القصة الكاملة لـ سرقة 30 ألف دولار من فيستون مايلي لاعب بيراميدز
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
كشفت جهات التحقيق بالقاهرة، تفاصيل التحقيقات في واقعة سرقة 30 ألف دولار من داخل مسكن اللاعب فيستون مايلي، مهاجم فريق الكرة الأول بنادي بيراميدز.
القصة الكاملة لـ سرقة 30 ألف دولار من فيستون مايلي لاعب بيراميدزواوضحت تحقيقات النيابة إن اللاعب فيستون مايلي، اكتشف سرقة أمواله بعد هروب خادمه «فابيرس. د» من المنزل، وبعد فحص اللاعب متعلقاته الشخصية اكتشف عملية السرقة، فأبلغ قسم الشرطة.
وأكدت تحقيقات النيابة، أن المتهم «فابيرس. د»، بعد أن استولى على أموال اللاعب حولها إلى حساب صديق له يدعى «بروسبر سيس» داخل مصر.
وأمام النيابة العامة، بعد القبض على صديق المتهم، قال إنه استقبل مكالمة من صديقة الذي يعمل خادما عند اللاعب فيستون مايلي، قال له بأنه سوف يرسل له مبلغا ماليا على حسابه مبررا ذلك بأنه لا يمتلك حسابا قائلا له: «هبعتلك فلوس على حسابك لحد ما أعمل حساب باسمي، ومكنتش أعرف انه سارقهم».
وبعدما استمعت النيابة لأقوال صديق المتهم، قررت إخلاء سبيله بضمان محل إقامته، وصرف اللاعب من سرايا النيابة، وطلبت سرعة التحريات حول الواقعة.
القبض علي المتهم بسرقة شقة لاعب نادي بيراميدزوفي سياق اخر ، ألقت الاجهزة الامنية بمديرية امن القاهرة، اليوم الإثنين، بالتنسيق مع قسم شرطة التجمع الخامس، القبض على المتهم بسرقة عملات أجنبية من داخل شقة اللاعب فيستون ماييلى، مهاجم فريق الكرة الأول بنادي بيراميدز.
البداية كانت عندما تلقى قسم شرطة التجمع الخامس بلاغا من اللاعب فيستون ماييلى، مهاجم بيراميدز، واتهم خادمة بسرقة دولارات.
وعلى الفور انتقل رجال مباحث القاهرة، وتمكنوا من القبض على المتهم، وتم تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتتولى التحقيقات.
تبين من التحريات، بان الاعب فيستون ماييلي واتهم خادمه بسرقة عملات أجنبية من شقته، سرقة مبالغ مالية من شقة اللاعب فيستون ماييلي
وفق التحريات، أن المتهم يدعي «فابيرس. د» كان يعمل خادم في شقة الاعب فيستون ماييلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مديرية أمن القاهرة النيابة العامة بالقاهرة بنادي بيراميدز
إقرأ أيضاً:
اليوم .. محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية داخل المتحف المصري
تنظر محكمة جنايات القاهرة، اليوم الاحد محاكمة المتهمين في قضية سرقة أسورة أثرية من داخل المتحف المصري بميدان التحرير.
اليوم .. محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية داخل المتحف المصريوكشفت التحقيقات أن المتهم الثاني اعترف بأنه تصرف بحسن نية ولم يكن على علم بأن الأسورة أثرية أو مسروقة، مشيرًا إلى معرفته بالمتهمة الأولى كونها جارته، وأنه قام بدور الوسيط لمساعدتها في بيع الإسورة.
وأوضح المتهم الثاني أنه عمل كوسيط بين المتهمة الأولى والمتهم الثالث في منطقة الصاغة، مقابل عمولة، مؤكدًا أن التعامل في الصاغة يتم عادة بين تجار دون فواتير رسمية، والفواتير تستخدم فقط مع العملاء.
وأضاف أن المتهمة الأولى كسرت جزءً من الأسورة باستخدام زرادية لتجنب اكتشاف طابعها الأثري، ثم أتلفت القطعة واحتفظت بها، بينما تبين أن وزن الأسورة 37 جرامًا وربع، وأن تحديد نقاء وعيار الذهب يتم عبر شهادة رسمية من المختصين.
باستجواب المتهمة الأولى أقرت باختلاس الأثر من محل عملها، وتسليمه للمتهم الثاني لبيعه كسوار من الذهب، بعد أن أتلفت الأحجار الكريمة المثبتة به.
ثم سلمه المتهم الثاني إلى الثالث للغرض ذاته، فتوجه الأخير إلى المتهم الرابع الذي اشتراه وزنًا كقطعة من الذهب وقام بسبكه، وقد قطعت التحريات بحسن نية المتهمين الأخيرين.
وبناءً على ذلك، أمرت النيابة العامة بحبس المتهمين الأول والثاني احتياطيًّا على ذمة التحقيقات، وإخلاء سبيل الآخرين بضمان مالي.
كانت النيابة العامة قد انتدبت لجنة مختصة لفحص آليات تداول القطع الأثرية داخل المتحف، ومطابقة ما هو مُسلَّم للمعمل محل الواقعة بما هو ثابت فعليًا داخله.
وأسفر تقرير اللجنة عن رصد مخالفات؛ أبرزها مخالفة ضوابط تنظيم العمل بمخازن الآثار المعتمدة من اللجنة الدائمة للآثار المصرية خلال عام ٢٠٢٣، وذلك بشأن إجراءات تسليم وتسلم القطع الأثرية؛ إذ اقتصر الأمر على إثبات الأثر بمحضر تحركه دون أي توقيعات بالتسليم أو التسلم، فضلًا عن عدم جرد خزينة المعمل بصفة يومية.
وأوصى التقرير بإعداد سجل خاص بحركة الأثر في المعمل، وآخر للخزانة مع استيفاء التوقيعات بهما، ومنع دخول الحقائب الشخصية رفقة المرممين وتفتيشهم عند الخروج، فضلًا عن تركيب آلات تصوير داخل المعمل، وجاري استكمال التحقيقات للوقوف على مسئولية القائمين على المتحف في تلك الواقعة.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة