يبحث الكثيرون عن أعلى عائد على شهادات الادخار 2023، في البنوك المصرية، بعد أن رفع البنك المركزي المصري أسعار الفائدة في الاجتماع الأخير للجنة السياسة النقدية، بواقع 100 نقطة أساس.

أعلى عائد على شهادات الادخار 2023

وترصد «الوطن»، من خلال السطور التالية، أعلى عائد على شهادات الادخار 2023 في البنوك العاملة ضمن القطاع المصرفي المصري، وفق المواقع الرسمية للبنوك.

أعلى عائد على شهادات الادخار 2023 .. شهادة البنك العربي الإفريقي 40%

- مدة الشهادة: 3 سنوات.

- العائد على الشهادة: 40% من إجمالي قيمة الشهادة مدفوعة مقدماً.

- دورية صرف العائد على شهادة الادخار: يصرف مقدمًا.

- الحد الأدنى لإصدار الشهادة: 5000 جنيه ومضاعفات 1000 جنيه مصري.

الشهادة البلاتينية من البنك الأهلي.. الفائدة 22%

- الحد الأدنى لشراء الشهادة: 1000 جنيه ومضاعفاتها.

- مدة الشهادة: ثلاث سنوات.

- سعر العائد: 22% السنة الأولى 16% السنة الثالثة، 18% السنة الثالثة.

- دورية صرف العائد: شهري.

شهادة ابن مصر من بنك مصر.. الفائدة 22%

- مدة شهادة الادخار: 3 سنوات.

نوع العائد: ثابت.

- سعر العائد: 22% السنة الأولى 16% السنة الثالثة، 18% السنة الثالثة.

دورية صرف العائد: شهري.

- الحد الأدنى لشراء الشهادة: 1000 جنيه ومضاعفاتها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شهادات الادخار البنوك أسعار الفائدة الفائدة على الشهادات أعلى شهادات

إقرأ أيضاً:

شهادات صادمة لأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال

الثورة / افتكار القاضي

يرتكب الاحتلال الصهيوني جرائم ممنهجة بحقّ الأسرى الفلسطينيين في سجونه ما زالت تتصاعد، مع غياب أي تغير في السياسات القمعية المتبعة منذ بدء العدوان الوحشي على غزة، ويمارس بحقهم أبشع الجرائم ومختلف صنوف التعذيب الوحشي الذي يرتقي لجرائم حرب ضد الإنسانية.
وأفاد «إعلام الأسرى»، في بيان له أمس، أن الشهادات التي يتم جمعها بشكل دوري من خلال زيارات المحامين، للأسرى في سجون الاحتلال أو عبر إفادات الأسرى، تجسد حجم الانتهاكات الممارسة بحقّ الأسرى والتي تتصاعد كل يوم لتشمل «التعذيب، التجويع، الحرمان من العلاج، والاعتداءات الجنسية».
وضع صحي كارثي
وسجل إعلام الأسرى شهادات عن تدهور صحي كبير بين صفوف الأسرى، نتيجة ما يتعرضون له من تعذيب ممنهج، ونقص غذائي حاد، وحرمان من الدواء، أبلغ عدد من الأسرى عن إصابتهم بمرض الجرب (سكايبيوس)، والذي يسبب أعراضًا جلدية خطيرة، قد تودي بحياة المصابين، خصوصًا من يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف في جهاز المناعة.
وبات سجن «جانوت» وفق إعلام الأسرى، مثالًا على الوضع الصحي الكارثي، حيث مُنع مئات الأسرى من الزيارة بسبب إصابتهم بالجرب، في وقت تعاني فيه المؤسسات من صعوبة بالغة في الوصول إلى الأسرى داخل هذا السجن.
ويؤكد الأسرى المصابون أن معاناتهم مع المرض تمتد لأشهر دون علاج فعلي، وأن هناك من أُصيب بالعدوى مرتين، ما يعكس فشل أو تجاهل متعمد في معالجة الجائحة داخل السجون.
وأضاف البيان أنه في سجن جلبوع، تعرض أسرى قسم (3) لاعتداء جماعي، حيث تم إخراجهم من الزنازين، وتكبيلهم من الخلف، وضربهم بشكل مبرح، إلى جانب رشهم بالغاز الفلفلي. أما في سجن شطة، فقد أكد أسرى قسم (7) أنهم تعرضوا لاعتداءات وحشية من قبل وحدات «المتسادا»، بما في ذلك الضرب واستخدام الغاز، ما أسفر عن إصابات خطيرة.

تجويع ممنهج
كما يمارس الاحتلال تجويعا ممنهجا بحق الأسرى في سجونه، حيث ما تزال الوجبات المقدمة للأسرى عبارة عن كميات ضئيلة من الطعام لا تسد رمقهم، الأمر الذي ساهم في تدهور أوضاعهم الصحية وفقدان أوزانهم بشكل ملحوظ، كما أظهرت صور المحررين مؤخرًا.
كثير من الأسرى المفرج عنهم أفادوا بإصابتهم بأمراض خطيرة نتيجة الجوع الطويل، ما ساهم في استشهاد عدد من الأسرى.
وسبق أن كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية ونادي الأسير، في بيان مشترك، شهادات جديدة لمعتقلين من غزة بعد زيارات إلى 23 معتقلا في سجن النقب ومعسكر نفتالي مطلع العام الجاري.
وتضمنت الشهادات، «تفاصيل صادمة عن عمليات التّعذيب الممنهجة التي تعرض لها المعتقلون، تحديدا في الفترة الأولى على اعتقالهم، وفي فترة التحقيق».
وتمحورت تلك الشهادات حول «جرائم التعذيب والتنكيل والتجويع والجرائم الطبيّة والضرب المبرح وعمليات القمع، إلى جانب ظروف الاحتجاز القاسيّة، واستمرار تفشي مرض الجرب (السكايبوس) بين صفوف الأسرى».
ونقلت عن أحد الأسرى، قوله «منذ اعتقالي تعرضت للضرب المبرح حتى أُصبت بكسور في جسدي، في محاولة لانتزاع اعترافات مني، وبقيت في معسكر في غلاف غزة لمدة 58 يوما».
ويضيف المعتقل «تعرضت للتكبيل والضرب طوال الوقت عدا عن الإذلال والإهانات».

شهادات صادمة لمعتقلين
ويروى أسير آخر اعتقل خلال عملية نزوح، وتم نقله إلى أحد المعسكرات بمحاذاة غزة، وبقي هناك لمدة 12 يوما، ثم تم نقله إلى معسكر في القدس، ثم إلى عوفر، فإلى النقب.- يروي تفاصيل مؤلمة عن وضعه وهو يتنقل من سجن لآخر يقول
«كل رحلة كانت بمثابة رحلة عذاب وموت، واليوم كما ترى الدمامل والجروح والثقوب تغطي جسمي بعد إصابتي بمرض الجرب، وأنام بالجوع وأستيقظ بالجوع، وإلى جانب كل ما أعانيه فإنني أعاني من مشكلة ضغط العين، وبحاجة إلى متابعة».
أما المعتقل «م. د» فقال «اعتقلت من أحد مواقع الإيواء، وكنت برفقة عائلتي، بعد اعتقالي نقلت إلى غلاف غزة، واحتجزت لمدة 60 يوما، ثم تم نقلي إلى سجن النقب».
وأضاف «جراء الضرب المبرح الذي تعرضت له، فقدت عيني البلاستيكية، واليوم جراء ذلك أعاني من تجويف في العين، ولم يكتف الجنود بذلك بل أقدموا على أخذ نظارتي».
وتنذر هذه السياسات مجتمعة بمزيد من الشهداء بين صفوف الأسرى، الذين بلغ عددهم منذ السابع من أكتوبر (69 شهيدًا) على الأقل، بحسب ما هو موثق لدى المؤسسات المختصة، وهي حصيلة تعكس المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة.
وحتى مطلع مايو الجاري، بلغ عدد الأسرى أكثر من 10,100، لا يشمل هذا الرقم المعتقلين المحتجزين في معسكرات الجيش، فيما بلغ عدد الأسيرات 37 أسيرة، والأطفال أكثر من 400 طفل، والمعتقلين الإداريين 3577، والمصنفين كمقاتلين غير شرعيين 1846 معتقلا .

مقالات مشابهة

  • شهادات مروعة من بيت لاهيا: عائلات تُقصف وتُهجر وسط جوع وموت
  • “اغاثي الملك سلمان” يسلم جمعية المودة للتنمية الأسرية شهادة الموافقة الأولية للعمل الخارجي
  • البنك المركزي: ارتفاع معدلات السيولة المحلية 36% في الربع المالي الأول
  • قبل قرار «المركزي».. كيف تحقق عائدات من البنك الأهلي بسعر فائدة 28%؟
  • 450 جنيهًا نزول| مفاجأة في سعر الذهب عيار 21 الآن بعد التراجع من أعلى قمة
  • شهادات صادمة لأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال
  • «المالية»: 116 مليار جنيه تكلفة دعم الخبز في السنة المالية القادمة
  • تراجع سعر الدولار اليوم الأحد في البنوك.. الأخضر يهبط لمنطقة الـ50 جنيهًا
  • ما مزايا ودائع البنوك؟.. مستشار مالي يوضح
  • مصدر: قروض بنك مصر تنمو 38% إلى 1.5 تريليون جنيه خلال 2024