"نيويورك تايمز" نقلا عن مصدر غربي: الضربات الإسرائيلية دمرت كل منصات الصواريخ المعدة للهجوم على تل أبيب
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصدر غربي، إن الضربات الإسرائيلية دمرت كل منصات الصواريخ المعدة للهجوم على تل أبيب.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".
وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مظاهرة بالجرافات في تل أبيب تطالب بإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة
وصلت جرافات من جميع أنحاء دولة الاحتلال إلى ساحة الرهائن في تل أبيب اليوم "السبت"، ودعا المشاركون إلى إعادة 58 رهينة لا يزالون محتجزين في قطاع غزة.
الأسرى الإسرائيليين في غزةورفعت الجرافات لافتات تحمل أسماء ووجوه الأسرى الإسرائيليين في غزة، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية.
وتوجهت قوافل من جنوب وشمال إسرائيل إلى تل أبيب للاحتفال بعيد الأسابيع (شفوعوت) داعيةً إلى الوحدة الوطنية والعمل الإنساني.
ونظمت حركة "الكيبوتس" هذه المظاهرة بالتعاون مع منتدى عائلات الرهائن، للفت الانتباه إلى الأزمة المستمرة.
وحمل المتظاهرون لافتة تحث حكومة الاحتلال على إنهاء الحرب وإعطاء الأولوية لجهود إعادة الرهائن إلى ديارهم.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الجمعة إن إسرائيل وحماس قريبتان من التوصل إلى اتفاق بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار.
وأوضح ترامب: "إنهم قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق بشأن غزة... أعتقد أن لدينا فرصة للتوصل إلى اتفاق مع إيران أيضًا... لو تمكنا من التوصل إلى اتفاق دون قصف الشرق الأوسط، فسيكون ذلك أمرًا جيدًا للغاية"، مضيفًا أن البيت الأبيض سيُعلن المزيد من التفاصيل حول اتفاق غزة لاحقًا يوم السبت.
أعلنت حماس اليوم السبت أنها تُجري مشاورات مع الفصائل الفلسطينية بشأن اتفاق وقف إطلاق النار الذي اقترحه المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف.