامونت إنه تم إنقاذ أكثر من مئة شخص كانوا يواجهون ظروفا غير آمنة بسبب الفيضانات.
وقالت نائبة مفوّض إدارة خدمات الطوارئ والحماية العامة في كونيتيكت برندا بيرغرون "نحن نتحدث عن هطول للأمطار، في بعض المناطق، على مستوى ألف عام".
وأضافت إنها حقا فيضانات "غير مسبوقة".
وتحدّث عضو مجلس الشيوخ عن ولاية كونيتيكت ريتشارد بلومنتال عن دمار وأضرار بسبب الفيضانات.
ويقول خبراء إن التغير المناخي يجعل الظواهر الجوية القصوى على غرار الأمطار الشديدة الغزارة والعواصف الاستوائية أكثر تواترا وشدة.
المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة فيضانات كونيتيكت
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية:السوداني قدم تنازلات استثمارية لبعض الدول من أجل الولاية الثانية
آخر تحديث: 19 ماي 2025 - 3:00 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصادر سياسية مطلعة،الاثنين، أن السوداني أجرى لقاءات سرية مع شخصيات مثيرة للجدل، بعضها متورطة في قضايا أمنية وإرهابية بعيداً عن القنوات الرسمية، مما يثير تساؤلات حول طبيعة تلك اللقاءات وأهدافها الحقيقية.وتؤكد المعلومات أن بعض تلك اللقاءات تمت بوساطات خارجية وتضمنت مناقشات حول ترتيبات سياسية تهدف إلى تأمين دعم إقليمي ودولي له في حال سعيه إلى الترشح لولاية ثانية،وتعتبر هذه التحركات التفافاً على الإرادة الوطنية خصوصاً في حال كانت مصحوبة بـتنازلات سياسية أو اقتصادية لدول إقليمية، خاصة الخليجية على حساب السيادة العراقية.يواكدت المصادر، ان بين بعض الخطوات التي اتخذتها الحكومة مثل فتح قنوات اقتصادية وأمنية مع دول خليجية وبين محاولات السوداني لكسب تأييد إقليمي. وأن هذه التنازلات سواء كانت في ملفات الطاقة أو الاستثمار أو الترتيبات الأمنية تأتي ضمن صفقة غير معلنة تضمن له الدعم السياسي والإعلامي عربياً ودولياً مقابل غض الطرف عن ملفات حساسة تمس السيادة الوطنية.وحذرت المصادر من أن تغليب المصالح الشخصية على القرار السيادي قد يقود البلاد إلى مزيد من الانقسام السياسي والتوتر الاجتماعي ويضعف من دور العراق الإقليمي ويعرض مصالحه الاستراتيجية للخطر.