بعد وفاة أكبر معمرة في العالم.. اللقب ينتقل لسيدة يابانية
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
توفيت المعمرة الإسبانية ماريا برانياس موريرا، التي يقال بأنها أكبر معمرة في العالم، بعمر ناهز 117 عاماً.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ووفقاً لمجموعة أبحاث الشيخوخة الأمريكية، وموسوعة غينيس للأرقام القياسية، فإن ماريا كانت الأكبر بين البشر، بعد أن خلفت الفرنسية لوسيل راندون التي توفيت عن 118 عاماً في يناير 2023.
أخبار متعلقة نافيًا ما يتداول.. "مركز زراعة الأعضاء" يكشف حقيقة وفاة تركي المازنيإعصار "ماريا" يصل شمال اليابانالقيادة تعزي رئيس مجلس السيادة الانتقالي بجمهورية السودان في وفاة شقيقته .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكبر معمرة لا تزال على قيد الحياة في العالم، ستكون اليابانية توميكو إيتوكا
كما أصيبت ماريا بوباء "كوفيد-19" في عام 2020 بعد وقت قصير من بلوغها 113 عاماً، وتعافت منه في غضون أيام قليلة.
وعقب رحيلها فإن أكبر معمرة لا تزال على قيد الحياة في العالم، ستكون اليابانية توميكو إيتوكا، المولودة في 1908، وعمرها الآن 116 عاماً، بينما لا تزال أكبر معمرة معروفة حتى الآن في تاريخ البشرية هي الفرنسية جان كالمان التي توفيت عام 1997 عن عمر 122 عاماً و164 يوماً.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس مدريد أكبر معمرة في العالم الشيخوخة ماريا برانياس أکبر معمرة فی العالم
إقرأ أيضاً:
ينحدر من طنطان.. السلطات الإسبانية بجزر الكناري تعتقل زعيم شبكة لتهريب المهاجرين
زنقة 20 | علي التومي
أوقفت الشرطة الوطنية الإسبانية في جزيرة فويرتيفنتورا، التابعة لأرخبيل جزر الكناري، مشتبه به في انتمائه إلى شبكة إجرامية تنشط في تهريب المهاجرين غير النظاميين، وذلك في إطار تحقيقات مستمرة تستهدف منظمة متخصصة في الاتجار غير المشروع بالبشر.
ووفقًا لما أفادت به مصادر إعلامية محلية، تتخذ هذه الشبكة من المغرب، وتحديدا من سواحل مدينة طانطان، قاعدة لانطلاق عملياتها، حيث تقوم بتهريب المهاجرين عبر زوارق مطاطية نحو جزر الكناري.
وقد أظهرت التحريات، أن المشتبه فيه المعتقل كان يلعب دورًا محوريا في عمليات الشبكة، حيث تولى مسؤولية استقبال المدفوعات، وتنسيق التحركات الداخلية، وتوفير الدعم اللوجستي للمهاجرين فور وصولهم إلى الجزر.
وتُقدّر عائدات الشبكة بأكثر من 4000 يورو عن كل مهاجر يتم تهريبه، في ما يشير إلى طبيعة هذه الأنشطة كجزء من مشروع إجرامي منظم وعابر للحدود.