كيميتش: وفاة جوتا تؤثر على بايرن ميونخ أيضا
تاريخ النشر: 5th, July 2025 GMT
تؤثر وفاة المهاجم البرتغالي ديوجو جوتا، لاعب فريق ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، على بايرن ميونيخ، الذي يضم في صفوفه لاعبين برتغاليين ضمن بعثته المشاركة في كأس العالم للأندية المقامة حاليا بأمريكا.
اللاعبان المعنيان هما جواو بالينيا ورافاييل جيريرو، وقال لاعب الوسط جوشوا كيميتش قبل مواجهة بايرن ميونيخ وباريس سان جيرمان في دور الثمانية اليوم السبت: "تحدثنا عن الأمر ويمكنك أن ترى التأثر واضحا عليهما".
وأضاف:" يكون الأمر أكثر خصوصية دائما عندما تكون لديك علاقة شخصية مع شخص يتعرض لحادث كهذا. خاصة إذا كنت زميلا له في الفريق، فهذا لا يمر عليك مرور الكرام".
وتوفي جوتا وشقيقه، أندريه سيلفا، في حادث سيارة في إسبانيا صباح أول أمس الخميس. من المقرر أن يتم دفنهما في البرتغال في وقت لاحق من اليوم السبت.
وواجه كيميتش، قائد المنتخب الألماني، جوتا، الذي شارك كبديل، الشهر الماضي في مباراة الدور قبل النهائي بدوري أمم أوروبا، علما بأن المنتخب البرتغالي هو من توج باللقب.
وقال كيميتش:" بالطبع هناك حوادث كل يوم. لكنك تتأثر أكثر عندما تكون قد عرفت الشخص. لقد لعبنا ضد بعضنا البعض قبل بضعة أسابيع فقط".
ووقف بايرن دقيقة صمت قبل بداية المران اليوم السبت، كما ستشهد جميع مباريات دور الثمانية الأربع في البطولة دقيقة صمت تكريما لجوتا.
© dpa Deut
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليفربول ديوجو جوتا جوتا ديوغو جوتا دييجو جوتا دييغو جوتا وفاة دييجو جوتا وفاة جوتا جوتا ليفربول وفاة لاعب ليفربول جوتا لاعب ليفربول أندريه سيلفا اندريه سيلفا اندريه جوتا
إقرأ أيضاً:
أسباب خفية وراء شعور البعض بالبرد
البلاد (وكالات )
يواجه الكثيرون الشعور بالبرد بشكل مستمر، حتى عند انخفاض درجات الحرارة بشكل طفيف، ما يدفعهم إلى ارتداء ملابس ثقيلة، بينما يشعر غيرهم بالدفء. هذا الاختلاف ليس مجرد شعور عابر، بل قد يخفي وراءه أسبابًا طبية، وعادات جسدية تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم حرارته الداخلية. فعندما يعاني الشخص من نقص الحديد أو فقر الدم، تضعف دورة الدم، ويواجه الجسم صعوبة في توليد الحرارة، ما يؤدي إلى برودة الأطراف والشعور بالقشعريرة العامة.تعتبر الغدة الدرقية “المسؤولة عن تنظيم عملية الأيض وإنتاج الحرارة بالجسم”، والأشخاص الذين يعانون من قصور وظائفها يشعرون بالبرودة المفرطة، حتى في الأجواء المعتدلة. كما أوضح تقرير أن “المستويات المتدنية من فيتامين ب 12، أو حمض الفوليك تضعف إنتاج خلايا الدم الحمراء وقدرات الأعصاب”، وقد تؤثر على شعور الشخص بالحرارة. على الرغم من أن هذا النقص لا يحفز الأعراض بشكل فوري أو خطير، إلّا أنه قد يقلل تدريجيًا من قدرة الجسم على تحمل البرد. وغالباً تكون مكملات التغذية تحت الإشراف الطبي هي الحل الأمثل لاستعادة الدفء بشكل ملحوظ؛ لهذا، يُنصح باستعادة التغذية الصحية مع تقييم الفجوات المغذّية.