برج الميزان.. حظك اليوم الجمعة 30 أغسطس: ابتعد عن التوتر
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
برج الميزان يتميز بالعدل والبحث الدائم عن التوازن في حياته، كما يتمتع مولود الميزان بروح دبلوماسية وحس عالٍ بالأناقة، كما يحرص دائمًا على تحقيق الانسجام في علاقاته ومحيطه.
برج الميزان.. حظك اليوم الجمعة 30 أغسطسيعرف برج الميزان كيف يعبر عن نفسه بطريقة جذابة ومقنعة، ويحب مساعدة الآخرين، وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية برج الميزان حظك اليوم الجمعة 30 أغسطس، على الصعيد المهني والصحي والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج الفلكية:
حظك اليوم على الصعيد المهنياليوم قد تواجه تحديات تتطلب منك اتخاذ قرارات حاسمة، حاول أن توازن بين العمل والراحة لتجنب الإرهاق، من المهم أن تستمع إلى آراء الزملاء وتشاركهم في الحلول المطروحة، قد تكون هناك فرصة لتحقيق نجاحات مهنية إذا استثمرت وقتك بحكمة.
العلاقة العاطفية قد تكون في مرحلة تطور إيجابي، حاول أن تكون منفتحًا على النقاشات العميقة مع شريك حياتك، اليوم مناسب لتعزيز الروابط والتواصل العاطفي، لذا استغل الفرصة لتبادل المشاعر والأفكار بصراحة وود.
حظك اليوم على الصعيد الصحي الصحيصحتك تحتاج إلى بعض العناية، قد تشعر ببعض الإجهاد الناتج عن ضغوطات العمل، لذا من الأفضل أن تأخذ قسطًا من الراحة وأن تبتعد عن التوتر، تناول الطعام الصحي ومارس بعض التمارين الخفيفة لتجديد نشاطك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الميزان حظك اليوم عالم الأبراج برج الميزان اليوم برج برج المیزان على الصعید حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
الصعيد الجُوَّانى
تحتاج مصر فى ظروفها الحالية إلى تكاتف الجميع وتلاحم الشعب لكنك تفاجأ أن يأتى أحدهم ليتحدث عن الجنوب والصعيد وكأنهم دولة أخرى فى حاجة إلى «مينا» ابن سوهاج الذى وَحّد القطرين؛ ونسىِ هذا أن ما يوجد فى أبعد قرية فى صعيد مصر هو ما يوجد فى أدنى قرية بالدلتا أو المحافظات الحدودية، وأن القرى لم تعد منغلقة على نفسها بل صارت تعيش العولمة بإيجابياتها وسلبياتها، وأن محاولة التفرقة وبث الفتنة بين الصعيد ووجه بحرى جريمة يجب أن يحاكم مقترفها لأن الوطن لا يحتمل أمثال هؤلاء، ولا يتقدم برؤى انهزامية تقضى على الأخضر واليابس. ولعل مرجع الصورة الذهنية السلبية عن الصعيد يعود إلى بعض المسلسلات والأفلام التى تُرضى بعض المشاهدين الذين تكونت لديهم صورة الصعيد المتخلف الغبى من تجار الآثار والأسلحة وزارعى المخدرات، وكأن كل صعيدى يتعاطى المخدرات ويبيع الآثار ويقتل بالأسلحة أبناء عمومته يومياً؛ هذه الصورة النمطية التى ترسخت فى الذهنية الجمعية عن الصعايدة أسهم فيها- للأسف- بعض الصعايدة أيضاً حتى يسيروا مع الموجة الغالبة، ولعل من الطريف أن 90٪ من النكت على الصعايدة يؤلفها صعايدة! وكم أود أن يتصدى علماء الاجتماع وعلم النفس والإعلام لهذه الظواهر التى أوجدت طبقية ذهنية بين أفراد المجتمع فيلجأ الصعايدة للدفاع عن أنفسهم أمام كل حادثة وأمام كل دَعِى.. حبذا لو قامت الجامعات بدراسة هذا التغييب البحثى عن مشكلات التفرقة والعنصرية بين أفراد المجتمع الواحد أسبابها وكيفية معالجتها، وأن يأخذوا هؤلاء الإعلاميين من ذوى الفتن فى دورات علمية حتى يناقشوا ويستمعوا للوقوف على الحقيقة، وأن يأخذوهم فى رحلات إلى محافظات مصر بالقطار العادى وليس بالطائرات وأن ينزلوهم بعيداً عن المزارات السياحية والفنادق الفخمة بل فى القرى والنجوع ليقفوا على مشكلات الناس الحقيقية وعلى أرض مصر بكل ما فيها من جمال ومن سلبيات، فهم ليسوا فى حاجة إلى مرشد سياحى وإنما مرشد وطنى يعلمهم احترام هذا الشعب بكل محافظاته وبكل ألوانه وأديانه ومذاهبه، إن دور الإعلام مساندة الدولة لكننا أُصبنا ببعض الإعلاميين الذين يحتاجون إلى الدولة لتسندهم، فصار الميزان مختلاً لأن هؤلاء لن ينفعوا الدولة بل يضرونها، لأن المواطن لن يصدقهم حتى لو عرضوا أشياء حقيقية وهناك طفرة إيجابية ملحوظة فى قنواتنا التليفزيونية (ماسبيرو) أداء وصورة لكنها تحتاج إلى وجوه جديدة أو إعلام فى حاجة إلى إعلام.
مختتم الكلام
«الصباح يدقُّ على الباب، ولا باب هنا»
[email protected]