ميشيل : رحيلي عن الهلال كان قرار صعبا .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
ماجد محمد
كشف نجم الهلال السابق، البرازيلي ميشايل ديلغادو، إنه كان سعيدًا بالمدة التي قضاها في صفوف فريقه قبل إعلان رحيله رسميًّا.
وتحدث ديلغادو في حوار نشره نادي الهلال على حسابه الرسمى بمنصة إكس، قائلًا: “في البداية واجهت صعوبات في التكيف مع أجواء العاصمة السعودية الرياض، خاصة أنني لم أغادر البرازيل من قبل، ولكنني لم أستغرق وقتًا طويلًا بسبب المعاملة الرائعة والاحترام، ووجدت حبًّا كبيرًا من الجميع”.
وأضاف:” كنت أمزح مع الأطفال وأقول لهم إن اسمي الآن ميشايل محمد صلاح، وقلت لهم إنني عربي في ظل الأجواء الرائعة التي وجدتها هنا”.
وأشار إلى أن رحيله عن الهلال كان قرارًا صعبًا؛ لأنه ارتبط بالفريق والجماهير والأجواء الرائعة في الرياض، موضحًا أنه يريد إرسال تحياته للجميع ويتمنى التوفيق للنادي في الارتباطات القادمة.
ووجه ديلغادو الشكر لرئيس النادي فهد بن نافل على كل ما قدمه للفريق موضحًا أنه لم يشاهد رئيس النادي قطُّ في حالة عصبية أو توتر، ولا يمكن أن يقول كلامًا متناقضًا، بل كانت كل وعوده واحدة وتُنَفَّذ.
وأكد أنه تعلم كثيرًا من المدير الفني للهلال، المدرب البرتغالي خورخي جيسوس، وسعيد بالمدة التي عمل خلالها تحت قيادته.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/TWMate.com-dd31bf79307c3aa9bf80b988a5a55482.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رحيل ميشايل ديلغادو نادي الهلال
إقرأ أيضاً:
مستشار الجمعية المصرية بالأمم المتحدة: خسائر إسرائيل تجاوزت 150 مليار دولار
كشف الدكتور محمد حمزة الحسيني، مستشار الجمعية المصرية بالأمم المتحدة، عن حجم الخسائر المباشرة للحرب بين إسرائيل وإيران، موضحًا أن كل من إيران وإسرائيل تكبدتا خسائر لا تقل عن 150 مليار دولار، بخسائر يومية تتراوح بين مليار ومليار و300 مليون دولار، مشددًا على أن إسرائيل تمر بـ"أصعب مراحلها" منذ إنشائها، بسبب الضربات الاقتصادية التي طالتها من جميع المحاور.
وأضاف “الحسيني”، خلال لقائه عبر قناة “النيل للأخبار”: “إسرائيل الآن ميناؤها الرئيسي يُعتبر مشلولًا، وتعتمد بنسبة 40 أو 45% في اقتصادها على توريد التكنولوجيا، وإيران ضربت خلال الأيام الماضية مايكروسوفت وغيرها من الأماكن التي تعد عصب الاقتصاد الإسرائيلي، وموضوع الغاز وكافة القطاعات الاقتصاديه تضررت تماما ، إسرائيل يُعتبر اقتصادها مشلول حاليًا، وهذا يُعد السبب الرئيسي الذي دفع الأمريكيين لوضع رسالة البدء بوقف إطلاق النار”.
وعلى الرغم من التحديات الإقليمية، أشار إلى "شق إيجابي" في الوضع المصري، موضحًا أن التعديلات الجمركية الجديدة التي فرضها دونالد ترامب، والتي زادت التعريفة على الصين ودول أخرى بنسبة 10%، استقطبت مستثمرين من الصين أنفسهم إلى مصر، وذلك لأن تصدير المنتجات والسلع من مصر سيكون بتعريفة جمركية أقل، مما يُعزز التنافسية.
وأضاف أن مصر شهدت استقطابًا للاستثمارات المباشرة، مثل مشروع "رأس الحكمة" السياحي الاستثماري الضخم، ومشروع سياحي استثماري آخر سيتم الإعلان عنه قريبًا في البحر الأحمر، مرجعًا ذلك إلى الثبات الأمني والسياسي والاقتصادي للدولة المصرية.