كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [81]
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة رقم [1]
البرهانوكوز :
كأراجوز مشاكس وهو الشبه المنافس من ارجوزات إتفاق مشاكوس
بالحكمة السلمانية قبلوا تقسيم " الطفل" المقسم وكأنهم الأشاوس
شبيهان في طريق قسمة " الطفل" بذات المِثل من هاتيك الدسايس .
البرهانوكوز :
كأراجوز مشاكس يرهن حياة شعب كامل في يد من ظنهم الأكايس
وهو يقضي ليلته يتجرع كؤوس السم من أصحاب الجن والهلاوس
شبيهان في طريق قسمة "الطفل" بذات المِثل من هاتيك الدسايس .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة رقم [2]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 22 / 8 / 2023م
جيش واحد دعم واحد :
إسلاموجنجوكوز يتناوبان إرتكاب الجريمة
يقول النازحون :
رأيناهم بالكدمول أبدلوه بالأخضر الكاكي
حسبناهم الجيش ولكنهم إغتصبونا .
جيشٌ واحد دعم واحد :
إسلاموجنجوكوز يتناوبان إرتكاب الجريمة
يقول النازحون :
رأيناهم بالأخضر الكاكي أبدلوه بالكدمولي
حسبناهم الجيش ولكنهم نهبونا .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
عاصفة الإسكندرية تسبب رعبا ودهشة على المنصات
وأكثر الفيديوهات تداولا على المنصات المصرية كان لجهود رجال الدفاع المدني في إنقاذ عصفور وانتشال "توك توك" غارق.
وتسببت غزارة الأمطار وارتفاع أمواج الشواطئ في سيول غمرت الشوارع والميادين الرئيسية، وعطلت حركة المرور، فرفعت السلطات حالة التأهب القصوى.
وهذه العاصفة هي الأعنف منذ سنوات، وهي نادرة في بداية فصل الصيف، ويقول الأهالي إن هيئة الأرصاد الجوية لم تحذرهم مسبقا، واكتفت بالتنبيه لحركة الرياح وهطول الأمطار.
وردّت الأرصاد على الانتقادات بالقول "بالفعل، تنبأنا بحدوث العاصفة، وتواصلنا مع غرفة الأزمات ومحافظة الإسكندرية وأبلغناهما بالتنبؤ وكافة المستجدات".
واقتصرت الخسائر على النواحي المادية فقط، حيث انهارت 10 بنايات جزئيا، وتحطمت سيارات وغرق بعضها في المياه، وسقطت العشرات من الأشجار وأعمدة الإنارة واللوحات الإعلانية الضخمة.
تغيرات مناخيةوتوالت التغريدات والتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن العاصفة القوية التي ضربت مدينة الإسكندرية، ورصدت بعضها حلقة (2025/6/1) من برنامج "شبكات".
وجاء في تعليق سعاد زكي "والله ما شفت عاصفة بهذه القوة طول حياتي.. برق يشق السماء، ورعد يهز الحيطان، والمطر نازل كأنه رصاص وليس ماء".
إعلانوتساءل أحمد عاطف في تعليقه "كيف لم يتم توقع أو رصد الحالة العنيفة التي ضربت الإسكندرية وإطلاق الإنذار اللازم للاستعداد لها؟!".
واعتبر عصام حجي أن "شدة العواصف في الإسكندرية وتغير أوقاتها ناتجان عن تغيرات مناخية عدة ستؤدي أيضا لمزيد من انهيارات المباني.. حذرنا مرارا وتكرارا ولكن مع الأسف ما زلنا نتعامل مع العلم بالاستخفاف والتكذيب من أصوات تخادع متخذي القرار".
أما مراد لطفي فغرد "الذي حصل في الإسكندرية درس كبير لنا كلنا.. درس يقول إن كل شيء ممكن يتغير في لحظة، وإنه لا توجد قوة تقدر تقف أمام إرادة ربنا".
كما اعتبر أحمد الحوفي أن "ما حصل في الإسكندرية ليس مجرد حدث عابر، ستتكرر هذه العواصف وستزداد قوتها، لو كانت الحقيقة العلمية تخوف الناس فالجهل بالكوارث مفروض يخوفهم أكثر".
1/6/2025