أحمد السقا يقفز من الطائرة: “السعادة لو عايزاك هاتجيلك”
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف النجم أحمد السقا عن مقطع فيديو عبر حسابه على إنستجرام، وهو يقفز من الطائرة بمساعدة أحد الأشخاص، حيث تفاعل معه الجمهور بسبب تلك القفزة.
وعلق أحمد السقا علي الفيديو: “إياك والبحث عن السعادة، دعها تبحث عنك لأنك لو دورت عليها احتمال كبير ماتلاقيهاش لكن لو السعادة عايزاك هاتجيلك وأنت مش مستنيها وده إحساس أحلى بكتير.
يشار إلى أن أحمد السقا قدم آخر أعماله فيلم “السرب” وشاركه البطولة النجوم شريف منير، آسر ياسين، نيللي كريم، صبا مبارك، كريم فهمي، محمد ممدوح، محمد فراج، أحمد صلاح حسني، محمود عبد المغني، دياب، عمرو عبد الجليل، مصطفى فهمي، أمير صلاح الدين، وعدد كبير من الفنانين.
والفيلم من تأليف عمر عبدالحليم، وإخراج أحمد نادر جلال، وإنتاج شركة سينرجي فيلمز.
View this post on InstagramA post shared by Ahmed ElSaka (@ahmedelsakaeg)
main 2024-08-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد السقا
إقرأ أيضاً:
ما سبب إقلاع “طائرة يوم القيامة” الإسرائيلية؟.. مؤشرات على حالة طوارئ قصوى واستعداد نووي
يونيو 13, 2025آخر تحديث: يونيو 13, 2025
رصدت مواقع متخصصة في تتبّع حركة الطيران، صباح اليوم الجمعة، إقلاع الطائرة الإسرائيلية المعروفة باسم “جناح صهيون” أو “طائرة يوم القيامة”، وذلك بالتزامن مع تنفيذ الهجوم الإسرائيلي على إيران.
ووفقًا لما نقلته المستقلة عن وسائل إعلام إسرائيلية، فإن الطائرة من طراز بوينغ 767-338ER أقلعت كجزء من خطة طوارئ تشير إلى استعدادات إسرائيلية لاحتمال رد نووي أو صاروخي من إيران. وتُستخدم الطائرة كمنصة قيادة جوية محصنة في حالات الأزمات الكبرى، ما يعكس تقييماً عالي الخطورة للوضع الأمني.
مصادر عسكرية رجحت أن تكون الطائرة قد أقلعت لإتاحة اجتماع جوي عاجل لكبار القادة، بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أو للانتقال إلى موقع آمن للتنسيق مع الولايات المتحدة والتحالف الدولي، في ظل حالة تأهب عسكري قصوى لدى واشنطن.
كما أشارت التحليلات إلى أن إقلاع “جناح صهيون” يمثل رسالة استراتيجية إلى إيران والعالم، مفادها أن إسرائيل مستعدة لأسوأ السيناريوهات، بما في ذلك الرد النووي ضمن ما يُعرف بعقيدة “سامسون”.
وتُعد هذه الطائرة جزءًا من بنية القيادة الإسرائيلية في حالات الحروب الشاملة، خاصة إذا تعرّضت البلاد لهجوم يستهدف كبار القادة أو مراكز القرار.