دبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة الإمارات تتضامن مع أوغندا وبعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال وتعزّي في ضحايا تحطم هليكوبتر منتخب الرجبي يواجه سريلانكا بطموح «المونديال»

تأهل منتخبنا الوطني للرجبي - فئة 15 لاعباً - إلى الملحق الآسيوي الأفريقي ليواجه وصيف أفريقيا يوم 26 يوليو الجاري في العاصمة الأوغندية كامبالا، وذلك بعدما احتل وصافة التصفيات الآسيوية المؤهلة لبطولة العالم في أستراليا 2027، بالفوز على منتخب سريلانكا بنتيجة 29-21 في الجولة الثالثة والأخيرة، التي أقيمت بينهما بالعاصمة السريلانكية كولومبو.


ولم يتحدد الوصيف أفريقياً حتى الآن، وهي المرة الأولى التي يتأهل فيها منتخبنا الوطني للملحق، وفي حالة فوزه سيلعب في ملحق التصفيات الذي تستضيفه دبي خلال الفترة من 8 إلى 18 نوفمبر المقبل، مع خامس أوروبا وهو منتخب بلجيكا، وثاني أميركا الشمالية، فيما تأهل منتخب هونج كونج إلى المونديال بصدارة التصفيات الآسيوية.
حضر المباراة، خالد ناصر العامري، سفير دولة الإمارات في سريلانكا ومحمد سلطان الزعابي، الأمين العام لاتحاد الرجبي، رئيس البعثة.
ووجه محمد سلطان الزعابي الشكر إلى خالد العامري، سفير الدولة لدى سريلانكا، على دعمه ومتابعته للمنتخب خلال فترة تواجده في سريلانكا وحضوره المباراة، والحرص على تهنئة اللاعبين بعد الفوز بالمباراة، وإلى فريق عمل سفارة الدولة في سريلانكا، كما وجه الشكر إلى اللاعبين والجهازين الفني والإداري على كل ما قدموه في مشوار التصفيات الآسيوية، مؤكداً أن المشوار لم ينته بعد، وأن هناك محطة مهمة أمام المنتخب في أوغندا للعبور منها إلى تصفيات دبي، وإن كانت المرة الأولى التي يلعب فيها منتخبنا في الملحق.
وأضاف أن المرحلة المقبلة تتطلب التركيز من جميع اللاعبين خلال فترة التحضير للمباراة المقبلة، والتمسك بأمل التأهل للمونديال من أجل تحقيق إنجاز غير مسبوق للرجبي الإماراتي بالتواجد في أكبر محفل عالمي للعبة، وقال: «لدينا ثقة في هذه المجموعة، والتي قبلت التحدي في التصفيات، وننتظر منهم الكثير، كون طموحاتنا زادت ويهمنا في المقام الأول أن نتعامل مع كل مرحلة على حدة ولا ننظر أبعد منها من أجل أن نحافظ على تركيزنا».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أوغندا منتخب الرجبي سريلانكا

إقرأ أيضاً:

39 منتخبا واجهها منتخبنا الوطني في تصفيات المونديال

كتب - ناصر درويش

يبحث المنتخب الوطني عن صفحة جديدة في تاريخه بحثًا عن حلم بلوغ كأس العالم عندما يخوض مباريات الملحق الآسيوي ضمن المجموعة الأولى التي تضم قطر والإمارات، وعلى مدى 35 عامًا منذ أول مشاركة، خاض المنتخب الوطني في 9 نسخ سابقة من تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم، وهذه هي المشاركة العاشرة لمنتخبنا الوطني في تصفيات المونديال. ولعب المنتخب الوطني 104 مباريات في التصفيات فاز في 47 مباراة وتعادل في 24 مباراة وخسر في 33 مباراة، وأحرز 164 هدفًا، ودخل مرماه 113 هدفًا، وكانت أكبر نتيجة حققها المنتخب الوطني يوم 30 أبريل 2001 عندما تغلب على لاوس 12/صفر، وأكبر خسارة تعرض لها المنتخب الوطني يوم 8 سبتمبر 2001 حيث خسر أمام أوزبكستان صفر/5.

وتناوب 54 لاعبًا في إحراز أهداف المنتخب الوطني يتصدرهم هاني الضابط برصيد 11 هدفًا، ويعقوب جمعة 9 أهداف، وعماد الحوسني 8 أهداف، وأحمد كانو ومحمد مبارك الهنائي 7 أهداف، ومحمد خميس وفوزي بشير وعبدالله فواز لكل منهم 6 أهداف، وإسماعيل العجمي وعبدالعزيز المقبالي وعصام الصبحي لكل منهم 5 أهداف، ومجدي شعبان وأحمد علي والمنذر العلوي ومحسن جوهر ومحسن الغساني وعبدالرحمن المشيفري لكل منهم 4 أهداف، ويوسف صالح وعبدالله حمدان والطيب عبدالنور وتقي مبارك لكل منهم 3 أهداف، ونبيل مبارك وسعيد شعبان وبدر الميمني وخليفة عايل وأرشد العلوي وعمر المالكي لكل منهم هدفان، وأحرز هدفًا واحدًا كل من أحمد خميس وسعيد الفارسي ويونس أمان ومطر خليفة وفريد المزروعي وناصر زايد وسمير سعيد ورضوان سالم وبدر المحروقي وأحمد حديد ويوسف شعبان وحسن مظفر وهاشم صالح وحسين الحضري ومحمد الشيبة وقاسم سعيد ورائد إبراهيم وسعد سهيل ومحمد الغساني وعمران الحيدي وأمجد الحارثي وخالد الهاجري وجميل اليحمدي وأحمد الكعبي ومعتز صالح ومحمد الغافري وعلي البوسعيدي.

39 منتخبًا

وخلال مشوار المنتخب الوطني في تصفيات كأس العالم لعب المنتخب الوطني مع 38 منتخبًا من القارة الآسيوية، ويعد المنتخب الياباني أكثر المنتخبات التي واجهت المنتخب الوطني حيث لعب أمامه في 10 مواجهات، تليه منتخبات العراق وقطر والأردن وإيران والهند وأستراليا في 6 مواجهات، والسعودية والصين والنيبال والصين تايبيه وسوريا في 4 مواجهات، ومواجهتان مع كل من الفلبين ولاوس والإمارات وأوزبكستان وسنغافورة والبحرين وميانمار وغوام وتركمانستان وبنجلاديش وأفغانستان وكوريا الجنوبية والكويت وماليزيا وقرغيزستان وفلسطين.

17 مدربًا

في المشاركات العشر للمنتخب في تصفيات المونديال منذ عام 1989 أشرف على الأحمر 17 مدربًا في 88 مباراة، وخلال 10 مرات متتالية في تصفيات المونديال أشرف على المنتخب 14 مدربًا منهم 3 مدربين وطنيين عملوا بشكل مؤقت، وهم عبدالرحيم الحجري ورشيد جابر وحمد العزاني. وظهر الفرنسي بول لوجوين مع المنتخب في 25٪ من مجمل المباريات، حيث قاد الأحمر في 22 مباراة خلال تصفيات مونديال 2014 و2018، ثم يأتي في المرتبة الثانية المدرب الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش، والذي أشرف على المنتخب في 15 مباراة بتصفيات مونديال 2018، ورشيد جابر في التصفيات النهائية لمونديال 2002 و2026، ولعب التشيكي ميلان ماتشالا 12 مباراة في 2002 و2006، ثم الألماني كارل هاينز هيدرجوت، حيث قاد المنتخب 6 مباريات في تصفيات مونديال 1990، وأشرف الهولندي إيروين كومان على قيادة المنتخب في التصفيات الماضية 5 مباريات، والتشيكي يورسلاف تشيلافي الذي قاد المنتخب الوطني في 4 مباريات، بينما لدى الإيراني حشمت مهاجراني، والوطني عبدالرحيم الحجري، والراحل محمود الجوهري، واليوغسلافي رادي، والألماني بيرند شتانج، والأورجوياني سيزار ريباس، والوطني حمد العزاني 3 مباريات، وللمدربين الأرجنتيني جابرييل كالديرون والإسباني لوبيز كارو مباراتان.

البدايات

انتظر منتخبنا الوطني تصفيات مونديال إيطاليا 1990 ليسجل مشاركته الأولى في هذه التصفيات، حيث أوقعته القرعة في المجموعة الأولى التي ضمت أيضًا العراق والأردن وقطر، وأقيمت التصفيات في يناير وفبراير من عام 1989، وقاد المنتخب في هذه التصفيات المدرب الألماني الراحل كارل هاينز هيدرجوت، الذي قاد الأحمر في 6 مباريات في هذه التصفيات، تعادل مرتين وخسر 4 مرات، بجيل من اللاعبين كان أبرزهم يوسف عبيد وأحمد بن خميس المزروعي وسالم منصور وفرج فريش وعبدالله حمدان ومطر خليفة ومحمد بن علي الراشدي وسعيد ناصر وعزيز نصيب وسمير عبدالله.

الحجري ومهاجراني

وفي تصفيات مونديال أمريكا 1994 شارك منتخبنا الوطني في المجموعة الثانية التي ضمت إيران وسوريا والصين تايبيه وميانمار، قبل أن تنسحب الأخيرة في وقت لاحق، وأقيمت التصفيات في طهران ودمشق في يونيو ويوليو من عام 1993، وكان مدرب منتخبنا الوطني حينها الإيراني المحنك حشمت مهاجراني، ولم يستطع مدرب منتخبنا من المشاركة في مرحلة الذهاب بطهران التي أقيمت خلال الفترة 23-27 يونيو من عام 1993، وقاد المنتخب المدرب الوطني عبدالرحيم الحجري ومساعده الصربي ساشا، وحقق الأحمر حينها نتائج إيجابية بالتعادل السلبي أمام إيران وسوريا والفوز على الصين تايبيه بهدفين لهدف.

وأقيمت مرحلة الإياب في دمشق خلال الفترة 2-7 يوليو عام 1993، وقاد المنتخب المدرب الإيراني حشمت مهاجراني، وخسر الأحمر أمام إيران بهدف حميد هاشميان وأمام سوريا 2-1، وتفوق على الصين تايبيه بسبعة أهداف مقابل هدف وحيد، وضم جيل الأحمر حينها بعض الأسماء اللامعة مثل يونس أمان ونبيل مبارك ومطر خليفة وعادل فايل وعبدالله حمدان والراحل خلفان زايد وزاهر سالم.

الجوهري ورادي

الظهور الثالث لمنتخبنا في تصفيات المونديال كان في نسخة فرنسا 1998، حيث وقع الأحمر في المجموعة الرابعة التي ضمت أيضًا اليابان ومكاو ونيبال، ولعبت التصفيات بنظام التجمع ذهابًا في مسقط وإيابًا في طوكيو، وأقيمت مرحلة الذهاب من 23 إلى 27 مارس من عام 1997، وأشرف حينها على تدريب الأحمر المدرب المصري الراحل محمود الجوهري، حيث بدأ بالخسارة من اليابان بهدف، ثم انتصر على نيبال ومكاو 1-صفر و4-صفر على التوالي.

وأقيمت مرحلة الإياب في طوكيو خلال الفترة من 22 إلى 28 يونيو 1997، وقاد الأحمر حينها اليوغسلافي الصربي رادويكو إفراموفيتش المعروف باسم رادي، والذي حل بشكل مؤقت بعد رحيل الجوهري لتدريب منتخب بلاده. رادي بدأ مرحلة الإياب بالفوز على نيبال بسداسية، ثم تفوق على مكاو بثنائية نظيفة، وأنهى التصفيات بالتعادل الإيجابي أمام اليابان 1-1، حيث سجل للأحمر مجدي شعبان، وتأهلت اليابان بفارق 3 نقاط عن منتخبنا للمرحلة الثانية.

3 مدربين

في تصفيات المونديال الآسيوي في كوريا الجنوبية واليابان 2002 ولأول مرة قاد المنتخب ثلاثة مدربين من مدارس مختلفة، حيث كانت البداية أمام التشيكي ميلان ماتشالا، والذي قاد المنتخب في المرحلة الأولى التي أقيمت خلال شهري أبريل ومايو من عام 2001، وتمكن من خلالها من تحقيق 5 انتصارات وتعادل وحيد مسجلًا 33 هدفًا في المجموعة التي ضمت سوريا والفلبين ولاوس، وتأهل من خلالها الأحمر لأول مرة في تاريخه للمرحلة النهائية من التصفيات، ولكن بسبب انتهاء إعارته من ناديه النصر الإماراتي، وقع الاختيار على المدرب الألماني بيرند شتانج، والذي قاد الأحمر في 3 مباريات فقط بالتصفيات النهائية أمام قطر والصين وأوزبكستان، ولكن صبر اتحاد القدم نفد بعد خماسية طشقند، ثم أكمل رشيد جابر المهمة في المباريات الخمس المتبقية، وفاز على أوزبكستان إيابًا، وتعادل مع الإمارات ذهابًا وإيابًا، وخسر من قطر في مسقط ومن الصين في شينايينج.

عودة ماتشالا

وفي تصفيات كأس العالم 2006 أصبح التشيكي ميلان ماتشالا أول مدرب في تاريخ كرة القدم العمانية يقود المنتخب في نسختين مختلفتين من تصفيات المونديال، حينما أشرف على تدريب الأحمر في الطريق نحو مونديال ألمانيا، وأكمل 12 مباراة بعدما قاد منتخبنا في 6 مباريات في المجموعة التي ضمت اليابان والهند وسنغافورة، وبالرغم من تسجيله 14 هدفًا في التصفيات، إلا أن خسارتي الذهاب والإياب أمام اليابان جعلتاه يفقد فرصة التأهل للمرحلة النهائية للمرة الثانية في تاريخ المنتخب، وحقق ماتشالا في تلك التصفيات 10 نقاط من ثلاثة انتصارات وتعادل واحد مقابل 18 نقطة لأحفاد الساموراي الياباني الذي تأهل بجدارة واستحقاق للمرحلة النهائية.

مرحلة النضج

بعد مرحلة النضج التي وصل إليها الجيل الذهبي للكرة العمانية، بدأ الأحمر التصفيات بقيادة الأرجنتيني جابرييل كالديرون في المرحلة التمهيدية، وتولى المهمة بعد ذلك الأورجواياني خوليو سيزار ريباس، والذي قاد المنتخب فقط في 3 مباريات بالمرحلة الثانية أمام البحرين وتايلند واليابان بعد حصده ثلاث نقاط فقط، وأكمل المدرب الوطني حمد العزاني المباريات الثلاث أمام اليابان والبحرين وتايلند ليظل المنتخب بعيدًا عن طريق المونديال للمرة السادسة على التوالي.

سيناريو للمرة الثانية

قبيل انطلاقة المرحلة الأولى من تصفيات مونديال البرازيل 2014 اتفق اتحاد القدم مع المدرب الفرنسي بول لوجوين، والذي أكمل التصفيات حتى نهايتها للمرة الثانية فقط في تاريخ الأحمر بعد ماتشالا في مونديال 2006، وتمكن المنتخب في هذه التصفيات من التأهل للمرحلة النهائية للمرة الثانية في تاريخه بعد 2002، ولعب المنتخب 16 مباراة وهو رقم قياسي حينها قبل دمج تصفيات المونديال مع تصفيات أمم آسيا. ونافس المنتخب على التأهل للمونديال حتى الجولة الأخيرة قبل السقوط أمام المنتخب الأردني في عمّان.

كارو والوداع المبكر

خاض الأحمر رحلته الثامنة في الطريق نحو المونديال، وكانت لأول مرة بنظام التصفيات المشتركة بعد دمجها من قبل المكتب التنفيذي، واستمر لوجوين في قيادة المنتخب بتصفيات مونديال 2018 حتى تمت إقالته في نوفمبر من عام 2015 بعد الخسارة أمام تركمانستان بعشق آباد، بعد أن لعب حينها 6 مباريات، وأكمل الإسباني لوبيز كارو مواجهتي غوام وإيران، وودع المنتخب الطريق نحو روسيا باكرًا.

عدد قياسي في المباريات

وفي التصفيات المؤهلة لنهائيات مونديال قطر 2022 وأمم آسيا 2023 خاض المنتخب تحديه التاسع، وبدأها بقيادة المدرب الهولندي إيروين كومان، والذي رحل بعد أن لعب المنتخب تحت قيادته 5 مباريات، ليأتي الدور على الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش، والذي أشرف على ثلاث مباريات من المرحلة الأولى للتصفيات، ثم أكمل الطريق بعشر مباريات أخرى في المرحلة النهائية التي قدم فيها منتخبنا مستويات لافتة يشار إليها بالبنان في مجموعة ضمت أعتى منتخبات القارة: اليابان وأستراليا والسعودية.

عهد كيروش

في تصفيات مونديال 2026 قاد المنتخب الوطني أربعة مدربين، بدأها الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش بفوز على الصين تايبيه 3/صفر وخسارة من قرغيزستان صفر/1، ليحل محله التشيكي يورسلاف تشيلافي، الذي قاد المنتخب في 6 مباريات فاز فيها على ماليزيا ذهابًا وإيابًا 2/صفر، وعلى الصين تايبيه 3/صفر، وتعادل مع قرغيزستان 1/1، وخسر من العراق صفر/1، ومن كوريا الجنوبية 3/1، ليتم الاستغناء عنه، ويتولى المهمة المدرب الوطني رشيد جابر، الذي قاد المنتخب في 8 مباريات في التصفيات، فاز على الكويت 4/صفر في مسقط و1/صفر في الكويت، وفاز على فلسطين 1/صفر في مسقط، وتعادل معه 1/1 في عمّان، وتعادل مع كوريا الجنوبية 1/1 في سول، وخسر من الأردن صفر/4 وصفر/3، ومن العراق صفر/1، وأُسندت بعد ذلك المهمة للمدرب البرتغالي كارلوس كيروش، الذي سيقود المنتخب الوطني في الملحق الآسيوي.

مقالات مشابهة

  • مران رئيسي للفراعنة في المغرب استعدادًا لموقعة جيبوتي الحاسمة ضمن تصفيات المونديال
  • منتخب مصر يختتم استعداداته قبل مواجهة جيبوتي في تصفيات المونديال
  • مصر على أعتاب المونديال.. ترتيب مجموعة المنتخب الوطني قبل مواجهة جيبوتي الحاسمة غدًا في التصفيات
  • منتخب مصر بالقميص الأحمر أمام جيبوتي في تصفيات المونديال
  • تصفيات المونديال| موعد تدريب منتخب مصر الختامي بالمغرب استعدادا لمواجهة جيبوتي
  • منتخب السعودية يواجه إندونيسيا في مباراة مصيرية ضمن تصفيات كأس العالم
  • تصفيات المونديال .. انطلاق عملية بيع تذاكر مباراة المنتخب الوطني أمام الصومال
  • 28 أكتوبر .. انطلاق إعداد منتخب الصالات استعدادا للبطولة الآسيوية لليد
  • 39 منتخبا واجهها منتخبنا الوطني في تصفيات المونديال
  • تصفيات المونديال| حسام حسن يستقر على خط دفاع منتخب مصر أمام جيبوتي