برج الميزان.. حظك اليوم الاثنين 26 أغسطس مهنيا وعاطفيا وصحيا
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
يبدأ برج الميزان في الفترة من 23 سبتمبر إلى 22 أكتوبر، ولدى مواليده العديد من المميزات؛ أبرزها السعي إلى تحقيق التوازن في الحياة، وعشق الجمال والعدل والبحث عن التناغم في كل ما يحيط بهم.
برج الميزان في حظك اليوموتقدم «الوطن» عبر السطور التالية برج الميزان في حظك اليوم الاثنين 26 أغسطس على الصعيد المهني والعاطفي والصحي، وفقا لموقع الأبراج الفلكية:
حظك اليوم على الصعيد المهني تواجه بعض التحديات البسيطة اليوم، لكن بإمكانك تجاوزها بفضل حكمتك ولباقتك، وقد تكون هناك فرصة جديدة تنتظرك، لا تتردد في اقتناصها.
على الصعيد العاطفي، قد تحتاج إلى اتخاذ قرار مهم في حياتك العاطفية، من الجيد أن تتبع قلبك ولكن لا تهمل العقل والمنطق لأن التوازن سيكون المفتاح لتحقيق الرضا.
ينصحك الخبراء على الصعيد الصحي أن تحافظ على توازنك الداخلي من خلال التأمل أو ممارسة اليوجا، كما يجب عليك أن تحاول الابتعاد عن الضغوطات النفسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الميزان عالم الأبراج برج الميزان حظك اليوم برج الميزان اليوم برج المیزان على الصعید حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
ورشة لمصادقة الإطار الاستراتيجي للتعليم المهني والتقني في الأردن بالتعاون مع ألمانيا
صراحة نيوز- قال أمين عام وزارة التربية والتعليم لشؤون التعليم المهني والتقني، الدكتور محمد غيث، إن ورشة المصادقة على الإطار الاستراتيجي لمسار التعليم المهني والتقني (BTEC) في المرحلة الثانوية تُعد محطة مهمة في مسار تطوير التعليم المهني في الأردن.
وأضاف خلال افتتاح الورشة، اليوم الخميس، والتي نظمت بالتعاون مع التعاون الدولي الألماني (GIZ) وبحضور ممثلي المؤسسات الوطنية والدولية والشركاء من القطاعين العام والخاص، أن اللقاء يأتي ضمن الجهود المستمرة لتعزيز مواءمة منظومة التعليم مع احتياجات سوق العمل ومتطلبات المهارات المستقبلية.
من جانبه، أكد مستشار التنمية في السفارة الألمانية في الأردن، يوناس لوكاس، متانة الشراكة الأردنية-الألمانية في قطاع التعليم والتشغيل، مشددًا على استمرار دعم ألمانيا لجهود الأردن في تعزيز التعليم المهني والتقني وتوسيع الفرص أمام الشباب الأردني.
وشهدت الورشة نقاشًا موسعًا حول أبرز التوصيات والملاحظات من مختلف الشركاء، بما في ذلك هيئة اعتماد مؤسسات التعليم وضمان جودتها، ومجالس المهارات القطاعية، وغرف الصناعة، والجامعات، إضافة إلى ممثلي الجهات الدولية، بهدف تطوير التعليم المهني والتقني وتجويد مخرجاته بما يتوافق مع سوق العمل