طلبة جامعة محمد بن راشد للطب يحصدون جوائز في ماليزيا وسنغافورة
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاحتفت جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، بالمشاركة المتميزة لطلابها في برنامج الابتكار التدريبي الذي نظمته جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا الأسترالية في ماليزيا وسنغافورة. وأثمرت المشاركة الأولى لجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية عن حصول طالبين من الجامعة على جوائز ضمن فئتي، أفضل عرض، وأفضل استراتيجية، في خطوةٍ تعكس المواهب الاستثنائية التي تحتضنها الجامعة، وتجسد التزامها المستمر بتعزيز الابتكار في مجال الرعاية الصحية.
وقال الدكتور ياسين حجيات، الأستاذ المشارك في الابتكار في العلوم الصحية والصحة الرقمية في كلية الطب بجامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية: «قدّم البرنامج التدريبي العالمي فرصةً استثنائيةً أتاحت لطلابنا الموهوبين في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية التعرف على الممارسات والجهود العالمية المتنوعة في مجال الرعاية الصحية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جامعة محمد بن راشد للطب ماليزيا سنغافورة جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحیة
إقرأ أيضاً:
طلبة الصف الـ11 يؤكدون سهولة اختبار الفيزياء
دبي: محمد نعمان
أجمع عدد من طلبة الصف الـ11، على أن اختبار مادة الفيزياء، بنسختيه الورقية والإلكترونية، جاء في متناول الطالب المتوسط. مؤكدين أن الأسئلة كانت مباشرة وواضحة في معظمها، ما أتاح لهم الإجابة بثقة وفي وقت مناسب.
وأكد الطلبة أن النسخة الورقية استغرقت وقتاً أقل في إجابتها، بينما واجه بعضهم تحديات تقنية أثناء الدخول إلى النسخة الإلكترونية، حيث بيّنوا تعذر تشغيل الاختبار على الأجهزة اللوحية، ما أدى إلى تأخرهم لمدة طويلة، لكنهم تمكنوا لاحقاً من إتمام الامتحان من دون صعوبات.
وقال عدد من طلاب الصف الـ 11 لـ«الخليج» إن طبيعة الأسئلة في الاختبار كانت واضحة ومباشرة، من دون تعقيد أو غموض، ما ساعدهم على التركيز في الحل والاستفادة من الوقت المخصص.
وأبدى كل من محمد حسن، وعبدالله إبراهيم، وراشد أحمد، وعمرو يوسف ارتياحهم لمستوى الامتحان، واصفين المادة بأنها «أكثر سهولة مما توقعوا».
وأشاروا إلى أن جميع الأسئلة جاءت من ضمن المنهاج الدراسي الذي تدرّبوا عليه في الحصص الصفية، من دون وجود جزئيات خارجة عن المحتوى الذي درسوه، باستثناء سؤال واحد وصفوه بـ«المحيّر»، وهو المتعلّق بـ«المسمار والبلاطة»، حيث تطلب تفكيراً مختلفاً وفهماً دقيقاً للمعطيات الفيزيائية.
وقال الطالب محمد حسن «الامتحان كان مباشراً وسلساً، ولم نواجه فيه تعقيدات، باستثناء السؤال المتعلق بالمسمار، الذي كان يحتاج إلى تفسير أكثر». بينما أضاف زميله عبدالله إبراهيم «الأسئلة جاءت بمستوى جيد يشمل مختلف جوانب المنهج، واستطعت انتهي من إجابة الورقي في أقل من الوقت المخصص».
فيما عبّر الطالب راشد أحمد، عن استغرابه من تعطل المنصة على جهازه اللوحي، وعدد من زملائه، مؤكداً أنه اضطر إلى الانتظار لحين استعارة جهاز آخر من أحد زملائه، وقال «الوقت ضاع مني بسبب مشكلة تقنية، لكن لحسن الحظ، كانت الأسئلة سهلة واستطعت أعوّض بسرعة».