روسيا.. مقتل أشخاص بعد حادثة احتجاز رهائن بسجن فولجوجراد
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
أعلن الحرس الوطني الروسي، أن عدة أشخاص قتلوا، أثناء قيام السلطات الأمنية الروسية بالتعامل مع حادث احتجاز رهائن في سجن شديد الحراسة بمنطقة فولجوجراد.
وأوضح أن مختطفي الرهائن الأربعة قتلوا برصاص قناصة، وحرر الحراس المحتجزين كرهائن في الحادث، الذي وقع في مدينة سوروفيكينو في منطقة فولجوجراد.اشتباك مع الخاطفينوأشارت سلطات السجن، إلى أن ثلاثة رهائن لقوا حتفهم أيضا في الحادث، وأصيب أربعة أشخاص، ثلاثة حراس وسجين، على يد خاطفي الرهائن، لكنهم تمكنوا من الفرار.
أخبار متعلقة "الحرب الخاطفة".. هل تسيطر أوكرانيا على مناطق روسية لأول مرة؟زيلينسكي: أوكرانيا تسعى إلى إقامة منطقة عازلة في روسياروسيا ترسل تعزيزات عسكرية لمواجهة القوات الأوكرانية في كورسكوقال رئيس هيئة الصحة الإقليمية أناتولي سيبلييف، إن "اثنين من المصابين في حالة حرجة".
وتعرض الاثنان لطعنات وجروح قطعية، خلال الاشتباك مع الخاطفين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مقتل أشخاص بعد حادثة احتجاز رهائن بسجن فولجوجراد - موقع موسكو تايمز سجن شديد الحراسةووقع الحادث أثناء اجتماع للجنة التأديبية في السجن شديد الحراسة، على الرغم من أنه من غير المعروف كيف تمكن السجناء من الحصول على أسلحة الطعن والتغلب على الحراس.
وذكر أحد المهاجمين في مقطع فيديو، إن أفعاله كانت بدافع الانتقام، وادعى أنه كان ينتقم لتعذيب مشتبه بهم فيما يتصل بالهجوم الإرهابي على مركز مؤتمرات كروكوس سيتي هول في موسكو.
وكان قد لقى نحو 100 شخص حتفهم في الهجوم الذي وقع في موسكو في مارس.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس موسكو روسيا فولجوجراد سجن منطقة فولجوجراد احتجاز رهائن
إقرأ أيضاً:
جرحى جراء هجوم بمسيّرة على مبنى في روسيا
أصيب سبعة أشخاص من بينهم طفل في هجوم بطائرة مسيّرة في منطقة "تفير" الروسيّة على بعد 180 كليومترا شمال غرب العاصمة موسكو، بحسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الجمعة.
وقال حاكم المنطقة فيتالي كوروليوف، على تطبيق تلغرام "نعمل على معالجة آثار سقوط حطام طائرة مسيرة على مبنى" في تفير.
وأضاف أن سبعة أشخاص من بينهم طفل أصيبوا في هذا الهجوم، وأن عشرين آخرين اضطروا إلى مغادرة المبنى بسبب الأضرار.
وأظهرت صور، الواجهة المتفحّمة للطوابق الأولى من مبنى كبير وتحطّم نوافذ عدة شقق.
والتقطت كاميرات مراقبة لحظة وقوع الضربة في الطوابق السفلية من المبنى، ما أدى إلى انفجار قوي واندلاع حريق.
وقالت ناتاليا، التي تقيم في منزل مجاور "رأينا لهبا هائلا، لهبا قويا جدا. ولم ندرك مدى حجم المأساة إلا لاحقا عندما تم إخماد الحريق".